kestantin Chamoun
27-09-2011, 08:04 AM
لهذا نرفض تطبيق الشريعة الإسلامية
av Bani Adam Egy (http://www.facebook.com/profile.php?id=100000313572426) kl. den 11 april 2010 kl. 01:05
لهذا نرفض تطبيق الشريعة الإسلامية :
هناك أسباب كثيرة أختصر منها ما يلى :
1- التزامنا بالشريعة يستلزم اعتناقنا لممارسات لاإنسانية فملك اليمين والرق والذى هو أفظع جريمة ارتكبها الإنسان فى حق اخيه الإنسان وهو لليوم جائز باتفاق جميع العلماء ولا وجود لأى نص يحرمه حتى الرسول غادر الأرض وهو يمتلك عبيدا وجوارى لم يحررهم وكذلك فعل جميع الصحابة فقد امتلكوا العبيد ومارسوا الجنس مع عشرات الجوارى حتى وفاتهم فى تأكيد عملى على تحليل هذه الفعل الراسخ فى عقليه البدو من قديم الأزل
2- توزيع غنائم وأسلاب الحروب على المقاتلين بنسب وعلى القائد فى ضربة قاسمه للدولة المركزية واعتماد طريقة أقرب للسلب والنهب حيث تتراكم النقود فى نصيب كل جندى حسب عدد قتلاه والقائد المفدى يحصل على الصفايا وما راق له من الغنائم
3- العقوبات البدنية كالرجم والجلد وقطع اليد التى تجاوزتها الحضارات جميعها وأصبحت من الماضى وأصبح جسد الإنسان من المقدسات التى لا يجوز المساس بها تشويها أو تعذيبا .. لكننا نجد إصرارا رهيبا من جانب التشريعيين يؤكد شوقهم لرؤية الدماء السائلة على الأجساد حتى تشبع نزواتهم وساديتهم التى دفنتها الإنسانية إلى أسفل سافلين
4- الشريعة تعنى إلتزامنا الأساسى بأن الولاة من قريش وهو ثابت من التاريخ والنصوص الموثقه جميعها وهو أمر يرسخ فى يقيننا أن التشريع الإسلامى لا يعرف المواطنه ولا الدول الحديثه وحدودها ويكاد يجمع جميع المهتمين بالتشريع الإسلامى انه لا وجود فيه للحدود بين الدول ولا لتقديم المواطنه على الدين
5- تقسيم المواطنين على أساس عقائدى واعتبار غير المسلم مواطن من الدرجة الثانية وأخذ الجزية منه والتضييق عليه فى مشيه وحياته وحرمانه من إعلان طقوسه وبناء دور عبادته وطرده من عمله إن توافر بديل مسلم له ( كما كان يفعل الصحابة ) .. بالإضافة إلى استبعادهم من الجهاز القضائى وحتى رفض شهاداتهم امام المحاكم
6- عدم وجود عقوبات نصيه لجرائم كثيرة كالإغتصاب وسرقة المال العام والإبتزاز والرشوة وسرقة الملكية الفكرية وسرقة الأعضاء وغيرها .. ولا نجد فيها سوى آراء فقهاء وليست قطعية ( ليس على الخائن ولا على المختلس ولا على المنتهب قطع ) رواه الخمسة وصححه الترمذى .. بل إن النقود المسروقة تصبح طبقا للشريعة فى خبر كان وليس (لا يغرم السارق إذا أقيم فيه الحد ) رواه الدارقطنى فى سننه
7- تطبيق الشريعة الغراء يعنى التزامنا بصلاة الخوف للجيوش وصلاة الكسوف والخسوف .. وصلاة الاستسقاء التى يستحب فيها ارتداء الملابس بالمقلوب فنحول الوجه للظهر ونخرج معنا غنما وإبلنا إلى ظاهر القاهرة .. مما يقود المجتمع حتما إلى الفهم المغلوط للظواهر الكونية والطبيعية ولو اكملنا ونظرنا إلى الزلازل وقسم عمر بن الخطاب أنه لن يساكن أهل المدينة إذا تكررت الزلزلة التى ضربتها لأن الزلازل من الذنوب
..
