و مَنْ ذا يكونُ بيومٍ عقيماً
و يغدو بيومٍ حكيماً خصيبا؟
سأمشي و دربي طريقُ الفناءِ
و عزمي قويٌّ أراهُ عجيبا!
ليس بجديد علينا تلك الجماليات والقصائد التي تزفها علينا كأكيل تلبسه العروسة يوم زفافها ...
أحسنت ياأخي بهذا التصوير الذي يتوجب على كل البشر أن يسلكوه وأن يتحكمون بمشاعرهم ولا يرضخون لأي هفوة من هفوات الحياة مهما كانت قويه بل يجب أن يثبت قوة شخصيته ووجوده ..
تشكر أخي فؤاد
تقديري ومحبتي
ألياس