|
Arabic keyboard |
|
#1
22-09-2011, 04:14 PM
|
||||
|
||||
صدود نهد. شعر: فؤاد زاديكه
صدود نهد أيُّ نهدٍ منهما منكِ الخَجولُ لا أراهُ اليومَ معشوقاً يميلُ؟ أيُّ نهدٍ منكِ يا أنثى الجمالِ صدّني عنهُ فكانَ المستحيلُ؟ أيُّ نهدٍ؟ أخبريني فالتحدّي قائمٌ ما بيننا مهما يطولُ! لم أرَ نهداً أمالَ الوجهَ عنّي تاركاً في القلبِ حزناً يا جميلُ. لي معَ الأنثى مواثيقٌ عهودٌ جَمّةٌ, ما صدّني مِنْ أنثى مَيلُ كلّما قابلتُ مِن دنياها سحراً أحرفي زادتْ حريقاً لا يزولُ إنّها الإبداعُ في معنى حروفي هذه الأنثى فما فيها جليلُ رقّةٌ فاضتْ دلالاً في حياءٍ هزّني غصنٌ رشيقٌ إذ يميلُ أيّها النهدُ الذي أغرى فؤادي و اشتهى ينأى بعيداً لا أطولُ قد تحمّلتُ الأذى لكنّ قلبي مُدركٌ كم لذةً فيها العليلُ ربّما تشفي فؤادي من غرامٍ مُهلكٍ حرفي, متى كان الوصولُ. 
|
|
#2
22-09-2011, 04:39 PM
|
|||
|
|||
|
رقّةٌ فاضتْ دلالاً في حياءٍ
هزّني غصنٌ رشيقٌ إذ يميلُ أيّها النهدُ الذي أغرى فؤادي و اشتهى ينأى بعيداً لا أطولُ وي وي على هادا النهد المدور .. ياللي حرق فؤادي وخلاني أتهور .. لاتقل برب الكون كنت مسير .. يالغالي في الأنثى أشياء تحير .. المؤخرة فيها كالشمس تشرق لابل تنور ههههه !! تشكر ياطيب تقديري ومحبتي الياس زاديكه
__________________
www.kissastyle.de
|
|
#3
22-09-2011, 04:46 PM
|
||||
|
||||
|
رقّةٌ فاضتْ دلالاً في حياءٍ
هزّني غصنٌ رشيقٌ إذ يميلُ أيّها النهدُ الذي أغرى فؤادي و اشتهى ينأى بعيداً لا أطولُ وي وي على هادا النهد المدور .. ياللي حرق فؤادي وخلاني أتهور .. لاتقل برب الكون كنت مسير .. يالغالي في الأنثى أشياء تحير .. المؤخرة فيها كالشمس تشرق لابل تنور ههههه !! تشكر ياطيب تقديري ومحبتي الياس زاديكه للأنثى حكايات و اسرار و بحورٌ و أفكار و قصصٌ و اشعار يا عابر البحار يا أخي المغوار. اشكرك على هذا الرد الجميل و هذا الوصف الجليل دمت بمحبة و سلام يا غالي
|
|
#4
22-09-2011, 11:24 PM
|
|||
|
|||
|
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة ظروف خارجة عني ابعدتني عن المنتدى واحترق الحاسب وجزء من البيت الحمد لله حروفك تنطق اليوم بحور ......... وعلى النهود معك اثور ومن تسأل عن حب الفناء ......... تجده يعشق قمم الظهور وان اشتقت للانثى يوماً .......... فأنا أحب رضع الصدور وإذا شبعت عيناي منها .......... ففي أرضها وحدي مسرور لكم تحياتي
|
|
#5
23-09-2011, 07:42 AM
|
||||
|
||||
|
الأستاذ فؤاد المحترم
تحية طيبة ظروف خارجة عني ابعدتني عن المنتدى واحترق الحاسب وجزء من البيت الحمد لله حروفك تنطق اليوم بحور ......... وعلى النهود معك اثور ومن تسأل عن حب الفناء ......... تجده يعشق قمم الظهور وان اشتقت للانثى يوماً .......... فأنا أحب رضع الصدور وإذا شبعت عيناي منها .......... ففي أرضها وحدي مسرور لكم تحياتي أولا الحمد لله على سلامتكم يا أستاذ نبيل, نتمنى أن تكون الأضرار مادية و غير مكلفة و ثانيا أنت في القلب سواء حضرت أم لم تحضر و نحن نقدر ظروف الأحبة. اشكر مرورك الجميل و كلماتك الرقيقة و شعرك الحلو سلم لسانك و أتمنى لك التوفيق و الصحة و السلامة.
|
 |
| مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
العرض العادي