8- اعتبار المرأة كائن اقل من الرجل وحرمانها من حقوق كثيرة كالولاية والميراث وتنصيف شهادتها وإرهاقها بالعدة وغيرها من الطقوس التى لا يخضع لها الرجل وضعها موضع المفعول به دائما سواء فى الممارسه الجنسيه أو الطاعة والطلاق والزواج وحتى السفر واشتراط المحرم
9- وجود شروط تعجيزية وخيالية لإثبات الزنا وهو رؤية أربعة رجال يرون الأعضاء الحميمية مباشرة وهى فى وضع التداخل الصريح
10- اتفاق الفقهاء على مسلمات هى أقرب للخرافة منها للواقع مثل قولهم بأن اطول مدة للحمل تصل إلى سنتين و 4 وقال بعضهم 10 وقال بعضهم لا حد لها
11- بدائيه الأفكار الإقتصادية الواردة فى الإسلام من تحريم التسعير لأنه حسب الحديث ( الله هو المسعر )
12- رفض الإسلام للديمقراطية وآلياتها كالإنتخاب واعتماده نصا مبدأ الشورى البسيط والذى لا يشتمل على انتخابات ولا على مجالس تشريعية بل على ( مجلس شورى ) يقوم الحاكم ( بتعيينه ) ممن يراهم مناسبين للمنصب ويعزلهم وقتما يشاء كما أن الشورى هى مجرد اخذ الرأى فقط وغير ملزمة البته للحاكم وهذا هو ما فعله الحكام المسلمون على مدى 1400 سنة وهو أيضا المسطور فى الكتب والنصوص الإسلاميه بأكثر من صيغة ومصدر
13- ينظر التشريع الإسلامى للشعب على أنه ( رعية ) والحاكم هو ( ولى الأمر ) ولا تقف الأمور عند المسميات بل إنه يوجب الطاعة للحاكم الظالم والجائر وفى نفس الوقت لا بعتبر أن الشعب هو مصدر السلطات بل يعطى هذه المصدرية للنصوص والفقهاء
14- الإنخفاض الهائل فى سقف المعرفة العلمية للمفسرين والفقهاء القدامى الذين اسسوا الفقه الإسلامى وأفردوا ابوابا كاملة للزواج من جنيه وتدخل الجن فى حياتنا وفى خرافات كثيرة يضيق بها المكان كتفسيرات الظواهر الطبيعية مثل الزلازل والكسوف والخسوف وعدم قتل الثعبان لأنه جنى مسلم وقتل الكلاب السوداء لأنها شياطين والأبراص لأنها كانت تنفخ على ابراهيم فى النار وغيرها كثيرا من الأمور التى نتجت عن بيئتهم البدويه الساذجة والتى لا تشبه بيئتنا فى قليل او كثير
15- العداء النكد بين التشريع الإسلامى ودهاقنته والعلم والذى تكرر عشرات المرات بدء بتحريم الوضوء من الصنابير والجوال والتلفزيون وانتهاء بتحريم نقل الأعضاء ولو من ميت لحى ومناداة بعضهم بحرمة تعليم البنات أكثر من امور المنزل من طبخ وتدبير منزلى بل وشماتة كبرائهم فى أى نكسة علمية أو سقوط لصاروخ مما يفسر امامنا بوضوع تأييدهم ودعمهم للجهل وعداوتهم الأبدية للعلم
16- تحريم الشريعة للضرائب والجمارك وتملمها من السياحة والتى وصلت الى حد مطالبة بعض الفلاحيس بطرد السياح من مصر حتى تتنزل سحائب الرحمة على مصر ويرضى عنها الإله مما يعد تجفيفا لروافد التمويل فى الدولة والإنفاق الحكومى والتعمير
17- ارتباط الشريعة نصا بوسائل بدائية قاسية كحديث ( لا قود إلا بالسيف ) أى لا يقام الحد إلا بالسيف رواه بن ماجه والدارقطنى فى سننهما وأحمد فى مسنده والحاكم فى المستدرك والبيهقى فى الكبرى .. وهو ما مارسه المسلمون طوال تاريخيهم ومازالت بعض الجماعات تمارسه لليوم
18- اضطراب الشريعة الإسلامية فى التفريق بين العبد والحر وبين المسلم والذمى حيث يقول الحديث ( ليس على العبد ولا على أهل الكتاب حدود ) رواه الدارقطنى فى سننه وبهذا تم استثناء العبيد وأهل الكتاب من الحدود والحكم عليهم بالتعزيز فقط والحديث الآخر ( ليس على العبد الآبق إذا سرق قطع ولا على الذمى ) رواه الدارقطنى فى سننه
وهذا الإضطراب يستمر معنا فى الحقوق المتعلقه بالقتيل الذمى فالحديث يقول ( إن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل دية أهل الكتاب نصف دية المسلم ) أخرجة أبو داود والترمذى والنسائى وابن ماجه والدارقطنى فى سننهم وأحمد وابن راهويه والبزار فى مسانيدهم
