Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الديني

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-08-2010, 08:30 PM
الصورة الرمزية ابو سومر
ابو سومر ابو سومر غير متواجد حالياً
Titanium Member
 
تاريخ التسجيل: Oct 2007
المشاركات: 910
افتراضي قصة القديس مار كبرئيل


ܩܕܝܫܘ ܡܘܪ ܟܒܪܐܝܝܠ



ان ثلاث فوائد تجنى من قصص القديسين الاولى : يتمجد اسم الرب بالقوه الحالة فيهم
الثانية : اذاعة خبرهم في الدنيا والثالثة : افتداء المؤمنين بسيرتهم لذلك نرى من الواجب كتابة قصة ابينا مار كبرئيل الذي كان كنجمة الصبح ينير بسيرته هذا العالم المظلم وحسنا لفظ الروح القدس بفم الكاهن الذي عمده ودعاه باسم / كبرئيل / ومعناه ( رجل الله ) نعم انه اظهر حقا انه رجل الله بتيقظه وبره وتقواه .
اعداد " كبرئيل ابو سومر – القحطانية
اليكم قصة رجل الله القديس العظيم مار كبرئيل قديس طور عابدين وقديس كل العصور
ولد القديس مار كبرئيل سنة 574 من ابوين مؤمنين في قرية بافوسطن المعروفة اليوم باسم / باقسيان / وتقع شمال شرقي حاج قصبة طور عابدين يومئذ ولما نشأ قليلا ادخله والداه المدرسة وفي مدة قصيرة تعلم القراءة والكتابة وفهم معنى الكتب ولحسن اخلاقه رسم شماسا لكنيسة قريته ولما شب اراد ابواه ان يخطبا له ويزوجاه فابى اذ كان قد نوى ان يحمل صليبه ويتبع سيده من اجل هذا ذهب الى كنيسة قريته وصلى متضرعا الى الله لكي يسهل طريقه ويؤهله ان يكمل ارادته .
وفي احدى الليالي غادر البيت دون ان يشعر به ابواه وقصد شيخا فاضلا كاملا يصتع عجائب اسمه ( جاورجي ) كان ديره شرقي حاح بعيد عنها نحو ميل وتوسل اليه دون ان ياذن له بالبقاء عنده ليتتلمذ له فاذن له في ذلك بالنظر الى هشاشة ضميره وبعد ان علمه واختبره بامور كثيره البسه زي الرهبنة المقدس وعندئذ بدأ القديس مار كبرئيل يقتدي بالشيخ الورع معلمه بالصوم والصلاة والسهر والتيقظ فلم يكن ينام الا ساعتين في الليل من اجل راحة الجسد واما بقية الليل فكان يقضيه بالركوع والوقوف وبمطالعة الكتب المقدسة وفوق ذلك قطع على نفسه ان يمشي حافيا اتضاعا ليس في الصيف فقط بل في الشتاء ايضا حتى كان احيانا يجري دم من رجليه كما لبس من الداخل قميصا حديديا وفوقه ثوبا خشنا من شعر المعزى ولما ابصره ابواه في شظف العيش هذا تألما وطلبا من معلمه ان يعظه لكي يخفف من هذه الاعمال الثقيلة فلما كلمه بهذا خر امامه باكيا ومتوسلا قائلا :
يامعلمي ان ما وضعته على جسدي لا يوازي ثقل خطاياي وان اعمالي وتصرفاتي هذه لا تعادل نقائصي وزلاتي فارجوك يا ابي ان تدعني اذلل واقمع هذا الجسد الهائج المملوء اثما وخطيئة لكي لا تختلج فيه اهواء الشهوات فلما سمع معلمه هذه الاقوال سكت ودهش بحرص ضميره وعلم انه رجل الهي نظير اسمه ولما تمت له عند معلمه سبع سنين بهذه الاعمال وراى ان بني جنسه وابويه يضغطون عليه وياذن له ان يفارقه لاجل هذا السبب ولما اذن له وصلى عليه اقاما معا صلاة المساء وفي ختامها تبرك من معلمه مستودعا اياه وخرج في سبيله وسار كل الليل وعند الصباح وصل الى دير مار شمعون فدخله وتبرك من الطوباويين الذين فيه ومن الاخوه والتمس منهم ان يقبلوه عندهم عندهم فقبلوه بفرح واعطوه قلايه فيها حبس نفسه سنين عديده مواظبا اعمال النسك البهية .
ولما راي الاخوة استقامته وكماله انتخبوه ليكون لهم مديرا ورئيسا فلما وضع فوق المناره اخذ يسطع باشعة الفضيله السنية على القريبين والبعيدين كالاب لبنية فكان يهتم بالذين في الدير ويساعدهم في الخدمة وما البعيدون فكان يفيدهم بالشفاء وبمعونات اخرى ومن يستطيع ان يصف ما اجراه الله على يديه ولكن لئلا نقاصص بقصاص من اخفى الوزنه نضع على المائدة قليلا من كثير لاجل افادة السامعين ولاجل تمجيد الله الذي يعظم قديسيه .
