المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : حلّقي في عالمي. شعر: فؤاد زاديكه


fouadzadieke
17-10-2009, 07:06 PM
حلّقي في عالمي
حلّقي في عالمي نصفاً جليّا
اخلقي فيَّ انتعاشاً مَخمليّا

لم تكوني مُذ خُلِقتِ وجهَ أنثى،
إلاّ وجهاً شاعريّاً عبقريّا.

غرّدي في روضتي طيباً فريداً
و اجعلي نصفينا في كُلٍّ قويّا

قد منحتِ واقعي، في ما أتيتِ
مِنْ عطاءاتِ الهوى، عشقاً سويّا

رفرفَ الإبداعُ عصفوراً جميلاً،
يجعلُ الإحساسَ، مخلوقاً بهيّا.

ابعثي في لوحتي ألوانَ أنثى
أشرقتْ نوراً، و حرفاً أبجديّا

في ترانيمِ الهوى جدّدتُ نظماً،
و اكتستْ آفاقُ علمي ألمعيّا

لم أكنْ إلاّ صنيعَ الأنثى حينَ
استفردتْ عزفاً بديعاً، عاش فيَّ

إنّها النصفُ الحبيبُ المُستَحَبُّ،
فَلْيمنََّ النصفُ خيراتٍ عليَّ.

SamiraZadieke
01-02-2010, 02:47 PM
غرّدي في روضتي طيباً فريداً
و اجعلي نصفينا في كُلٍّ قويّا

قد منحتِ واقعي، في ما أتيتِ
مِنْ عطاءاتِ الهوى، عشقاً سويّا

رفرفَ الإبداعُ عصفوراً جميلاً،
يجعلُ الإحساسَ، مخلوقاً بهيّا.
ماهذه الألحان الشجية يا أبو نبيل
فعلا رائع ماخطته يداك الحبيبتان
سلمت لمحبيها ياغالي...

fouadzadieke
01-02-2010, 03:17 PM
غرّدي في روضتي طيباً فريداً
و اجعلي نصفينا في كُلٍّ قويّا

قد منحتِ واقعي، في ما أتيتِ
مِنْ عطاءاتِ الهوى، عشقاً سويّا

رفرفَ الإبداعُ عصفوراً جميلاً،
يجعلُ الإحساسَ، مخلوقاً بهيّا.

ماهذه الألحان الشجية يا أبو نبيل
فعلا رائع ماخطته يداك الحبيبتان
سلمت لمحبيها ياغالي...

أشكرك من كل قلبي يا غالية على تشجيعك الدائم لي. مرورك فرح و سعادة.

georgette
05-02-2010, 04:06 PM
لم أكنْ إلاّ صنيعَ الأنثى حينَ
استفردتْ عزفاً بديعاً، عاش فيَّ
إنّها النصفُ الحبيبُ المُستَحَبُّ،
فَلْيمنََّ النصفُ خيراتٍ عليَّ.
هنيئا لها الانثى بك يا غالي فهي تتربع على عرش ذهبي باهر
سلمت يمناك وعشت ناصف المراة وحاميها
قصيدة من اعذب ما كتب بالانثى يا ابو نبيل رااااائع

fouadzadieke
05-02-2010, 08:51 PM
لم أكنْ إلاّ صنيعَ الأنثى حينَ
استفردتْ عزفاً بديعاً، عاش فيَّ
إنّها النصفُ الحبيبُ المُستَحَبُّ،
فَلْيمنََّ النصفُ خيراتٍ عليَّ.

هنيئا لها الانثى بك يا غالي فهي تتربع على عرش ذهبي باهر
سلمت يمناك وعشت ناصف المراة وحاميها
قصيدة من اعذب ما كتب بالانثى يا ابو نبيل رااااائع

أنت تمنحينا الكثير من عطاء محبتك الصافي يا أختي جورجيت. أما تشجيعك لنا فحدّث و لا حرج فهو دائم و محبّ و مُنّشّط. سلم مرورك الحبيب الذي أسعدني كثيرا.