الاخ زكا
09-07-2013, 10:16 AM
يجب أن يفوق شكر المرأة للمسيح أيّ شكر آخر، ليس لأنّه خلّصها من خطاياها كفرد بل لأنه خلّصها من عارها كجنس. فالروح القدس في 1تيمو2: 15 ، يردّ على الذين كانوا يظنّون أن المرأة فقدت دورها في مقاصد الله بالسقوط ، أن خلاصها ورفعة مقامها سيكون بولادة البنين، وكما كانت السبب في السقوط مرّة، هكذا ستكون سببا للخلاص بولادتها للمخلّص.
• في تكوين2: 20 نرى المرأة لأول مرة معينا وشريكا لآدم وجزء منـه ويعتبرهما الله جسدا واحدا ، لكن بكل أسف وبعد السقوط ولأنها اُغويت من العدوّ، نرى الرجل قد أصبح سيّدا لها " وهو يسود عليك " تك3: 16، لكن يعدها الله بان المخلّص يأتي من نسلها. لكن بعدئذ وبسبب قساوة قلب الانسان مت19: 8 نرى المرأة تتعرض للطلاق وتعدد الزوجات وأصبحت تحسب ضمن مقتنيات الرجل وأملاكـه. ( أنظر خر20: 17).
• في العهد الجديد وبعد الفداء عادت المرأة لتكون معيناً وشريكاً محباً ومحبوباً، وعظمت قيمتها جدا عندما منع الرب الطلاق وتعدد الزيجات، ولأنها أصبحت وحيدة ، أصبح الرجل ملزما باعتبارها شريكة له غالية وحبيبة محترمة ومكرّمة . إن الطلاق وتعدد الزيجات يجعل المرأة سلعة للإستمتاع لا قيمة لها، ويمكن استبدالها لأي سبب، وفي هذه الحالة تصبح رخيصة بلا قيمة لأنها ستكون متوفرة بكثرة للرجل. يجب أن تقول كل امرأة مسيحيّة : شكرا لك يا رب يسوع.
• لهذا السبب نرى المرأة في العهد الجديد راكضة وراء الرب يسوع في كل مكان (أنظر لو8: 2 ،23: 49) وهذا الالتصاق للمرأة بالمسيح ليس فقط لاته خلّصها روحياً ومعنوياً، غفر خطاياها وأعاد اليها كرامتها، بل لأنها تأمـن له وتثق فيه . إنّه يحترمها ويكرمها ويتحنن عليها ويحتملها ويغفر سقطاتها ويدافع عنها، وكذلك يفعل الرب مع كل المؤمنين بشخصه الكريم.
• في تكوين2: 20 نرى المرأة لأول مرة معينا وشريكا لآدم وجزء منـه ويعتبرهما الله جسدا واحدا ، لكن بكل أسف وبعد السقوط ولأنها اُغويت من العدوّ، نرى الرجل قد أصبح سيّدا لها " وهو يسود عليك " تك3: 16، لكن يعدها الله بان المخلّص يأتي من نسلها. لكن بعدئذ وبسبب قساوة قلب الانسان مت19: 8 نرى المرأة تتعرض للطلاق وتعدد الزوجات وأصبحت تحسب ضمن مقتنيات الرجل وأملاكـه. ( أنظر خر20: 17).
• في العهد الجديد وبعد الفداء عادت المرأة لتكون معيناً وشريكاً محباً ومحبوباً، وعظمت قيمتها جدا عندما منع الرب الطلاق وتعدد الزيجات، ولأنها أصبحت وحيدة ، أصبح الرجل ملزما باعتبارها شريكة له غالية وحبيبة محترمة ومكرّمة . إن الطلاق وتعدد الزيجات يجعل المرأة سلعة للإستمتاع لا قيمة لها، ويمكن استبدالها لأي سبب، وفي هذه الحالة تصبح رخيصة بلا قيمة لأنها ستكون متوفرة بكثرة للرجل. يجب أن تقول كل امرأة مسيحيّة : شكرا لك يا رب يسوع.
• لهذا السبب نرى المرأة في العهد الجديد راكضة وراء الرب يسوع في كل مكان (أنظر لو8: 2 ،23: 49) وهذا الالتصاق للمرأة بالمسيح ليس فقط لاته خلّصها روحياً ومعنوياً، غفر خطاياها وأعاد اليها كرامتها، بل لأنها تأمـن له وتثق فيه . إنّه يحترمها ويكرمها ويتحنن عليها ويحتملها ويغفر سقطاتها ويدافع عنها، وكذلك يفعل الرب مع كل المؤمنين بشخصه الكريم.