|
Arabic keyboard |
|
#1
19-08-2007, 06:34 PM
|
|||
|
|||
قصيدة بعنوان احبك يا ديريك كثير
احبك يا ديريك كثير
احبك ولله يا ديريك كثير احبك ولله اكثر من الكثير احب اسمك التسمَا باسم الدير احبك لانك مسكن زنود السمر هواك من جبل الابيض و الجودي ينحدر احبك لأن عطائك اكبر من كبر البحر يا بلد البلابل و الشجر احبك يا مزيونة بقسمة النهر وكم يحلو فيك المشوار العصر احبك يا زينة صباحك عند الفجر نسيم هواك أنقى من العطر احبك يا أم الينابيع و الزهر فيك تطيب الليالي و السهر احبك جمالك غنى له القمر سكانك يطول فيهم العمر احبك ارضك الربيع و سماؤك مربض الحُررْ يا عنوان التراث و ترابك الخير و الطهر احبك لأن بيي و جدي فيك انقبر آمن شعبك بالدفاع كي يستقر احبك انت للعصر كنت قطاع أثر يا قلعة لا تنقهر احبك يا أم السعادة و الامل و الثأر كنت لوحة في التاريخ و الصور احبك فيك الكنائس و القبب تنر كنائيسك مبنية باقدم وسود الحجر احبك يا خير امة آمنت بسيدة البكر يا منبع السرور و البشر احبك يا مربط عشوش النسر اكثر من الزبدة بالتمر احبك انت لنا رفيق العمر يا عروسة المجد و الدهر احبك لان لا قبلتِ يوم المستعمر احب فيكي ابطال الرياضة حنا شيعا و ابو نمر احبك كم تحوين من طيبين العشر فيك الكثير أمثال عيسى بطروس ابو بيتر احب كل من يعشقكِ حياته تُبتهج و تُسر احبك كما احب يسوع البشر احبك يا ديريك سكانك بأسمك نفوسهم تفتخر يمتاز شعبك بالسمار و سود الشعر احبك لأن تحبين و حبوك عشيرة الشمر ( كل احفاد حاتم الطائي) كنت ام الكرم و حاتم للعطاء و الخير احبك صمدت بالأمس و لو حكم عليكِ الفقر ثمن الفقر كان لكِ هرم النصر احبك صيفك في الليل مضوي كالبدر يوم عرفتي مقاومة الشر و العثماني الغدر احبك ومن لا يحبك بالدجلة ينتحر ذكراك دوماً بالغناء و الكروم و البيدر احبك يوم رأيت حبيبتي على التنور قدوم شعبك من آزخ يشبه يوم العبور احبك حدودك جبل العلم و خط المطر كما احَبك الله على التقوى و البر احبك لأن جيرانك نهر دجلة الكبير لأن بكيتُ عليكِ يوم وداعكِ الاخير احبك لأن كل من ينساكي حياته قيثارة بلا وتر و احب كل من يحَبك ولله منذ الصغر احبك زينة سماكِ و النور العيون تنبهر كثير فيك الربيع و نسيم الورد منعطر احبك حب الزمان فيك انغمر مهما طال وكبر بنا العمر و الكبر احبك ترابك اغلى من التبر وهكذا انكتب عليك القدر احبك انت المقولة والشعر ولله احبك يا ديريك احبك كثير كثير احبك يا ديريك كما احب كل من حماكي في الضمير احب سورية الحديثة الاسد المعمر و الاجمل جعلكي ابن الاسد بشار وكل من يحبك يترحم على القائد المعمار كلمات موسى لحدو عبدي غريب 
|
|
#2
19-08-2007, 08:29 PM
|
||||
|
||||
|
احبك صيفك في الليل مضوي كالبدر
يوم عرفتي مقاومة الشر و العثماني الغدر احبك ومن لا يحبك بالدجلة ينتحر
ذكراك دوماً بالغناء و الكروم و البيدر احبك يوم رأيت حبيبتي على التنور قدوم شعبك من آزخ يشبه يوم العبور احبك حدودك جبل العلم و خط المطر هكذا يحب أبناء ديريك بلدتهم الحبيبة و بهذا النفس العميق من روح الإباء تغنّيت يا شاعرنا بديريك و هي ابنة آزخ الحبيبة لتستعيد أمجادها و تكتب للزمن سطور حكاياتها شكرا لك يا ابن ديريك البار و تهانينا القلبية لك على هذا الحب العظيم الذي ينبض به قلبك يا صديقي موسى غريب.
|
|
#3
21-08-2007, 04:12 PM
|
||||
|
||||
|
احاسيس عذبة ومشاعر صادقة اخي غريب
سلمت يداك وننتظر مزيدك
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
|
#4
05-09-2007, 11:53 AM
|
|||
|
|||
|
الأب عيسى غريب
قصيدة جميله . بابعه من صدق وإيمان بالبلد العزيز على قلوبنا جميعاً . وهذا الصدق هو عميق الجزور . حيث أينما حل [أبن الأصيل في أي بلد أكل وشرب ونام وعاش ) يكن الحب كل الحب لتلك الارض . وهذا يدل على اصاله الأنسان وأنتماءه وعقيدته وتعاليمه وحكمته وطريقه . فتعاليم السماء هكذا تعلم . وقد بين لنا الكتاب المقدس لأكثر من مره أطيعوا مرشديكم . أخضعوا للسلطات الزمنيه . لأن ترتيبها هو من الله . فالطاعة والمحبه والأخلاص . هي من بزور المسيحيه السمحاء التي تزرع في كيان كل حي . شكراً لك يا أخي موسى أبو أسبير على هذه القصيدة وكل القصايد الجميله المعبره . الأب عيسى غريب . المانيا / فولندورف ....
التعديل الأخير تم بواسطة georgette ; 13-11-2008 الساعة 07:02 PM
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
