قصة مثيرة وواقعية كما حصلت مايشابه لها هنا في منطقتي ،، تشكر على سردك الواقع الذي يفرض نفسه على الكثيرون من لا يأبهون بالحقيقة إلا بعد فوات الأوان .
هذا هو الفقر من ناحية والمصالح الشخصية التي أعمت عينا الوالدين ،، بفرض زواج إبنتهم بشخص لا تعرف عنه شيئا إلا لأنه ثري ويمتلك سيارة والأهم من هذا له إقامة . قبلة والدتها لها كانت قبلة يهوذا للمسيح بتسليمها إلى المقصلة المحتومة .
ترى هل تلك العناصر الثلاثة سيكونون سببا في سعادة تلك الزوجة المسكينة التي باعاها والداها لمطامعهم الشخصية ؟؟؟ لا ... وألف لا .
وضاعت أحلامها قبل إنبثاق يوما جديدا ....
طوالستان
|