19- الإضطراب التام فى الأنصبة المتعلقه بإقامة حد السرقة مثلا فهناك حديث يقول ( لا تقطع يد السارق إلا فى ربع دينار فصاعدا ) وهناك فى سنن الدارقطنى أن رجلا سرق مجنا فقوم بخمسة دراهم فقطع يده وعن عمر أن الرسول قطع يد سارق سرق برنسا ثمنه ثلاثة دراهم .. رواه أحمد وأبو داود والنسائى
20- بدائية التشريعات وارتباطها بالبيئة البدوية ووسائلها والتى – حسب الشريعة – يصبح التزامها فرضا علينا ( دية الخطأ أخماسا : عشرون جذعة وعشرون حقة وعشرون بنات لبون وعشرون بنو لبون ذكور وعشرون بنات مخاض ) رواه الداقطنى فى سننه
وهذا يلزمنا بأن ندرس فى كليات الحقوق الفارق بين بنت اللبون والجذعة وأن نستصدر من سوق الجمال ببنها قائمة اسعار شهرية تعمم على جميع محاكم مصر حتى يحكم القضاء طبقا للشريعة الغراء بكل دقة
21- سيتم فورا القضاء على كليات الحقوق و الفنون الجميلة وفن النحت والرسم إلا رسم الجمادات أما النحت فيقتصر على مالا روح له أو على نصف الجسد فقط حسب الشريعة .. اما الغناء والتمثيل وكافة الفنون فستذهب حتما مع الريح .. أما التاريخ فسيتم طمسه وإزهاق سيرة عظماء مصر – العلمانيين بطبيعة الحال – واستبدالهم بدراسه سيرة الشيخ كشك والشعراوى والقرضاوى وابن باز وابن كثير
22- سيتم ارتكاب جرائم هائلة فى حق البشرية خاصة الأطفال الصغار والذين – حسب الشريعة الغراء – يجوز تزويج الأطفال فيه إذا بلغت الطفلة فيه 6 سنوات ويجوز الدخول بها عند التاسعة .. أى فى الصف الثالث الإبتدائى وما حادثة قتل الطفلة اليمنية بسبب تهتك جهازها التناسلى بسبب الممارسه الجنسية من زوجها !!
بالإضافة للبتر التناسلى – الختان - تلك العادة الإفريقية المرتبطه بالعبودية والتى جعلوا منها مكرمة للنساء
23- سيتم إلغاء البنوك وإلغاء الأعياد القومية والعالمية فورا ومقاطعة جميع المنظمات التى لا تحكم بشرع الله ( أى جميعها )
24 – إزدواجية الولاء فالولاء عند أصحاب الشريعة يكون تلقائيا للنصوص المقدسة فقط لا للقوانين حيث أنه فى ظلال الشريعة لا وجود لدستور وضعى .. وكذلك يكون الولاء لأصحاب الدين الواحد ضد الأديان الأخرى بغض النظر عن المواطنه وفى أحسن الظروف سنجد هناك تعايش بين اصوليات قميئة فى ظل الشريعة بعكس المجتمع المدنى الذى يجعل مرجعيته الدستور وبنوده والقوانين الوضعية بغض النظر عن توافقها أو مخالفتها للشرائع
25- سنكون مجبرين على قتل الساحر هههه أو من يتهمونه أنه سحر ووسع شقتهم أو ضيقها عليهم أو جعل اهل البيت يخدمونه ويعطونه أموالهم تحت تأثير السحر كما حدث فى مملكة الظلام .. ثم يمكننا أن نعين لجنة للبحث عن الأعمال والسحر فى مياه البحر وضبطها وفكها كذلك .. ثم يمكننا أن نعفو عن مجرم لأنه اخذ الرشوة تحت تأثير السحر كما حدث أيضا بمملكة الظلام .كل هذا واد وجائز أن يحدث
لقد درسوا لنا وأفهمونا أن السعادة والهناء والوفرة صاحبت الشريعة الإسلامية أينما كانت ولكنهم نسوا – على ما يبدو - أن يخبروننا أن هذه السعادة كانت للسعداء فقط سكان يثرب وما شابهها حيث نهبوا من ثروات الشعوب ومن عرق المصريين ما جعل بعضهم يترك ميراثا يقسم فيه الذهب بالفئوس وهكذا صب الغزو الإسلامى الذى طال الشرق والغرب كل خيرات الشعوب المسكينة تعيسة الحظ فى حجر البدو سكان الجزيرة القاحلة من الحاضرة والتحضر
ومن العجب ان تجد مدافعا عن تطبيق الشريعة وهو يحاول ان يقلل من الآثار الدموية المريرة لتطبيقها مستشهدا بـ ( ادرؤا الحدود بالشبهات ) وكأنه يقول لا تطبقوا الحدود كما تجد منثورا بين كتاباتهم القول بأنه لكى تقيم الحدود لابد ان تشبع الجائع وتكسو العريان وتزوج العازب وتغسل الجربان ... أى يعتذون بطريقة التوائيه عن آثار الشريعة الدموية مقللين من فرص تطبيق الحدود
أمعقول هذا ؟
ينادون بها ويعتذرون عنها ويقدمونها على أن بها حدود مستحيلة التطبيق لأن إثباتها مستحيلا كواقعة الزنا .. أعقلٌ هذا بالله عليكم ؟!