في زمان رئاسة هذا الطوباوي جاء الى هذا الدير تاجر عربي موسر جدا من برية ارابيه الجنوبية وكان معه ذهب كثير وجمال وبغال محملة وبما انه ينوي السفر الى البلاد الشمالية وكان في الطريق خوف لاضطراب حبل الامن فكر ان يستودع الذهب الذي معه الى راهب شيخ صديق له اسمه يوحنا كان واثقا من استقامته وزهده فترك عنده الف دينار ذهبا على ان يسترجعها ان عاد حيا وان مات في الطريق كتب الراهب الى عبيده لياتوا وياخذوها اما الراهب الشيخ فسكت ولم يتكلم بشيء ورحل العربي نحو الشمال يصحبه عبيده وكل مامعه ومكث هناك ثلاث سنين وزاد الرب تجارته باضعاف كثيره وحدث ان توفي يوحنا قبل عودته بسنة ولم يوص احدا بشيء عن الذهب ولما عاد العربي الى الدير لياخذ وديعته وادار نظره في جميع الرهبان ولم يجد صديقه بينهم سالهم اين صديقي يوحنا فانني لم اره بينكم ان لي عنده وديعة واريد ان اخذها فاجابوه بوفاته منذ سنة فسالهم اذا كان قد اوصاهم شيئا مايخص ذهبه فاجابوه كلا بيد ان له تلميذا وهو نقي مثله فاذا كان قد اوصاه بشيء عن الذهب فلا يكتمه فسألهم العربي ان يروه اياه فاستدعوه الى وسط الاخوة ولما ساله العربي عن ذهب قال لا على لي بما تقول قال العربي : ان صديق لي وتقي ومرارا كثيرا كنت ارغب ان اعطيه ذهبا او فضة او شيئا اخر لكي يكون لي بسببه اجر عند الله فلم ياخذ مني مثقالا واحدا واذ كنت متأكدا من انه لا يخونني وضعت ذهبي عنده واظن انه لم يضع احد غيرك ذهبي فاذا كنت ايها البليد والقليل المعرفة لا ترد الي الوديعة التي سلمك اياها معلمك سالاشي حياتك بعذابات مرة اما التلميذ فاذ لم يكن له علم بالامر لم يدري ماذا يجاوب فقال لتكن ارادة الرب وهو سيعلن الحق حينئذ استاقه العربي الى عبيده وبدأ يفحصه بشدة وفي الليل ربطه بسلاسل واغلال من حديد ولما اشرقت الشمس بدا بتعذيبه ومن شدة العذاب اخذ يبكي ولما سمع الرهبان صوت بكائه المر اخبروا مار كبرئيل فاسرع اليه حالا مع الرهبان فوجده في عذاب مر فتالم عليه كثيرا ثم قال لذلك العربي :
هلم معي لنسال المتوفي ليقول لنا اين وضع ذهبك واخذه وذلك التلميذ ومضوا الى بيت القديسين ووقف هناك في الصلاة وطلب من الله ان يزكي عبده ويخلصه ولما انهى من صلاته بحضور العربي صرخ بصوت عال وقال :
بالله الذي عملت البر امامه وخدمته بالحق قل لنا ايها الاب المبارك اين هو ذهب العربي صديقك ؟ وفب الحال جاء من القبر صوت يقول :
انه في نفس المكان الذي وضعه فيه هو بيده ولا يعرف به احد سواه فشك العربي وطلب من القديس مار كبرئيل ان يفتح القبر ليرى من هو المتكلم فلم يمنعه الطوباوي من طلبته ولما فتح القبر نزل العربي ووجد الميت ملفوفا محلة وتامله مدة وابصر ان لسانه لا يزال طريا ولما عرفه انه صديقه انكب عليه وقبله باكيا قائلا:
طوبى لي لانني اهلت ان اتبارك منك يا صديقي قديس الله وربك يشهد علي : بانني من الان فصاعدا لن اغادر محلك ولن افارق هذا الدير المقدس الذي فيه يتكلم الاحياء مع الاموات حينما يريدون الان علمت وتفطنت ان ليس اله حق سوى الذي يعبده السريان ثم ختموا القبر كما كان ومن ساعته استدعى العربي عبيده واعتقهم واعطاهم من الذهب وصرفهم حيث يشاؤون وترك مابقى لفائدة الدير وتتلمذ واعتمد ودعي باسم صديقه يوحنا وابتنى له مظلة ذات رواقين خارج باب بيت القديسين شمالا ولم يحيد من هناك صيفا وشتاء الى يوم وفاته ولما ابصر الله ايمانه وحبه له منحه قوة كي يشفي الامراض ليس في حياته الزمنيه وحسب بل بعد وفاته ايضا وهكذا صنع ايات وعجائب كثيرة وفي الخامس من تشرين الثاني انتقل الى ربه فلتكن صلاته معنا وليكن ذكره للبركه .
