المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مَاذَا أَرُدُّ لِلرَّبِّ مِنْ أَجْلِ كُلِّ حَسَنَاتِهِ لِي‏


الاخ زكا
08-01-2009, 04:39 PM
'

إِنَّهُ مِنْ إِحْسَانَاتِ الرَّبِّ أَنَّنَا لَمْ نَفْنَ

مراثى أرميا 22:3
دعنا نتذكرسوياونتذكرإحسانات الرب لك ولى
هل وجودنا على قيد الحياه إلى الأن صدفة لا وألف لا أنه من إحسانات الرب لنا اننا لا نفن تأمل معى الكثيرين الذين أصابتهم كوارث طبيعيه فى العالم كله من زلازل وبراكين وايضا حوادث طرق وأنقلاب أتوبيسات وموت الكثيرين، وانا وانت فى كل يوم كنا نذهب الى عملنا ونرجع سالمين فهل هذا صدفة أو لأننى اتحرك بحذر لالالا .بل " إِنَّهُ مِنْ إِحْسَانَاتِ الرَّبِّ أَنَّنَا لَمْ نَفْنَ، لأَنَّ مَرَاحِمَهُ لاَ تَزُولُ
كم من مرة دخلنا فى مأزق ومشكلات وكان الرب الرفيق الوحيد لنا. يمكن فى وسط الضيق يتركنا الأهل اما يسوع فلا يتركنا
وايضا الاصدقاء تركونا
وَلكِنْ يُوجَدْ مُحِبٌّ وصديق أَلْزَقُ مِنَ الأَخِ فى وسط الظروف الصعبة عندما نلقي بأنفسنا عليه ونصرخ ونقول له يارب نجنى فى الحال يأتى ويسمع لصراخنا كما فعل بطرس عندما كاد يغرق صرخ وقال يارب نجنى ونسمع أحلى كلمات فى الكتاب المقدس وما أروعها كلمات إذ يقول فَفِي الْحَالِ مَدَّ يَسُوعُ يَدَهُ وَأَمْسَكَ بِهِ
وكم مرة فعل معك انت وانا وأنقذناكم من أبواب أغلقت فى وجهى ولم أعلم ماذا أفعل وعندما أعلنت فشلى وأحتياجى جاء رب المجد وفتح لى الابواب المغلقة لكن إلهى وإلهك لا يستحيل عليه شئ
الَّذِي يَفْتَحُ وَلاَ أَحَدٌ يُغْلِقُ، وَيُغْلِقُ وَلاَ أَحَدٌ يَفْتَحُ أَنَا عَارِفٌ أَعْمَالَكَ. هَنَذَا قَدْ جَعَلْتُ أَمَامَكَ بَابًا مَفْتُوحًا وَلاَ يَسْتَطِيعُ أَحَدٌ أَنْ يُغْلِقَهُ، لأَنَّ لَكَ قُوَّةً يَسِيرَةً، وَقَدْ حَفِظْتَ كَلِمَتِي وَلَمْ تُنْكِرِ اسْمِي