هؤلاء يعلمون الجريمة التى يريدون ارتكابها فى حق شعوبهم ولهذا يقولون مثل هاته الأقوال المخففه لجريمتهم التى ينوون تطبيقها
النقطة الثانيه هى أن البعض يريد حلا وسطا فيريد شريعة غير الشريعة المرصودة فى الأسفار والكتب وغير الشريعة التى طبقت 1400 سنة .. هؤلاء الوسطيون كما يحلو لهم ان يسموا أنفسهم هم من وجهة نظرى لم يصيبوا الصواب ومن وجهة نظر الإسلاميين الأقحاح هم مخطئون كذلك لأنهم لم يحترموا النص وتجاوزوه بالتأويل .. هؤلاء يريدون شريعة على هواهم .. ولكن ما كل ما يهوى الإنسان يلقاه .. الشريعة منصوصه وموجودة فى مئات وآلاف الكتب التاريخية والتفاسير الرصينه المثبته والمعروفة ولا تنتظر متأسلما يأتى فى القرن 21 ليفسرها ويفهمنا إياها ويدعى أن ما تم تطبيقه على مدى 14 قرنا كان به خطأ !!
!
لم يخبروننا ان الشعب المصرى – كمثال – كانت حياته عبارة عن مآسى متواصلة من الجوع والمجاعات والقهر فى ظل عشرات الخلفاء الذين حكموا بـ ( الشريعة الإسلامية ) وفى نفس الوقت حدائق الرؤوس المعلقة على الرماح وقص رقاب المعارضين بالسيف وقطع أيدى من يحصب الأمير بحصاة استهجانا وكأسلوب اعتراضى كما كان متبعا فى تاريخنا المجيد
لم يخبروننا ان الصحابة الذين حضروا وعاصروا إشراق القرآن لم يتوانوا فى أن يقتل احدهم الآخر حبا فى الرئاسة ودفاعا عن السلطة بل ويقتل فى طريقه عشرات الآلاف من البسطاء العوام .. ولم تؤثر فيهم شريعة .. أى شريعة فعندما تأتى المصلحة الخاصة تتبخر كل المجاملات والكلمات اللينة ويحل محلها سيف قاطع لا يرعوى لأحد
لم يخبروننا أن هذه الشريعة تطبق فقط على العامة والبسطاء المساكين فى حين لا تطبق على قاتل الثلاثة وابن عمر بن الخطاب الذى جامله عثمان بن عفان ولم يقتص منه .. لا تطبق على من جعل الحكم وراثه ولليوم تطل هذه السنة الخبيثة اللعينة برأسها القبيح فى كل دول المسلمين غصبا وظلما .. لم يخبروننا أن كاتب الوحى زعم – باسم الشريعة الإسلامية – أن المال مال الله وهو خليفة الله فله أن يعطى من يشاء ويمنع من يشاء ولا معقب لحكمه
http://photos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/25711_112627668757685_100000313572426_172263_58570 43_a.jpg
http://www.facebook.com/#!/notes/bani-adam-egy/%D9%84%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%86%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D 8%A9/418256500658 (http://www.facebook.com/#!/notes/bani-adam-egy/%D9%84%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%86%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D 8%A9/418256500658)
av Bani Adam Egy (http://www.facebook.com/profile.php?id=100000313572426) kl. den 11 april 2010 kl. 01:05
لهذا نرفض تطبيق الشريعة الإسلامية :
