fouadzadieke
16-05-2014, 01:16 PM
أسفارُ الشّعر
شعر: فؤاد زاديكه
طالما أحببتُ شعراً
عندما تُتلى القصيدة
في مراسيمِ انتشاءٍ
و الليالي في مُعيدة
فالهوى يزدادُ مَيلاً
إنّهُ بعضُ القصيدة
لا أُحسُّ النومَ إلاّ
لحظةً تمضي سعيدة
فالتصاقُ الحرفِ باسمي
و ارتعاشاتٌ نَهيدة
أرّقتْ جفنَ انتعاشي
عانقتْ سطرَ الوليدة
سطرُها أحيا شعوراً
لاعتمالاتي الرشيدة
صوتُكِ المسحورُ أرخى
لينَهُ حيثُ السّعيدة
ساكباً أوزانَ همسٍ
بنهماراتٍ جديدة
تُطلقُ الأزهارَ سحراً
و التعابيرَ الوليدة
قد يكونُ الشّعرُ سِفراً
بل و اسفاراً عديدة
حينَ يغزو الحبُّ قلبي
في معانيهِ الوجيدة.
شعر: فؤاد زاديكه
طالما أحببتُ شعراً
عندما تُتلى القصيدة
في مراسيمِ انتشاءٍ
و الليالي في مُعيدة
فالهوى يزدادُ مَيلاً
إنّهُ بعضُ القصيدة
لا أُحسُّ النومَ إلاّ
لحظةً تمضي سعيدة
فالتصاقُ الحرفِ باسمي
و ارتعاشاتٌ نَهيدة
أرّقتْ جفنَ انتعاشي
عانقتْ سطرَ الوليدة
سطرُها أحيا شعوراً
لاعتمالاتي الرشيدة
صوتُكِ المسحورُ أرخى
لينَهُ حيثُ السّعيدة
ساكباً أوزانَ همسٍ
بنهماراتٍ جديدة
تُطلقُ الأزهارَ سحراً
و التعابيرَ الوليدة
قد يكونُ الشّعرُ سِفراً
بل و اسفاراً عديدة
حينَ يغزو الحبُّ قلبي
في معانيهِ الوجيدة.