المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مَنْ؟ شعر: فؤاد زاديكه


fouadzadieke
22-06-2008, 07:52 PM
مَنْ؟

مَنْ كسّرَ مُهوى أحلامي؟
مَنْ أجّجَ جمرَ الآلامِ؟

مَنْ أغلقَ نافذةَ الفكرِ
و استحلى سكوتَ الأنغامِ؟

مَنْ أثقلَ ظهرَ الأشواقِ؟
مَنْ أمّمَ فجرَ الأحلامِ؟

ما عادَ الوضعُ به أمنٌ
قد سادَ وباءُ الأورامِ.

هذا اليغتالُ بلا قلبٍ
و يقولُ مصيرُ الظُلاّمِ

و الغيرُ يشرّعُ قانوناً
للقهرِ و نشرِ الإعدامِ.

كيفَ الأحوالُ ستنقادُ
للعقلِ العادلِ و سلامِ؟

كيفَ الأفكارُ ستعتادُ
استخدامَ الفهمِ لأحكامِ؟

أوضاعٌ تُقلقُ دنيانا
فالناسُ ضحايا الإجرامِ!

الياس زاديكه
22-06-2008, 11:15 PM
كيفَ الأفكارُ ستعتادُ
استخدامَ الفهمِ لأحكامِ؟
أوضاعٌ تُقلقُ دنيانا
فالناسُ ضحايا الإجرامِ!
صرخة قوية ومعبرة من قلب مخلص ومحب يهمه المصلحة العامة وأمن هذا العالم الذي لم يعد يعرف إلا الظلم والحقد والكراهيه سلمت يمناك يالغالي
تقديري ومحبتي
ألياس

fouadzadieke
24-06-2008, 08:24 PM
كيفَ الأفكارُ ستعتادُ
استخدامَ الفهمِ لأحكامِ؟
أوضاعٌ تُقلقُ دنيانا
فالناسُ ضحايا الإجرامِ!
صرخة قوية ومعبرة من قلب مخلص ومحب يهمه المصلحة العامة وأمن هذا العالم الذي لم يعد يعرف إلا الظلم والحقد والكراهيه سلمت يمناك يالغالي
أشكرك يا غالي على هذا التشجيع الجميل و هذه المشاعر الرقيقة و النبيلة و على رسومك الأنيقة دائما الرب يباركك.

SamiraZadieke
15-01-2009, 03:50 PM
مَنْ؟


مَنْ كسّرَ مُهوى أحلامي؟
مَنْ أجّجَ جمرَ الآلامِ؟


مَنْ أغلقَ نافذةَ الفكرِ
و استحلى سكوتَ الأنغامِ؟


مَنْ أثقلَ ظهرَ الأشواقِ؟
مَنْ أمّمَ فجرَ الأحلامِ؟


ما عادَ الوضعُ به أمنٌ
قد سادَ وباءُ الأورامِ
صرخة صادقة لمن يافؤاد لنسأل لمن ومن ومن ؟؟؟
ولكن ليس هناك من مجيب ولكننا سوف لا نسكت عن الصراخ لتسمع الأذان الصماء ولندع الألسن الخرساء تنطق شكرا لك ياغالي لهذه الصرخة الصادقة ...

fouadzadieke
15-01-2009, 03:56 PM
مَنْ كسّرَ مُهوى أحلامي؟
مَنْ أجّجَ جمرَ الآلامِ؟


مَنْ أغلقَ نافذةَ الفكرِ
و استحلى سكوتَ الأنغامِ؟


مَنْ أثقلَ ظهرَ الأشواقِ؟
مَنْ أمّمَ فجرَ الأحلامِ؟


ما عادَ الوضعُ به أمنٌ
قد سادَ وباءُ الأورامِ
صرخة صادقة لمن يافؤاد لنسأل لمن ومن ومن ؟؟؟
ولكن ليس هناك من مجيب ولكننا سوف لا نسكت عن الصراخ لتسمع الأذان الصماء ولندع الألسن الخرساء تنطق شكرا لك ياغالي لهذه الصرخة الصادقة ...

لك يا حبيبة القلب و رفيقة الدرب أعطر تحيات الروح فأنت ساكنة في كل جزء من كياني. تشجيعك الجميل و المتواصل يسهم إسهاما كبيرا في العطاء. دمت بكل محبة يا أحلى الأحبة. الرب معك دائما كما قلبي.