هناك أسباب كثيرة أختصر منها ما يلى :
1- التزامنا بالشريعة يستلزم اعتناقنا لممارسات لاإنسانية فملك اليمين والرق والذى هو أفظع جريمة ارتكبها الإنسان فى حق اخيه الإنسان وهو لليوم جائز باتفاق جميع العلماء ولا وجود لأى نص يحرمه حتى الرسول غادر الأرض وهو يمتلك عبيدا وجوارى لم يحررهم وكذلك فعل جميع الصحابة فقد امتلكوا العبيد ومارسوا الجنس مع عشرات الجوارى حتى وفاتهم فى تأكيد عملى على تحليل هذه الفعل الراسخ فى عقليه البدو من قديم الأزل
2- توزيع غنائم وأسلاب الحروب على المقاتلين بنسب وعلى القائد فى ضربة قاسمه للدولة المركزية واعتماد طريقة أقرب للسلب والنهب حيث تتراكم النقود فى نصيب كل جندى حسب عدد قتلاه والقائد المفدى يحصل على الصفايا وما راق له من الغنائم
3- العقوبات البدنية كالرجم والجلد وقطع اليد التى تجاوزتها الحضارات جميعها وأصبحت من الماضى وأصبح جسد الإنسان من المقدسات التى لا يجوز المساس بها تشويها أو تعذيبا .. لكننا نجد إصرارا رهيبا من جانب التشريعيين يؤكد شوقهم لرؤية الدماء السائلة على الأجساد حتى تشبع نزواتهم وساديتهم التى دفنتها الإنسانية إلى أسفل سافلين
4- الشريعة تعنى إلتزامنا الأساسى بأن الولاة من قريش وهو ثابت من التاريخ والنصوص الموثقه جميعها وهو أمر يرسخ فى يقيننا أن التشريع الإسلامى لا يعرف المواطنه ولا الدول الحديثه وحدودها ويكاد يجمع جميع المهتمين بالتشريع الإسلامى انه لا وجود فيه للحدود بين الدول ولا لتقديم المواطنه على الدين
5- تقسيم المواطنين على أساس عقائدى واعتبار غير المسلم مواطن من الدرجة الثانية وأخذ الجزية منه والتضييق عليه فى مشيه وحياته وحرمانه من إعلان طقوسه وبناء دور عبادته وطرده من عمله إن توافر بديل مسلم له ( كما كان يفعل الصحابة ) .. بالإضافة إلى استبعادهم من الجهاز القضائى وحتى رفض شهاداتهم امام المحاكم
6- عدم وجود عقوبات نصيه لجرائم كثيرة كالإغتصاب وسرقة المال العام والإبتزاز والرشوة وسرقة الملكية الفكرية وسرقة الأعضاء وغيرها .. ولا نجد فيها سوى آراء فقهاء وليست قطعية ( ليس على الخائن ولا على المختلس ولا على المنتهب قطع ) رواه الخمسة وصححه الترمذى .. بل إن النقود المسروقة تصبح طبقا للشريعة فى خبر كان وليس (لا يغرم السارق إذا أقيم فيه الحد ) رواه الدارقطنى فى سننه
7- تطبيق الشريعة الغراء يعنى التزامنا بصلاة الخوف للجيوش وصلاة الكسوف والخسوف .. وصلاة الاستسقاء التى يستحب فيها ارتداء الملابس بالمقلوب فنحول الوجه للظهر ونخرج معنا غنما وإبلنا إلى ظاهر القاهرة .. مما يقود المجتمع حتما إلى الفهم المغلوط للظواهر الكونية والطبيعية ولو اكملنا ونظرنا إلى الزلازل وقسم عمر بن الخطاب أنه لن يساكن أهل المدينة إذا تكررت الزلزلة التى ضربتها لأن الزلازل من الذنوب
..
