Arabic keyboard |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
بالصوت والصورة زينب الحصني تتحدث من دمشق .. والجزيرة والعربية لم ينفيا خبر مقتلها
http://www.shukumaku.com/Content.php?id=34105
بالصوت والصورة زينب الحصني تتحدث من دمشق .. والجزيرة والعربية لم ينفيا خبر مقتلها سياسة | محلي 4/10/2011 شوكوماكو اختطاف وتعذيب وتمثيل وحرق بجثة زينب الحصيني التي تصدرت قصتها وسائل الإعلام على أنها ضحية سقطت بسبب "قسوة" الأمن السوري، وعن ماحدث لزينب الحصني وعلى لسانها.. ! أكدت في مقابلة لها بتاريخ 4-10-2011 أن ماتناقلته وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية هو عار عن الصحة مشيرة أنها على قيد الحياة حيث كانت مختبئة بمنزل أحد أقربائها. وعن سبب هروبها أضافت الحصيني أنها هربت من منزل ذويها لأنهم كانوا يعذبونها ويضربوها، مضيفة أن أهلها لايعلمون شيئاً عنها ولايعلمون أنها على قيد الحياة. ورفضت زينب الحديث عن تفاصيل تعذيب إخوتها لها وماحدث معها خلال الفترة الماضية ولكنها وجهت رسالة إلى والدتها طالبة منها ان تسامحها وترضى عنها. كما وأكدت الحصيني أنها وما إن شاهدت وسمعت ما يتم تداوله على بعض وسائل الإعلام عن إقدام قوات الأمن بقتلها والتمثيل بجثتها، قررت أن تذهب لأقرب قسم للشرطة، ولكن أقرباءها والتي مكثت عندهم خلال فترة اختفائها قاموا بمنعها من خلال بث شائعات عن ان الشرطة ستقوم باعتقالها وتعذيبها ثم قتلها. ولكن زينب أرادت أن تبقى على قيد الحياة وفكرت بأطفال سيكونون بدون هوية عندما تتزوج، لذلك قدمت إلى أحد أقسام اشلرطة لتقول أنني على قيد الحياة .... ورفضت زينب الحديث عن تفاصيل تعذيب إخوتها لها وماحدث معها خلال الفترة الماضية ولكنها وجهت رسالة إلى والدتها طالبة منها ان تسامحها وترضى عنها. وكان خبر اختطاف زينب من قبل قوات الامن والشبيحة التي تشدقت به معظم الفضائيات التي رفضت حتى أن تعرض صوراً لها متذرعة بفضاعة الصور، قد احتل مساحة واسعة من البرامج الحوارية وآراء رجال الدين ومن يتكلمون بلسان حقوق الإنسان في محاولة لاستغلال القصة الكاذبة لإثارة الرأي العام منة خلال صور لنعش يحمله بضعة أشخاص قيل أنه جثمان زينب "المقطع" و"المحترق". وفي نفس السياق استنكر شيخ الأزهر حادثة اختطاف وقتل زينب دون عناء التأكد من صحة الخبر متهماً قوات الأمن بارتكاب جرائم ضد الإنسانية. وسارعت منظمة هيومن رايتس وتش لمطالبة الامم المتحدة بإجراء تحقيق حول قصة زينب مكيلة الإتهامات لقوات الأمن. ودون ان يتكبد كل من تشدق باسم حقوق الإنسان وتاجر بقصة زينب عناء البحث والتقصي عن حقيقة ماحدث لزينب .. ظهرت الحقيقة علها تأخذ نفس المساحة التي أخذتها الروايات الكاذبة. 134شارك |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|