الشهود هم من أهل البيت . وهذه الشهادة نطلب من أصحاب البيت الذي كانوا ينتظرون المسيا . المخلص مخلص الروح والجسد . فكان الطبيب الروحاني والطبيب الجسداني . رأوه ولم يقبلوه ...وفي يوما مثل تلك الايام . يرون الحقائق الروحية ويتنكرون لنعمتها .
يا رب كم هي حكمتك، با رب كم هي رافتك ، يا رب كم هي قدرتك، موضوع جديد ، ومثال حقيقي وحي للذين يفتشون عن الحقيقه ، والمسيحي حسب تعاليم الروح القدس لا نزعل لأن الناس لا تؤمن ، فهذا الشهادات كلها من أصحاب البيت . رغم أن المسيح أراد أن يطمئن اليهود ، بأنهم هم خاصته اليمنى وهم المحبين الذين كانوا يعرفون الآب ( يعرفون الله ) ولكن مثلهم مثل الكثير من المذاهب والطوائف والشرائع ، والأمم والشعوب ، بأن الله . هو ليس أبا البشر .بل الله هو مجرد رجل كبير العمر مسن عمره أكبر من عمر الأرض ، وله مملكة خاصة به وفي يديه سجلات الحساب والعتاب والقصاص والرحمة ، ومعه جوقات من الكتاب ، يراقبون الناس عن خطاياهم وعن حسناتهم ، ويعاقبون من يخطئ . ويكافئون من يعمل الصلاح . وأن بعض الديانات أعطته صفه الزواج . كما تقول بعض العقائد والمذاهب . أي أن الله . تزوج وأنجب عيسى بن مريم .....
فالشهود اليوم هم أهل البيت ، هم أصحاب التورات ، هم أصحاب الشريعه الموساويه . ولا عجب حول قله الإيمان أو الشك بالإيمان ....
عندما كان بنو أسرائيل في سيناء . جاؤوا من رفيديم ونزلوا هناك في البرية تجاه الجبل . وصعد موسى إلى الجبل لملاقاة الله . كلمه الله . وقال قل لبيت يعقوب أي بني أسرائيل . كيف حملتكم على أجنحة النسور، وجئت بكم إليَّ ، والآن إن سمعتم كلامي وحفظتم عهدي . فأنكم تكونون لي شعب وأن أكون لكم إله ... وتكونون مملكه كهنة . وأمه مقدسة ، . فدعا موسى الشعب وشيوخ الأمه وألقى على مسامعهم جميع هذا الكلام . الذي امره به الله ، فكان الجواب كل ما تكلم به الرب نعمل به .. ومعروفه المعجزات التي صارت على يد النبي موسى العظيم في مصر أمام فرعون الجبار القاس القلب ، خروج 19 : )
ونقرأ في سفر العدد . 12 : ) . عندما تزوج موسى من زوجه حبشيه . فتملت مريم وهارون أخوته عليه بالسوء . أموسى وحده كلمه الرب ، أما كلمنا نحن ايضاً . كما يقال من قبل بعض الطوائف ، هل الكاهن وحده له الحق في ان يعمد ويبرخ ويكلل ويقدس . وغير ذلك ، صحيح أن المسيح هو لنا جميعاً وللعالم . ولكن أختار له تلاميذ , أختار له مبشرين ورسل ، وهناك شروط للوكاله ، من الوكيل الأمين الذي يقيمه سيده على ممتلكاته ....الخ ........ وصحيح نحن جميعاً كهنه وملوك . ولكن لها معانيها الساميه ... كل مسيحي هو كاهن . والكاهن هو خادم ولكن هناك خادم الأسرار وهناك خادم الشعب وهناك خادم الأسرة . وكل عمل داخل الكنيسة هو خدمه .من ها جاءت كلمة خدمة أو كاهن . والملوك وأين من المسيحين لم يأخذ تاج الملوكيه .يأخذه عندما يعتمد . ويأخذه عندا يتزوج . ويأخذه عندما ينتقل من هذه الحياة . الأكاليل ليست بالأحرى تكون للملوك فقط ....
ولا نتيه عن موضوعنا المهم والرئيسي ..
