عزيزي الدكتور فيليب. إنّ أصدق ما يمكن أن يكون، هو أن يتحدث أحدنا عن مهنة مارسها سنوات طوالا. إنها خبرة حياة و تجربة عمر و معاناة فكر. كل نص من مجمل هذه النصوص التي عرضتها أفكارا، إنما هي تعبير حي و صادق عما قلته. لقد حملت صراحتك لنا متعة و فرحا. أدامك الرب لتساعد المرضى المحتاجين إلى عونك و إرشادك و علاجك. الرب يقويك.