أصلي لربي وإلهي رب المجد أن يطيل عمرك
لتعطينا من خيالك الخصب ماشئت ولتمتعنا بهذا الجمال الشعري الخلاق
عشت يافؤاد وأنا فخورة بك ..
قديرٍ قادرٍ ما مِنْ جدالِ!
و لم يُلقِ بلومٍ بلْ تسامى
و جاءَ الصّفحَ عندَ الابتهالِ.
يسوعي لم تمتْ إلاّ لنحيا
هزمتَ الموتَ شكلاً منْ مُحالِ
صنعتَ المعجزاتِ المُبهراتِ
و عِشْتَ الطُّهرَ في أصفى الخِلالِ
شعوبُ الأرض تدري مَنْ تكونُ
ولكنْ تاهَ بعضٌ في ضلالِ!