الشاهد من أهله ( ومن أهل بيته )
كيف يقولون أن المسيح هو بن داود . وداؤد نفسه يقول في كتاب المزامير وقال الرب لربي . اجلس عن يميني حتى أضع أعداؤك موطئاً لقدميك . فداؤد نفسه يدعوه المسيح رباً : فكيف يكون المسيح أبنه . لوقا 20: 41 )
يا رب كم هي حكمتك، با رب كم هي رافتك ، يا رب كم هي قدرتك، موضوع جديد ، ومثال حقيقي وحي للذين يفتشون عن الحقيقه ، والمسيحي حسب تعاليم الروح القدس لا نزعل لأن الناس لا تؤمن ، فهذا الشهادات كلها من أصحاب البيت . رغم أن المسيح أراد أن يطمئن اليهود ، بأنهم هم خاصته اليمنى وهم المحبين الذين كانوا يعرفون الآب ( يعرفون الله ) ولكن مثلهم مثل الكثير من المذاهب والطوائف والشرائع ، والأمم والشعوب ، بأن الله . هو ليس أبا البشر .بل الله هو مجرد رجل كبير العمر مسن عمره أكبر من عمر الأرض ، وله مملكة خاصة به وفي يديه سجلات الحساب والعتاب والقصاص والرحمة ، ومعه جوقات من الكتاب ، يراقبون الناس عن خطاياهم وعن حسناتهم ، ويعاقبون من يخطئ . ويكافئون من يعمل الصلاح . وأن بعض الديانات أعطته صفه الزواج . كما تقول بعض العقائد والمذاهب . أي أن الله . تزوج وأنجب عيسى بن مريم .....
فالشهود اليوم هم أهل البيت ، هم أصحاب التورات ، هم أصحاب الشريعه الموساويه . ولا عجب حول قله الإيمان أو الشك بالإيمان ....في هذه الأيام وغيرها . والأمثله كثيرة فعندما كان يتكلم المسيح عن أيام الطوفان في زمان نوح . كان يقول كما في ايام نوح يأكلون ويشربون ويتزوجون ويزوجون هكذا في هذه الايام ...الزمن الروح يواحد ولكن الأيام الجسدانيه تغيرت . قبل لم يكن هناك كهرباء ولكن كان هناك نار. لم يكن هناك سيارات كان هناك جمال وغيرها .
عندما كان بنو أسرائيل في سيناء . جاؤوا من رفيديم ونزلوا هناك في البرية تجاه الجبل . وصعد موسى إلى الجبل لملاقاة الله . كلمه الله . وقال قل لبيت يعقوب أي بني أسرائيل . كيف حملتكم على أجنحة النسور، وجئت بكم إليَّ ، والآن إن سمعتم كلامي وحفظتم عهدي . فأنكم تكونون لي شعب وأن أكون لكم إله ... وتكونون مملكه كهنة . وأمه مقدسة ، . فدعا موسى الشعب وشيوخ الأمه وألقى على مسامعهم جميع هذا الكلام . الذي امره به الله ، فكان الجواب كل ما تكلم به الرب نعمل به .. ومعروفه المعجزات التي صارت على يد النبي موسى العظيم في مصر أمام فرعون الجبار القاس القلب ، خروج 19 : )
ونقرأ في سفر العدد . 12 : ) . عندما تزوج موسى من زوجه حبشيه . فتملت مريم وهارون أخوته عليه بالسوء . أموسى وحده كلمه الرب ، أما كلمنا نحن ايضاً . كما يقال من قبل بعض الطوائف ، هل الكاهن وحده له الحق في ان يعمد ويبرخ ويكلل ويقدس . وغير ذلك ، صحيح أن المسيح هو لنا جميعاً وللعالم . ولكن أختار له تلاميذ , أختار له مبشرين ورسل ، وهناك شروط للوكاله ، من الوكيل الأمين الذي يقيمه سيده على ممتلكاته ....الخ ........ وصحيح نحن جميعاً كهنه وملوك . ولكن لها معانيها الساميه ... كل مسيحي هو كاهن . والكاهن هو خادم ولكن هناك خادم الأسرار وهناك خادم الشعب وهناك خادم الأسرة . وكل عمل داخل الكنيسة هو خدمه .من ها جاءت كلمة خدمة أو كاهن . والملوك وأين من المسيحين لم يأخذ تاج الملوكيه .يأخذه عندما يعتمد . ويأخذه عندا يتزوج . ويأخذه عندما ينتقل من هذه الحياة . الأكاليل ليست بالأحرى تكون للملوك فقط ....
