كبرو عبدو من هو لندا
28-02-2006, 11:25 PM
يلعب اليوم الأربعاء 1 آذار 2006 منتخبنا الوطني مباراة هامة ضمن الجولة الثانية من تصفيات كأس أمم آسيا لكرة القدم ضد منتخب تايوان و تبدأ المباراة في تمام الساعة الثانية عشرة ظهراً في ارض الاخير
و تأتى هذه المباراة ضمن إطار المجموعة الثانية لكاس أمم آسيا و خاصة أن الاثنان قد خسروا في الجولة الأولى حيث هزم منتخبنا السوري ضد كورية الجنوبية في حلب 2-1 و كما هزم منتخب تايوان أمام منتخب إيران في طهران 4-0 و من هنا يحتاج الاثنان إلى التعويض و الفوز بالنقاط المباراة و لكي يبقى واحد منهم في المنافسة و تبدو حظوظ منتخبنا السوري جيدة للفوز في المباراة حيث أن منتخب تايوان هو من أضعف المنتخبات بالمجموعة
و على الأغلب لن يجري مدرب منتخبنا الصربي غوربا أي تغيير على التشكيلة التي سوف تلعب ضد تايوان و هي نفسها عدا تبديل فراس اسماعيل ام بالاعب وسط او هجوم و قد يوجه منتخبنا صعوبة في اختر اق حائط تايوان الذي يلعب في ارضه و يبدو منتخب تايوان في ارضه مجهول الهوية لمنتخبنا و من هنا على منتخبنا أن يهاج بدلا من ان يلعب بحذر شديد كما هو معروف عنه و ان يحاول أن يسجل منتخبنا الهدف الأول في بداية المباراة لكي لا تشدد اعصاب لاعبين بالمباراة كلما لم يسجلوا و أن لا نرجع للدفاع ضد منتخب ضعيف مثل تايوان و في هذا الحالة قد يدخل الحماس في لاعبي منتخب تايوان و يهاجوا على مرمى منتخبنا و هذا ما تشتهر به الكرة الآسيوية الشرقية .
و يبقى في النهاية أن ننمى لمنتخبنا بالتوفيق بالمباراة و أن يأخذ نقاط المباراة الثلاثة لكي يبقى على حظوظه في منافسة إيران و كورية في التأهل للنهائيات
مع تحيات
كبرو عبدو
و تأتى هذه المباراة ضمن إطار المجموعة الثانية لكاس أمم آسيا و خاصة أن الاثنان قد خسروا في الجولة الأولى حيث هزم منتخبنا السوري ضد كورية الجنوبية في حلب 2-1 و كما هزم منتخب تايوان أمام منتخب إيران في طهران 4-0 و من هنا يحتاج الاثنان إلى التعويض و الفوز بالنقاط المباراة و لكي يبقى واحد منهم في المنافسة و تبدو حظوظ منتخبنا السوري جيدة للفوز في المباراة حيث أن منتخب تايوان هو من أضعف المنتخبات بالمجموعة
و على الأغلب لن يجري مدرب منتخبنا الصربي غوربا أي تغيير على التشكيلة التي سوف تلعب ضد تايوان و هي نفسها عدا تبديل فراس اسماعيل ام بالاعب وسط او هجوم و قد يوجه منتخبنا صعوبة في اختر اق حائط تايوان الذي يلعب في ارضه و يبدو منتخب تايوان في ارضه مجهول الهوية لمنتخبنا و من هنا على منتخبنا أن يهاج بدلا من ان يلعب بحذر شديد كما هو معروف عنه و ان يحاول أن يسجل منتخبنا الهدف الأول في بداية المباراة لكي لا تشدد اعصاب لاعبين بالمباراة كلما لم يسجلوا و أن لا نرجع للدفاع ضد منتخب ضعيف مثل تايوان و في هذا الحالة قد يدخل الحماس في لاعبي منتخب تايوان و يهاجوا على مرمى منتخبنا و هذا ما تشتهر به الكرة الآسيوية الشرقية .
و يبقى في النهاية أن ننمى لمنتخبنا بالتوفيق بالمباراة و أن يأخذ نقاط المباراة الثلاثة لكي يبقى على حظوظه في منافسة إيران و كورية في التأهل للنهائيات
مع تحيات
كبرو عبدو