kestantin Chamoun
17-07-2011, 09:59 PM
خنقوه وأحرقوا جثته .. امرأة تقتل زوجها بالتعاون مع ابنتيها وشقيقها وصهرها لأنه " لا يعاشرها"
الاثنين - 11 تموز - 2011 - 10:04:16
http://img.aksalser.com/images/r.gifhttp://www.aksalser.com/?page=view_articles&id=21365b05d2b432ea9e8f31b02969e21c&ar=272267583التفاصيل
http://img.aksalser.com/images/l.gif
http://www8.0zz0.com/2011/07/11/10/133447570.jpg إعلانات
أقدمت امرأة على قتل زوحها وحرق جثته بالتعاون مع ابنائها وصهرها ( خطيب ابنتها ) في قرية " ياخور" التابعة لعفرين في حلب، يوم الجمعة الماضي.
وبدأت القصة عندما عثر على جثة محروقة لرجل، مرمية في مقبرة بقرية " الساطي" التابعة لعفرين، حيث لم يتم التعرف على هوية صاحب الجثة إلا بعد تحقيقات واسعة، حيث تبين انها تعود لرجل يدعى " ابراهيم . خ " ويبلغ من العمر 51 عاماً، وانه من قرية " الساطي".
وعلم عكس السير ان القضية شابها " غموض شديد" في البداية، حيث لم يعثر على اي اثر يدل على سبب الجريمة او مرتكبها.
إلا انه وبالتحقيق الموسع، الذي قامت به جنائية عفرين، اعترفت زوجة المغدور " تولين .ح " البالغة من العمر 41 عاماً انها خططت قبل نحو عام على قتل زوجها إلا أنها عدلت عن الفكرة، وانها عادت فخططت لقتله بالتعاون مع ابنتيها " مولودة " البالغة من العمر 20 عاماً، و " جميلة " والتي تبلغ من العمر 16 عاماً، وشقيقها "فرهات" البالغ من العمر 26 عاماً.
وبينت " تولين" خلال التحقيق انهم قاموا بخنق " ابراهيم"، ومن ثم نقلوه إلى مقبرة في قرية " الساطي" القريبة، حيث قاموا بحرق جثته.
وعن اسباب الجريمة، اوضحت التحقيقات ان المغدور يعمل " مستخدماً" في إحدى مدارس ريف حلب، حيث يعيش في منزل مسترهن بحلب، بعيداً عن زوجته التي تعيش في القرية، وقد طلبت منه مرات عديدة ترك منزله في حلب، والسكن معهم في القرية، إلا انه رفض ذلك معللا رفضه انه سيتقاعد بعد عامين ويعود للقرية.
وأضحت أن السبب الرئيسي للجريمة هو ان زوجها " لا يعاشرها " .
يذكر أن نبأ الجريمة انتشر في قرى عدة بعفرين، وسط إشاعات عدة، قبل ان تتمكن التحقيقات من اكتشاف ملابسات الجريمة.
ولاتزال التحقيقات جارية حتى لحظة كتابة الخبر.
علاء حلبي - عكس السير
تنويه:
ورد إلى موقع عكس السير توضيح من أهل المغدور جاء فيه :
سبب ارتكاب الجريمة ليس كما ذكرتم , ان المغدور لم يكن يعاشر زوجته بل ان السبب الحقيقي هو انه توجد خلافات بين الطرفين متراكمة من عدة سنوات و هناك احتقان من الزوجة اثرا على ذلك , و كان اخر خلاف هو رفض المغدوران يزوج ابنته من خطيبها وكان يحاول فسخ الخطوبة و هذا ما كان يعارض رغبة الزوجة تولين , لانها هي من دبرت خطوبة ابنتها من ذلك الشاب ( صهرها ).
الاثنين - 11 تموز - 2011 - 10:04:16
http://img.aksalser.com/images/r.gifhttp://www.aksalser.com/?page=view_articles&id=21365b05d2b432ea9e8f31b02969e21c&ar=272267583التفاصيل
http://img.aksalser.com/images/l.gif
http://www8.0zz0.com/2011/07/11/10/133447570.jpg إعلانات
أقدمت امرأة على قتل زوحها وحرق جثته بالتعاون مع ابنائها وصهرها ( خطيب ابنتها ) في قرية " ياخور" التابعة لعفرين في حلب، يوم الجمعة الماضي.
وبدأت القصة عندما عثر على جثة محروقة لرجل، مرمية في مقبرة بقرية " الساطي" التابعة لعفرين، حيث لم يتم التعرف على هوية صاحب الجثة إلا بعد تحقيقات واسعة، حيث تبين انها تعود لرجل يدعى " ابراهيم . خ " ويبلغ من العمر 51 عاماً، وانه من قرية " الساطي".
وعلم عكس السير ان القضية شابها " غموض شديد" في البداية، حيث لم يعثر على اي اثر يدل على سبب الجريمة او مرتكبها.
إلا انه وبالتحقيق الموسع، الذي قامت به جنائية عفرين، اعترفت زوجة المغدور " تولين .ح " البالغة من العمر 41 عاماً انها خططت قبل نحو عام على قتل زوجها إلا أنها عدلت عن الفكرة، وانها عادت فخططت لقتله بالتعاون مع ابنتيها " مولودة " البالغة من العمر 20 عاماً، و " جميلة " والتي تبلغ من العمر 16 عاماً، وشقيقها "فرهات" البالغ من العمر 26 عاماً.
وبينت " تولين" خلال التحقيق انهم قاموا بخنق " ابراهيم"، ومن ثم نقلوه إلى مقبرة في قرية " الساطي" القريبة، حيث قاموا بحرق جثته.
وعن اسباب الجريمة، اوضحت التحقيقات ان المغدور يعمل " مستخدماً" في إحدى مدارس ريف حلب، حيث يعيش في منزل مسترهن بحلب، بعيداً عن زوجته التي تعيش في القرية، وقد طلبت منه مرات عديدة ترك منزله في حلب، والسكن معهم في القرية، إلا انه رفض ذلك معللا رفضه انه سيتقاعد بعد عامين ويعود للقرية.
وأضحت أن السبب الرئيسي للجريمة هو ان زوجها " لا يعاشرها " .
يذكر أن نبأ الجريمة انتشر في قرى عدة بعفرين، وسط إشاعات عدة، قبل ان تتمكن التحقيقات من اكتشاف ملابسات الجريمة.
ولاتزال التحقيقات جارية حتى لحظة كتابة الخبر.
علاء حلبي - عكس السير
تنويه:
ورد إلى موقع عكس السير توضيح من أهل المغدور جاء فيه :
سبب ارتكاب الجريمة ليس كما ذكرتم , ان المغدور لم يكن يعاشر زوجته بل ان السبب الحقيقي هو انه توجد خلافات بين الطرفين متراكمة من عدة سنوات و هناك احتقان من الزوجة اثرا على ذلك , و كان اخر خلاف هو رفض المغدوران يزوج ابنته من خطيبها وكان يحاول فسخ الخطوبة و هذا ما كان يعارض رغبة الزوجة تولين , لانها هي من دبرت خطوبة ابنتها من ذلك الشاب ( صهرها ).