ولا نتيه عن موضوعنا المهم والرئيسي ..
الشاهد من أهله ( ومن أهل بيته )
كيف يقولون أن المسيح هو بن داود . وداؤد نفسه يقول في كتاب المزامير وقال الرب لربي . اجلس عن يميني حتى أضع أعداؤك موطئاً لقدميك . فداؤد نفسه يدعوه المسيح رباً : فكيف يكون المسيح أبنه . لوقا 20: 41 ) وعندما شفى الأبرص : قال له أذهب وارى نفسك للكهنه . لوقا 17: عندما تحدث المسيح مع المرآة السامريه .ذهبت هي وبشرت الضيعة ..والمفلوج عندما قال له يسوع مفغورة لك خطاياك ، فكان الكتبة والفريسيين ومعلمي الناموس يتذمرون ، وقالوا هذا يجدف , من الذي يستطيع أن يغفر الخطايا غير واحد هو الله . كيف يقول للمفلوج مغفورة لك خطاياك . رغم أن المسيح كان يعلم في قلوبهم . فقال ايهما أفضل أن يقال مغفورة لك خطاياك، أم أحمل سريرك وأمضي إلى البيت . وكيف المشلول يستطيع أن يحمل سريره ..
قائد المئه أعترف للناس وأمام العسكر الذين صلبوه أنه بالحقيقة كان هذا أبن الله ...... ولا ننسى شهادة أهل أورشليم على الرسل . كيف يتكلمون بـــخمسة عشر لغة وهم بسطاء وصيادين أسماك . وهم من الجليل ومعروفون لدى الجميع . ولم يكتفي بكلامهم فكان جواب الرسول بطرس لهم . أنهم ليسوا سكارا وها هي الساعة الثالثة ظهراً .. وكانوا يتكلون بكل لغات الموجودة في أورشليم .. برثيه . ومادية . وعيلام . ومابين النهرين ( الآرميه القديمه ) وكبدوكيه . وبنطس . وآسيا . وفرنجيه . وبمفيله . ومصر وليبيا المجاورة للقيروان . ورمانيون . وكريتيون . وعرب ،ويهود دخلاء .. وهم لم يكن يعرفوا من قبل سوى لغتهم فقط .. اليس هذا كافياً يا أصحاب البيت ،ويا أهل الشرايع .وياأهل الأرض والشعوب والألسنه . والقبائل ... أنها سلطان الروح القدس الذي لا يستطيع العالم أن يراه ويعرفه . فلا عجب أن هناك ناس وبشر لا يؤمنون ... هذه الحقيقة جاءة من زيارة المجوس إلى أرض أفراته . وهم جاءوا إلى مدينة السلام . ولكن المسيح ولد في بيت لحم . هكذا كانت نواياه أن يروا ويشهدوا للحدث الذي صار في العالم . ولأول مره . وهؤلاء لم يكونوا يهود ولا عيلاميون .ولا مصريون، ولا مسيحيون ولا هندوس بكل كانوا مجوس من الشرق . أين هم أصحاب البيت أين هم اهل الشريعة . فتشوا الكتب هذ ترون فيها روح وحياة . أتوقع أنها أسرار الروح القدس التي تظهر كل يوم ..
وكما قال يوحنا المعمدان ها هو بينكم ولم تعرفوهُ . ها هو الخاروف ( الحمل ) الذي يرفع خطيه العالم . . كيف عروفوا ومن قال لهم . وكيف وصلوا وقطعوا هذه المسافة . التي اليوم بالطيران نعجز الوصول إليها . تصور قبل ألفين عام ... كيف كانت المواصلات البرية والبحرية وغيرها .... سلام من الروح القدس إلى كل من يقرأ ويسمع ويمشي ويفكر ويتعلم ويريد الحقيقة أمين .....مع فائق تحيات الأب عيسى غريب