8- اعتبار المرأة كائن اقل من الرجل وحرمانها من حقوق كثيرة كالولاية والميراث وتنصيف شهادتها وإرهاقها بالعدة وغيرها من الطقوس التى لا يخضع لها الرجل وضعها موضع المفعول به دائما سواء فى الممارسه الجنسيه أو الطاعة والطلاق والزواج وحتى السفر واشتراط المحرم
9- وجود شروط تعجيزية وخيالية لإثبات الزنا وهو رؤية أربعة رجال يرون الأعضاء الحميمية مباشرة وهى فى وضع التداخل الصريح
10- اتفاق الفقهاء على مسلمات هى أقرب للخرافة منها للواقع مثل قولهم بأن اطول مدة للحمل تصل إلى سنتين و 4 وقال بعضهم 10 وقال بعضهم لا حد لها
11- بدائيه الأفكار الإقتصادية الواردة فى الإسلام من تحريم التسعير لأنه حسب الحديث ( الله هو المسعر )
12- رفض الإسلام للديمقراطية وآلياتها كالإنتخاب واعتماده نصا مبدأ الشورى البسيط والذى لا يشتمل على انتخابات ولا على مجالس تشريعية بل على ( مجلس شورى ) يقوم الحاكم ( بتعيينه ) ممن يراهم مناسبين للمنصب ويعزلهم وقتما يشاء كما أن الشورى هى مجرد اخذ الرأى فقط وغير ملزمة البته للحاكم وهذا هو ما فعله الحكام المسلمون على مدى 1400 سنة وهو أيضا المسطور فى الكتب والنصوص الإسلاميه بأكثر من صيغة ومصدر
13- ينظر التشريع الإسلامى للشعب على أنه ( رعية ) والحاكم هو ( ولى الأمر ) ولا تقف الأمور عند المسميات بل إنه يوجب الطاعة للحاكم الظالم والجائر وفى نفس الوقت لا بعتبر أن الشعب هو مصدر السلطات بل يعطى هذه المصدرية للنصوص والفقهاء
14- الإنخفاض الهائل فى سقف المعرفة العلمية للمفسرين والفقهاء القدامى الذين اسسوا الفقه الإسلامى وأفردوا ابوابا كاملة للزواج من جنيه وتدخل الجن فى حياتنا وفى خرافات كثيرة يضيق بها المكان كتفسيرات الظواهر الطبيعية مثل الزلازل والكسوف والخسوف وعدم قتل الثعبان لأنه جنى مسلم وقتل الكلاب السوداء لأنها شياطين والأبراص لأنها كانت تنفخ على ابراهيم فى النار وغيرها كثيرا من الأمور التى نتجت عن بيئتهم البدويه الساذجة والتى لا تشبه بيئتنا فى قليل او كثير
15- العداء النكد بين التشريع الإسلامى ودهاقنته والعلم والذى تكرر عشرات المرات بدء بتحريم الوضوء من الصنابير والجوال والتلفزيون وانتهاء بتحريم نقل الأعضاء ولو من ميت لحى ومناداة بعضهم بحرمة تعليم البنات أكثر من امور المنزل من طبخ وتدبير منزلى بل وشماتة كبرائهم فى أى نكسة علمية أو سقوط لصاروخ مما يفسر امامنا بوضوع تأييدهم ودعمهم للجهل وعداوتهم الأبدية للعلم
16- تحريم الشريعة للضرائب والجمارك وتملمها من السياحة والتى وصلت الى حد مطالبة بعض الفلاحيس بطرد السياح من مصر حتى تتنزل سحائب الرحمة على مصر ويرضى عنها الإله مما يعد تجفيفا لروافد التمويل فى الدولة والإنفاق الحكومى والتعمير
17- ارتباط الشريعة نصا بوسائل بدائية قاسية كحديث ( لا قود إلا بالسيف ) أى لا يقام الحد إلا بالسيف رواه بن ماجه والدارقطنى فى سننهما وأحمد فى مسنده والحاكم فى المستدرك والبيهقى فى الكبرى .. وهو ما مارسه المسلمون طوال تاريخيهم ومازالت بعض الجماعات تمارسه لليوم
18- اضطراب الشريعة الإسلامية فى التفريق بين العبد والحر وبين المسلم والذمى حيث يقول الحديث ( ليس على العبد ولا على أهل الكتاب حدود ) رواه الدارقطنى فى سننه وبهذا تم استثناء العبيد وأهل الكتاب من الحدود والحكم عليهم بالتعزيز فقط والحديث الآخر ( ليس على العبد الآبق إذا سرق قطع ولا على الذمى ) رواه الدارقطنى فى سننه
وهذا الإضطراب يستمر معنا فى الحقوق المتعلقه بالقتيل الذمى فالحديث يقول ( إن رسول الله صلى الله عليه وسلم جعل دية أهل الكتاب نصف دية المسلم ) أخرجة أبو داود والترمذى والنسائى وابن ماجه والدارقطنى فى سننهم وأحمد وابن راهويه والبزار فى مسانيدهم
