نواصل اليوم متابعة نشر آيات من سفر الأمثال لسليمان الحكيم من الإصحاح العاشر و الآية رقم 9 "مَنْ يسلكُ بالاستقامة يسلك بالأمان ومَنْ يُعَوِّجْ طرقَه يُعْرَف." و كما ذكرتُ سابقًا فإنّي قمت بنظم هذه الآيات شعرًا محاولًا قدر المستطاع الإبقاء على مفردات الآية فوضعتها ضمن قوسين راجيًا من الرب التوفيق و شكرًا لحسن المتابعة و المشاركة
كُنْ كَ(مَنْ يسلكُ) في روحِ (استقامَة)
في (أمانٍ) إنّ في هذا الدَّعامَة
أمّا (مَنْ يُعْوَجُّ) يومًا في مسارٍ
في ضلالِ الدّربِ قد يلقى النّدامَة
فاعوجاجُ الدّربِ يمضي في (طريقٍ)
(يُعْرَفُ) المُعْوَجُّ هذا بالعلامَة
فاسلكوا ما اسطعتُمُ دربًا سويًّا
غيرَ مُعْوَجٍّ و ما كانتْ ملامَة.