georgette
17-07-2005, 10:45 PM
في قراءة الكتاب المقدس.
اننا نقراء الكتاب المقدس في البيعة لانه علم الخلاص وبشارة الملكوت وقوت للنفس كالخبز والماء للجسد. فيقراء اولا العهد القديم ليشهد لحقيقة العهد الجديد ويعقبه الجديد ليعلن انه كمل القديم.اما ان الانجيل الشريف من العهد الجديد يقراء في النهاية فلان الملك اذا اراد ان ياتي موضعا ارسل امام وجهه رسلا فلذلك تتلى اولا اقوال الانبياء ثم اعمال الرسل ثم رسائل بولس الرسول ثم الانجيل الطاهر. وعند قراءة التورات والاعمال فليجلس الشعب لكن حين قراءة رسائل الاناء المصطفى المنادي الذي ينادي امام ملكنا الالهي ويعدنا لاستقباله فليقف المؤمينون. وفي قراءة الانجيل على المنبر اشارة الى تعليمه سام من فوق وليس فيه ما يوافق الارضيات كما ان موسى اخذ الوحي والالواح على راس الجبل. والبخور والاضواء والمروحتان والتهلهيل قبل تلاوته تشير الى البروق والرعود وصوت البوق والدخان التي حدثت عند نزول الرب الى الجبل ومكالمته موسى والشمعتان امام الانجيل تشيران الى المبشرين الذين ارسلهم المسيح اثنين اثنين امام وجهه وينفرد الكهنة ورؤاساء الكهنة بقراءة الانجيل بما انهم يمثلون السيد المسيح، وبدؤه بالسلام يريد ان يبشرهم ببشارة المسيح اله السلام الذي عقد الالفة والسلام بين اهل السماء واهل الارض وبين شعب الله والامم. وكذلك فعل الملائة حينما بشروا الرعاة بميلاده ولا يخفى عنك ان فصول الكتاب المقدس لا سيما الانجيل مقسمةفي طقسنا على نسق الترتب الكنسي على مدار السنة بما لا يوصف من الحكمة والذوق وهذا قلما تجده في سائر الطقوس الشرقية والغربية.
اننا نقراء الكتاب المقدس في البيعة لانه علم الخلاص وبشارة الملكوت وقوت للنفس كالخبز والماء للجسد. فيقراء اولا العهد القديم ليشهد لحقيقة العهد الجديد ويعقبه الجديد ليعلن انه كمل القديم.اما ان الانجيل الشريف من العهد الجديد يقراء في النهاية فلان الملك اذا اراد ان ياتي موضعا ارسل امام وجهه رسلا فلذلك تتلى اولا اقوال الانبياء ثم اعمال الرسل ثم رسائل بولس الرسول ثم الانجيل الطاهر. وعند قراءة التورات والاعمال فليجلس الشعب لكن حين قراءة رسائل الاناء المصطفى المنادي الذي ينادي امام ملكنا الالهي ويعدنا لاستقباله فليقف المؤمينون. وفي قراءة الانجيل على المنبر اشارة الى تعليمه سام من فوق وليس فيه ما يوافق الارضيات كما ان موسى اخذ الوحي والالواح على راس الجبل. والبخور والاضواء والمروحتان والتهلهيل قبل تلاوته تشير الى البروق والرعود وصوت البوق والدخان التي حدثت عند نزول الرب الى الجبل ومكالمته موسى والشمعتان امام الانجيل تشيران الى المبشرين الذين ارسلهم المسيح اثنين اثنين امام وجهه وينفرد الكهنة ورؤاساء الكهنة بقراءة الانجيل بما انهم يمثلون السيد المسيح، وبدؤه بالسلام يريد ان يبشرهم ببشارة المسيح اله السلام الذي عقد الالفة والسلام بين اهل السماء واهل الارض وبين شعب الله والامم. وكذلك فعل الملائة حينما بشروا الرعاة بميلاده ولا يخفى عنك ان فصول الكتاب المقدس لا سيما الانجيل مقسمةفي طقسنا على نسق الترتب الكنسي على مدار السنة بما لا يوصف من الحكمة والذوق وهذا قلما تجده في سائر الطقوس الشرقية والغربية.