19- الإضطراب التام فى الأنصبة المتعلقه بإقامة حد السرقة مثلا فهناك حديث يقول ( لا تقطع يد السارق إلا فى ربع دينار فصاعدا ) وهناك فى سنن الدارقطنى أن رجلا سرق مجنا فقوم بخمسة دراهم فقطع يده وعن عمر أن الرسول قطع يد سارق سرق برنسا ثمنه ثلاثة دراهم .. رواه أحمد وأبو داود والنسائى
20- بدائية التشريعات وارتباطها بالبيئة البدوية ووسائلها والتى – حسب الشريعة – يصبح التزامها فرضا علينا ( دية الخطأ أخماسا : عشرون جذعة وعشرون حقة وعشرون بنات لبون وعشرون بنو لبون ذكور وعشرون بنات مخاض ) رواه الداقطنى فى سننه
وهذا يلزمنا بأن ندرس فى كليات الحقوق الفارق بين بنت اللبون والجذعة وأن نستصدر من سوق الجمال ببنها قائمة اسعار شهرية تعمم على جميع محاكم مصر حتى يحكم القضاء طبقا للشريعة الغراء بكل دقة
21- سيتم فورا القضاء على كليات الحقوق و الفنون الجميلة وفن النحت والرسم إلا رسم الجمادات أما النحت فيقتصر على مالا روح له أو على نصف الجسد فقط حسب الشريعة .. اما الغناء والتمثيل وكافة الفنون فستذهب حتما مع الريح .. أما التاريخ فسيتم طمسه وإزهاق سيرة عظماء مصر – العلمانيين بطبيعة الحال – واستبدالهم بدراسه سيرة الشيخ كشك والشعراوى والقرضاوى وابن باز وابن كثير
22- سيتم ارتكاب جرائم هائلة فى حق البشرية خاصة الأطفال الصغار والذين – حسب الشريعة الغراء – يجوز تزويج الأطفال فيه إذا بلغت الطفلة فيه 6 سنوات ويجوز الدخول بها عند التاسعة .. أى فى الصف الثالث الإبتدائى وما حادثة قتل الطفلة اليمنية بسبب تهتك جهازها التناسلى بسبب الممارسه الجنسية من زوجها !!
بالإضافة للبتر التناسلى – الختان - تلك العادة الإفريقية المرتبطه بالعبودية والتى جعلوا منها مكرمة للنساء
23- سيتم إلغاء البنوك وإلغاء الأعياد القومية والعالمية فورا ومقاطعة جميع المنظمات التى لا تحكم بشرع الله ( أى جميعها )
24 – إزدواجية الولاء فالولاء عند أصحاب الشريعة يكون تلقائيا للنصوص المقدسة فقط لا للقوانين حيث أنه فى ظلال الشريعة لا وجود لدستور وضعى .. وكذلك يكون الولاء لأصحاب الدين الواحد ضد الأديان الأخرى بغض النظر عن المواطنه وفى أحسن الظروف سنجد هناك تعايش بين اصوليات قميئة فى ظل الشريعة بعكس المجتمع المدنى الذى يجعل مرجعيته الدستور وبنوده والقوانين الوضعية بغض النظر عن توافقها أو مخالفتها للشرائع
25- سنكون مجبرين على قتل الساحر هههه أو من يتهمونه أنه سحر ووسع شقتهم أو ضيقها عليهم أو جعل اهل البيت يخدمونه ويعطونه أموالهم تحت تأثير السحر كما حدث فى مملكة الظلام .. ثم يمكننا أن نعين لجنة للبحث عن الأعمال والسحر فى مياه البحر وضبطها وفكها كذلك .. ثم يمكننا أن نعفو عن مجرم لأنه اخذ الرشوة تحت تأثير السحر كما حدث أيضا بمملكة الظلام .كل هذا واد وجائز أن يحدث
لقد درسوا لنا وأفهمونا أن السعادة والهناء والوفرة صاحبت الشريعة الإسلامية أينما كانت ولكنهم نسوا – على ما يبدو - أن يخبروننا أن هذه السعادة كانت للسعداء فقط سكان يثرب وما شابهها حيث نهبوا من ثروات الشعوب ومن عرق المصريين ما جعل بعضهم يترك ميراثا يقسم فيه الذهب بالفئوس وهكذا صب الغزو الإسلامى الذى طال الشرق والغرب كل خيرات الشعوب المسكينة تعيسة الحظ فى حجر البدو سكان الجزيرة القاحلة من الحاضرة والتحضر
ومن العجب ان تجد مدافعا عن تطبيق الشريعة وهو يحاول ان يقلل من الآثار الدموية المريرة لتطبيقها مستشهدا بـ ( ادرؤا الحدود بالشبهات ) وكأنه يقول لا تطبقوا الحدود كما تجد منثورا بين كتاباتهم القول بأنه لكى تقيم الحدود لابد ان تشبع الجائع وتكسو العريان وتزوج العازب وتغسل الجربان ... أى يعتذون بطريقة التوائيه عن آثار الشريعة الدموية مقللين من فرص تطبيق الحدود
أمعقول هذا ؟
ينادون بها ويعتذرون عنها ويقدمونها على أن بها حدود مستحيلة التطبيق لأن إثباتها مستحيلا كواقعة الزنا .. أعقلٌ هذا بالله عليكم ؟!
