سلمت روحك يا أختاه ..على هذا الإطراء الذي أخجلني ..
وحقا ً كما تفضّلت بأننا لانستطيع أن ندفع حقوق أمهاتنا بالكلمات والقصائد ..
فالأمّ كتلة ملتهبة تبقى دائما ً في حالة احتراق ونور ٌ لا تنطفىءنارها .. حتى وإن رقدت على الرجاء .
سلمت يداك يا أختاه وحنان الرب والأم يغمرانك .