جورج عبد المسيح
15-08-2008, 05:41 PM
أثبتت لنا هذه الأيام في هذا البلد الغالي على قلوبنا جميعاً إن الوقت قد حان لنضع ما نقوله وما نردده منذ زمن بعيد بين بعضنا البعض قيد التطبيق و الفعل ونحول أحلامنا بالوحدة و القوة إلى حقيقة واقعية نورثها لأبنائنا من بعدنا تعود علينا بالخير و الرفعة على كل شعبنا في هذا البلد مؤكدين إننا كنا وما نزال وسنبقى مهد الحضارة و التقدم . نحن اليوم ومن خلال هذا المشروع الكبير في حجمه و الأكبر في معناه و الذي يعكس حقيقة ما في قلوبنا من محبة وإخلاص ومودة تجاه كل طوائفنا الموجودة في هذا البلد . فها نحن نمد يدنا لكم جميعاً طالبين منكم دعمكم المعنوي قبل المادي ليس عجزاً مادياً منا ولكن لإعطاء هذا المشروع الرائد روحاً وهوية وشعاراً اسمه المحبة لذا تقرر تسمية شركتنا التي نسعى لإنشائها خالياً تحت اسم شركة المحبة في هذه المدينة المباركة التي نأمل أن تكون نواة للمحبة الحقيقية تضم كل شرائح شعبنا المؤمن بأن سوريا عامةً ومدينة القامشلي خاصةً هي الركيزة من داخل وخارج القامشلي واخص بالذكر مغتربينا الأعزاء الذين نأمل بأن يكون لهم حضوراً فعالاً وهم الغائبون الحاضرون بيننا طوال أيام السنة.
إخوتي أخواتي .....
نحن في الأسرة السريانية الازخينية بالقامشلي نعلن ان شركة المحبة هذه و التي أعلنت شرائها لمشروع الفارس الذهبي (الميري لاند ) هو باكورة أعمالها لتؤسس السلسلة طويلة من المشاريع السياحية و الاقتصادية التي تغذي وتدعم وتقوي وجودنا القديم في هذا البلد الجميل لنؤكد للجميع بأننا دُعاة خير و محبة وتوافق ووئام . ولا خير هنا من ان نعطي الصورة الحقيقية و النهائية التي سيكون عليها هذا المشروع الكبير و الذي يضم أكثر من خمس منشآت في مكان واحد و هي : أولا : الفندق الحالي و المكون من طابقين بثلاثين غرفة يوجد منها أربعة أجنحة مجهزة تجهيزاً جيداً وصالة في اسفله تخدم الفندق و تصلح لان تكون صالة إطعام و مناسبات صغيرة . ثانياً : مسبح صيفي وشتوي سوف يتم تغطيته بأسقف متحركة تفتح صيفاً وتغلق وتدفأ شتاءً يحيط به مطعم للغذاء و العشاء صيفاً و شتاءً حول المسبح وهو الأول في المحافظة . ثالثاً : سوف يتم إنشاء وبناء حديث بمساحة / 700 / م2 تقريباً على طول شارع القوتلي يضم عدة منشآت على شكل قاعة في القبو ضخمة للأفراح و المناسبات ذات ديكور ومساحات واسعة فخمة و طابق ارضي على طول شارع القوتلي وهو كفتريا تحوي سلسلة من المطاعم وصالة العاب للأطفال وديكور مميز جداً , أما الطابق الأول فسوف يقسم إلى نصفين يكون النصف الأول هو ريسبشن (استقبال ) لاستقبال النزلاء في الفندق و النصف الثاني هو مطعم يخدم القسم العلوي من البناء و الذي سيضم طابق أو طابقين لإقامة فندق جميل وفخم يحوي غرف وأجنحة ذات خدمة و تصميم مميزين.
أخيرا وليس آخراً ندعوكم نحن أبناء هذه الأسرة إلى عدم النظر إلى الوراء جاعلين مستقبلنا و مستقبل أحفادنا هدفاً نسعى إليه جميعاً تاركين ورائنا كل خلافاتنا الصغيرة أمام غايتنا الكبيرة ليكون التاريخ فيصلاً يحكم علينا من أعمالنا ويسجل أن المحبة و التماسك هما القاسم المشترك بيننا و إحدى أسرار وجودنا و استمرارنا في هذا البلد الحبيب و شكراً
إخوتي أخواتي .....
نحن في الأسرة السريانية الازخينية بالقامشلي نعلن ان شركة المحبة هذه و التي أعلنت شرائها لمشروع الفارس الذهبي (الميري لاند ) هو باكورة أعمالها لتؤسس السلسلة طويلة من المشاريع السياحية و الاقتصادية التي تغذي وتدعم وتقوي وجودنا القديم في هذا البلد الجميل لنؤكد للجميع بأننا دُعاة خير و محبة وتوافق ووئام . ولا خير هنا من ان نعطي الصورة الحقيقية و النهائية التي سيكون عليها هذا المشروع الكبير و الذي يضم أكثر من خمس منشآت في مكان واحد و هي : أولا : الفندق الحالي و المكون من طابقين بثلاثين غرفة يوجد منها أربعة أجنحة مجهزة تجهيزاً جيداً وصالة في اسفله تخدم الفندق و تصلح لان تكون صالة إطعام و مناسبات صغيرة . ثانياً : مسبح صيفي وشتوي سوف يتم تغطيته بأسقف متحركة تفتح صيفاً وتغلق وتدفأ شتاءً يحيط به مطعم للغذاء و العشاء صيفاً و شتاءً حول المسبح وهو الأول في المحافظة . ثالثاً : سوف يتم إنشاء وبناء حديث بمساحة / 700 / م2 تقريباً على طول شارع القوتلي يضم عدة منشآت على شكل قاعة في القبو ضخمة للأفراح و المناسبات ذات ديكور ومساحات واسعة فخمة و طابق ارضي على طول شارع القوتلي وهو كفتريا تحوي سلسلة من المطاعم وصالة العاب للأطفال وديكور مميز جداً , أما الطابق الأول فسوف يقسم إلى نصفين يكون النصف الأول هو ريسبشن (استقبال ) لاستقبال النزلاء في الفندق و النصف الثاني هو مطعم يخدم القسم العلوي من البناء و الذي سيضم طابق أو طابقين لإقامة فندق جميل وفخم يحوي غرف وأجنحة ذات خدمة و تصميم مميزين.
أخيرا وليس آخراً ندعوكم نحن أبناء هذه الأسرة إلى عدم النظر إلى الوراء جاعلين مستقبلنا و مستقبل أحفادنا هدفاً نسعى إليه جميعاً تاركين ورائنا كل خلافاتنا الصغيرة أمام غايتنا الكبيرة ليكون التاريخ فيصلاً يحكم علينا من أعمالنا ويسجل أن المحبة و التماسك هما القاسم المشترك بيننا و إحدى أسرار وجودنا و استمرارنا في هذا البلد الحبيب و شكراً