هؤلاء يعلمون الجريمة التى يريدون ارتكابها فى حق شعوبهم ولهذا يقولون مثل هاته الأقوال المخففه لجريمتهم التى ينوون تطبيقها
النقطة الثانيه هى أن البعض يريد حلا وسطا فيريد شريعة غير الشريعة المرصودة فى الأسفار والكتب وغير الشريعة التى طبقت 1400 سنة .. هؤلاء الوسطيون كما يحلو لهم ان يسموا أنفسهم هم من وجهة نظرى لم يصيبوا الصواب ومن وجهة نظر الإسلاميين الأقحاح هم مخطئون كذلك لأنهم لم يحترموا النص وتجاوزوه بالتأويل .. هؤلاء يريدون شريعة على هواهم .. ولكن ما كل ما يهوى الإنسان يلقاه .. الشريعة منصوصه وموجودة فى مئات وآلاف الكتب التاريخية والتفاسير الرصينه المثبته والمعروفة ولا تنتظر متأسلما يأتى فى القرن 21 ليفسرها ويفهمنا إياها ويدعى أن ما تم تطبيقه على مدى 14 قرنا كان به خطأ !!
!
لم يخبروننا ان الشعب المصرى – كمثال – كانت حياته عبارة عن مآسى متواصلة من الجوع والمجاعات والقهر فى ظل عشرات الخلفاء الذين حكموا بـ ( الشريعة الإسلامية ) وفى نفس الوقت حدائق الرؤوس المعلقة على الرماح وقص رقاب المعارضين بالسيف وقطع أيدى من يحصب الأمير بحصاة استهجانا وكأسلوب اعتراضى كما كان متبعا فى تاريخنا المجيد
لم يخبروننا ان الصحابة الذين حضروا وعاصروا إشراق القرآن لم يتوانوا فى أن يقتل احدهم الآخر حبا فى الرئاسة ودفاعا عن السلطة بل ويقتل فى طريقه عشرات الآلاف من البسطاء العوام .. ولم تؤثر فيهم شريعة .. أى شريعة فعندما تأتى المصلحة الخاصة تتبخر كل المجاملات والكلمات اللينة ويحل محلها سيف قاطع لا يرعوى لأحد
لم يخبروننا أن هذه الشريعة تطبق فقط على العامة والبسطاء المساكين فى حين لا تطبق على قاتل الثلاثة وابن عمر بن الخطاب الذى جامله عثمان بن عفان ولم يقتص منه .. لا تطبق على من جعل الحكم وراثه ولليوم تطل هذه السنة الخبيثة اللعينة برأسها القبيح فى كل دول المسلمين غصبا وظلما .. لم يخبروننا أن كاتب الوحى زعم – باسم الشريعة الإسلامية – أن المال مال الله وهو خليفة الله فله أن يعطى من يشاء ويمنع من يشاء ولا معقب لحكمه
http://photos-c.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc3/25711_112627668757685_100000313572426_172263_58570 43_a.jpg
http://www.facebook.com/#!/notes/bani-adam-egy/%D9%84%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%86%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D 8%A9/418256500658 (http://www.facebook.com/#!/notes/bani-adam-egy/%D9%84%D9%87%D8%B0%D8%A7-%D9%86%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%AA%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D9%82-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%B9%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D 8%A9/418256500658)