fouadzadieke
30-06-2014, 03:08 PM
تحيّة إلى (مريم يحيى)
شعر: فؤاد زاديكه
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTP4trdfgAvleESdH2pGBhHPX2_VkG0Y ZDuYMHKFtsx5JjymPyQYx_4TQ (http://162.13.30.35/Web/elaphweb/Resources/images/Politics/2014/5/week3/myriam%2520daniel.jpg)
حاولَ المعتوهُ مِنْ أفكارِهم
و المساعي و القضاءُ الظالمُ
أنْ يُحيلَ الخيرَ شرّا، فارتخى
تحت ضغطِ الغربِ، لم يستَحْكمِ.
أحكموا طَوقاً عليكِ مُحْكَماً
ثمّ ضغطَ الحقدِ كي تستَسْلِمِي
حكمُ إجرامٍ غبيٍّ فاجرٍ،
شَرْعُ غابٍ عنصريٍّ مُجرِمِ
لم تليني لحظةً رغمَ الأذى
و التعدّي يا مثالَ ال(مَريَمِ)
نجمُكِ المرفوعُ صبراً اعتلى
بالثباتِ المجدَ فوقَ الأنجُمِ
(دولةُ السّودانِ) باستكبارِها
حلّلتْ بالقتلِ في سَفْكِ الدَّمِ
كلَّ مُرتَدٍّ، و هذا مبدأٌ
واضحُ في الدينِ عندَ المُسلمِ
بعبعُ الإسلامِ في ترهيبِهِ
سوف لنْ يحظى بِكَسبِ المَغنَمِ
فاشلٌ بالفكرِ و المسعى معاً
إنّهُ الإرهابُ فيما ينتمي
صفحةُ التاريخِ سوداءُ الرؤى
إقرؤوها في عقولٍ لا فَمِ
و افهموها كي تقولوا رأيكم
دون خوفٍ مِنْ سياطِ الحاكمِ
دولةُ السّودانِ ليستْ وحدَها
في ظلامِ الحقدِ عاشت ترتمي
واقعُ الإسلامِ في بلدانِهِ
يشبهُ السّودانَ كي لا نظلمِ
حكمُهُ تشريعُ دينٍ واحدٍ
ما سواهُ، حكم ظلمٍ مجرمِ.
مَن هُوَ المُرتدُّ؟ ما أحكامُهُ؟
منطقٌ للجُبنِ إنْ لم تَعلَمِ
كلُّ إنسانٍ كيانٌ ثابتٌ
مُستَقِلُّ الفكرِ ما بالمُلزمِ
أو بِمَجبورٍ ليبقى تابعاً
إنّهُ حُرٌّ كَوَاعٍ يفهَمِ
كلّ تكفيرٍ و تجريمٍ لهُ
منطقُ الإجرامِ فيما ينتمِي
اتركوا الإنسانَ حُرّاً فالذي
قد فعلتم حكمُ جَهلٍ مُعْتِمِ
قوّةُ الترهيبِ ما حلّتْ لكم
أزمةً، جاءتْ بما في المَغنَمِ
أُنبذوا التكفيرَ منْ تفكيرِكم
و افتحوا الأبصارَ نحوَ الأرحَمِ.
شعر: فؤاد زاديكه
http://t3.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTP4trdfgAvleESdH2pGBhHPX2_VkG0Y ZDuYMHKFtsx5JjymPyQYx_4TQ (http://162.13.30.35/Web/elaphweb/Resources/images/Politics/2014/5/week3/myriam%2520daniel.jpg)
حاولَ المعتوهُ مِنْ أفكارِهم
و المساعي و القضاءُ الظالمُ
أنْ يُحيلَ الخيرَ شرّا، فارتخى
تحت ضغطِ الغربِ، لم يستَحْكمِ.
أحكموا طَوقاً عليكِ مُحْكَماً
ثمّ ضغطَ الحقدِ كي تستَسْلِمِي
حكمُ إجرامٍ غبيٍّ فاجرٍ،
شَرْعُ غابٍ عنصريٍّ مُجرِمِ
لم تليني لحظةً رغمَ الأذى
و التعدّي يا مثالَ ال(مَريَمِ)
نجمُكِ المرفوعُ صبراً اعتلى
بالثباتِ المجدَ فوقَ الأنجُمِ
(دولةُ السّودانِ) باستكبارِها
حلّلتْ بالقتلِ في سَفْكِ الدَّمِ
كلَّ مُرتَدٍّ، و هذا مبدأٌ
واضحُ في الدينِ عندَ المُسلمِ
بعبعُ الإسلامِ في ترهيبِهِ
سوف لنْ يحظى بِكَسبِ المَغنَمِ
فاشلٌ بالفكرِ و المسعى معاً
إنّهُ الإرهابُ فيما ينتمي
صفحةُ التاريخِ سوداءُ الرؤى
إقرؤوها في عقولٍ لا فَمِ
و افهموها كي تقولوا رأيكم
دون خوفٍ مِنْ سياطِ الحاكمِ
دولةُ السّودانِ ليستْ وحدَها
في ظلامِ الحقدِ عاشت ترتمي
واقعُ الإسلامِ في بلدانِهِ
يشبهُ السّودانَ كي لا نظلمِ
حكمُهُ تشريعُ دينٍ واحدٍ
ما سواهُ، حكم ظلمٍ مجرمِ.
مَن هُوَ المُرتدُّ؟ ما أحكامُهُ؟
منطقٌ للجُبنِ إنْ لم تَعلَمِ
كلُّ إنسانٍ كيانٌ ثابتٌ
مُستَقِلُّ الفكرِ ما بالمُلزمِ
أو بِمَجبورٍ ليبقى تابعاً
إنّهُ حُرٌّ كَوَاعٍ يفهَمِ
كلّ تكفيرٍ و تجريمٍ لهُ
منطقُ الإجرامِ فيما ينتمِي
اتركوا الإنسانَ حُرّاً فالذي
قد فعلتم حكمُ جَهلٍ مُعْتِمِ
قوّةُ الترهيبِ ما حلّتْ لكم
أزمةً، جاءتْ بما في المَغنَمِ
أُنبذوا التكفيرَ منْ تفكيرِكم
و افتحوا الأبصارَ نحوَ الأرحَمِ.