هل فقد منك شئ وبحثت عنه كثيراً ولم تجده أقول لك أن ألهك غنى وعنده الكثير لك وهو الذى يعطى الجميع بسخاء ولا يعير لكن ثق أنه سيعوضك فى المستقبل لآنه مكتوب عنه أنه وَأُعَوِّضُ لَكُمْ عَنِ السِّنِينَ الَّتِي أَكَلَهَا الْجَرَادُ،
كم من مرة مرضت وهو أقامك هل تنسى هذا كم من كثيرين مرضوا وإلى الأن لم يشفوا وذهبوا الى أطباء كثيرين وأنفقوا كل شئ ولكن دون جدوى كما فعلت نازفة الدم يقول الكتاب المقدس أنها أنفقت كل ما كان لها ولكن عندما لمست هدب ثوب المسيح وقف النزيف فى الحالوأنا وانت من أحسانات الرب لنا أنه شفانا من كل تعب ومرض بكلمته وثقتنا فيه فهل تنسى هذا فَإِنِّي أَنَا الرَّبُّ شَافِيكَ
أحب ان اذكرك أهم احسان صنعه الرب لى ولك
أنه فدانا بدمه جاء من أعلى سماه وترك العرش وتجسد وأخذ صورة انسان وصلب ومات وقام من أجلك ومن أجلى أخذ خطيتك وخطيتى وحمل عنا كل ذنوبنا وألقى بها فى بحر النسيان الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ غُفْرَانُ الْخَطَايَا حَسَبَ غِنَى نِعْمَته فقد كان محكوم علينا بالموت بسبب خطيتنا
لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا ولكن من أحسانه ومحبته أنه أخذ مكاننا ومات هو وفدانامَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ فَأَحْيَا لاَ أَنَا بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ. فَمَا أَحْيَاهُ الآنَ فِي الْجَسَدِ، فَإِنَّمَا أَحْيَاهُ فِي الإِيمَانِ إِيمَانِ ابْنِ اللهِ الَّذِي أَحَبَّنِي وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ
لاجلي ولاجلك
هل ننسى هذا الفداء العظيم والأحسان الرائع الذى فعله الرب من أجلى ومن أجلك ياله أروع فداء وأحسان على مر السنين
أحب فى النهايه اخي واختي أن تتذكر كل أحسانات الرب لك ويقول داؤد "مَاذَا أَرُدُّ لِلرَّبِّ مِنْ أَجْلِ كُلِّ حَسَنَاتِهِ لِي
كَأْسَ الْخَلاَصِ أَتَنَاوَلُ، وَبِاسْمِ الرَّبِّ أَدْعُو
والرب يبارك حياتكم فى أسم فادينا ومخلصنا الرب يسوع المسيح
http://www.tranem.linga.org/PlaySong?TranemID=3476 (http://www.tranem.linga.org/PlaySong?TranemID=3476)


من لي سواك

fouadzadieke
08-01-2009, 04:58 PM
هل ننسى هذا الفداء العظيم والأحسان الرائع الذى فعله الرب من أجلى ومن أجلك ياله أروع فداء وأحسان على مر السنين
أحب فى النهايه اخي واختي أن تتذكر كل أحسانات الرب لك ويقول داؤد "مَاذَا أَرُدُّ لِلرَّبِّ مِنْ أَجْلِ كُلِّ حَسَنَاتِهِ لِي
كَأْسَ الْخَلاَصِ أَتَنَاوَلُ، وَبِاسْمِ الرَّبِّ أَدْعُو
والرب يبارك حياتكم فى أسم فادينا ومخلصنا الرب يسوع المسيح

كيف يمكن لنا أن ننسى هذا الفداء يا أخي زكا فنحن بهذا الفداء تمّ لنا الخلاص. علينا أن نشكر الرب على هذا الفداء الذي به تم من أجل جنسنا البشري. سلمت يداك على كل ما تقدمه يا غالي.

SamiraZadieke
08-01-2009, 10:39 PM
أنه فدانا بدمه جاء من أعلى سماه وترك العرش وتجسد وأخذ صورة انسان وصلب ومات وقام من أجلك ومن أجلى أخذ خطيتك وخطيتى وحمل عنا كل ذنوبنا وألقى بها فى بحر النسيان الَّذِي فِيهِ لَنَا الْفِدَاءُ بِدَمِهِ غُفْرَانُ الْخَطَايَا حَسَبَ غِنَى نِعْمَته فقد كان محكوم علينا بالموت بسبب خطيتنا

لأَنَّ أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ، وَأَمَّا هِبَةُ اللهِ فَهِيَ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ بِالْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّنَا ولكن من أحسانه ومحبته أنه أخذ مكاننا ومات هو وفدانامَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ فَأَحْيَا لاَ أَنَا بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ. فَمَا أَحْيَاهُ الآنَ فِي الْجَسَدِ، فَإِنَّمَا أَحْيَاهُ فِي الإِيمَانِ إِيمَانِ ابْنِ اللهِ الَّذِي أَحَبَّنِي وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ
لاجلي ولاجلك
أشكر الرب من أجلك ومن أجل خدمتك لكلمة الرب
شكرا لك أخ زكا لكل مواضيعك الروحية القيمة ...