آهِ من أوجاعنا
فهي صارتْ في كفنْ
بِعْنا أوطاناً لنا
بالرّخيصِ المُمتهنْ
إذ رحلنا رغبةً
عنوةً كان العلنْ
لم تُعنّا دولةٌ
عشنا غيظاً يحتقنْ.
قصيدة مؤثرة تحكي عن اللوعة والبعد عن الوطن الأم وإن جرحها لايندمل مهما مرت السنون ...شكرا لك ياشاعر الحرف اللامع والكلمة المبهرة ودامت قريحتك الشعرية .