Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
إقرأ
إقرأ إقرأ. تمعّنْ في هدى آياته .. فهو مسيحُ الرّبِّ وهو المطْلَبُ يُرسي لخيرٍ لا تُضاهى شمسُهُ .. والشمسُ ما شاءتْ تراها تغرُبُ قالَ المسيحُ الحقُّ لا تستقتلوا .. لا تؤمنوا بالسيف فتكاً يضرِبُ! قال الذي بالسّيفِ يهوي إنّما .. بالسّيفِ هذا قد يُوارى, يذهبُ!* دينُ المسيحِ الربّ سلمٌ ما لهُ .. يوماً زوالٌ أو مصيرٌ مُرْعِبُ فيه الحياةُ النّورُ في إشعاعه.. نورُ المسيحِ الربِّ وهو المذْهَبُ قالَ: اقرعوا بابَ الحياةِ المرتجى .. للقارعينَ البابَ فتحاً أصحَبُ دربي الخلاصُ لمنْ يريدُ راحةً .. وهو الطّريقُ العدلُ وهو الأصْوَبُ هذا المسيحُ الربُّ أفشى سرّهُ .. منْ دونِ عنفٍ للخليقةِ يُرْهِبُ! ابنٌ وليدٌ منْ بتولٍ طاهرٍ .. روحٌ لقدسِ الله. قُلْ وهو الأبُ أرسى كلامَ اللهِ وهو ذاتُهُ .. منْ دونِ إثمٍ افتدانا يُصْلَبُ حتّى ينجّي الناسَ منْ آثامها .. مُذْ كانَ خلقٌ كان فيهِ المطلَبُ. يا أيّها الانسانُ أنتَ سيّدٌ .. حرٌّ كريمٌ مُدركٌ ومُعاتَبُ فيمَ تجرُّ الكونَ نحْوَ زلّةٍ .. لا ترعوي والفكرُ منك يهربُ؟ إنّ الجديرَ المنتقى منْ نعمةٍ .. فاضتْ صفاءَ الذّهنِ. كيفَ يُذنبُ؟ عودوا إلى الإنجيلِ إنّ روحَهُ .. فيها السّماحُ المستحبُّ الأرحَبُ. * عملا بروح الآية القائلة: "اغمد سيفك،فمن يأخذ بالسيف بالسيف يهلك، أو تظنّ أني لا أستطيع أن أسأل أبي، فيمدني في الساعة بأكثر من اثني عشر فيلقا من الملائكة؟...." (متى 26: 52). التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 04-01-2006 الساعة 11:14 PM |
#2
|
||||
|
||||
حقا ما كتبت وتغزلت بمخلصنا وكتابه ،،اشعار كهذه تهدينا الامان ودفئ القلب
تشكر يا اخوي على هالروحانيات العذبة اختك جورجيت |
#3
|
||||
|
||||
شكراً يا أختي جورجيت
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|