اما القديس مار كبرئيل فكان اسمه يلمع يوما بعد يوم حتى انه لما توفي مار دانيال العوزي مطران طورعبدين اختاروه خلفا له ورسم مطرانا في هيكل مار يعقوب الذي في جبل قوردس ويقول كاتب قصته في السنه التي فيها جلي الفرس عن الرها ودخل هرقل الرها واثار اضطهادا على الاساقفة القويمي الايمان وطردهم من كراسيهم .
كما طرد الفرس قبل الاساقفه الخلقيدونين ( ان هذه الحادثة كانت 628ووفاة مار دانيال كان 634فتحتاج الى تدقيق)
واذ تأثرت الكنيسة بهذا الاضطهاد وحيث ان تحركات العرب كانت قد بدات سر مار كبرئيل بمجيء العرب ورحب بهم مفضلا اياهم على ظلم الروم واعطاهم طريقا وساعدهم وبعد ذلك زار في الجزيرة اميرهم الذي احاطه بحفاوة كبرى واكرم مثواه اعترافا بفضله عليهم واعطاه براءة بتوقيعه توصيه به وفيها منح الحرية لجميع السريان في ممارسة شرائع دينهم بالنواقيس والاحتفال باعيادهم وبتشييع موتاهم وفي ترميم البيع والاديرة وفي اعفاء الكهنة والشمامسة والرهبان من الجزية التي يحددها على غيرهم باربعة ويوصي العرب الحنفاء ان يحموا ديار السريان ويرافوا بمساكينهم وايتامهم واراملهم ويجزم باللعنة على من يتعدى اوامره قد عاله القديس مار كبرئيل وشكره وتناول براءته وعاد الى ديره واخذ من ثم يهتم ببنيان اهل أبرشيته .
وكان للدير قانون عام يقضي بان تكون للجميع مائدة واحدة وطعام واحد مانعا لن ياتي احد من الاخوة بشيء خاص الى المائدة وحدث ذات يوم ان تعدى احدهم هذا القانون واحضر معه بقلا ووضعه على المائدة امامه واذ لامه القديس على فعلته هذه ولم يسمع ولم يمنع يده عن ذلك الطعام بل لم يستح ِ من نظرة القديس الورعة طفق الطوباوي يعظ الرهبان ويوصيهم بان لا يتعدوا قوانين الدير وشرائعه كما امر ذلك الشقي ان لا يأكل الباقي الموضوع امامه فرد عليه بكلمات معاكسة فقد اخذ الصلف كل ما اخذ ما حدا قديس الله ان يلعن لعنات شديده كل من يتعدى قوانين الدير وفي الحال اصيب ذاك بوجع الامعاء ولما انصرف الرهبان من غرفة الطعام خرج هو متضايقا من امغاص البطن الى بيت الخلاء حيث اندلقت امعاؤه وقضى يائسا وبعد قليل ذهب اخ اخر لازالة الضرورة فوجده على تلك الحال فعاد واخبر الاخوة الذين اخذوه وقبروه حزينين على هلاكه ووقع فزع عظيم على جميع الرهبان وصار موته دهشة لكل الناظرين والسامعين وتعلموا كيف يحترزون بحفظ القوانين ولا يسخفون بها .
وايضا راهب اخر اخذ قليلا من الفول على المائدة اما هو فتواقح ومد يده ليأكل ولما راى القديس وقاحته وشرهه بكى عليه ومن ساعته تقيأ الطعام وانبلقت امعاؤه ومات موتا مريرا فخاف الرهبان كثيرا وطرحوا انفسهم عند قدميه وطلبوا منه ان يصلي عليهم وعليه فصلى وباركهم وطلب من الله ان يغفر لهم ولذلك الاخ سوية .
وايضا مرة امّ الدير غرباء ومساكين كثيرون فمضى السبتيون واخبروا القديس مار كبرئيل وقالوا له:
فيما تعيد المائدة اتى غرباء ومساكين كثيرون فلا يكفي الطعام القليل للاخوة واياهم فاجابهم القديس بدعه وقال:
سبحان الرب الرزاق الذي يعطي ويشبع الجميع فاذهبوا واضيفوا المساكين والغرباء اولا فان لم يفضل شيء فليصم الاخوة اليوم فعملوا كما امرهم وبقي شيء زهيد وبعد الصلاة خطب الاب المبارك في الاخوة قائلا:
اعلموا يا اخوتي : ان ما اعد للعشاء قدمه السبتيون للمساكين والغرباء الذين جاءوا الينا اليوم وقد بقي منه قليل فليأخذ منه كل منكم بركة ويتقبلها بالشكر بدون تذمر ليحظى بالجزاء من الله فقبل كلهم كلامه وشكروه على ذلك ثم جلسوا على المائدة وكانت لهم عادة انه حين يتممون صلاة المائدة يصعدون من الهيكل الى المائدة بالدرج الذي في دار الهيكل وهم ينشدون مزمور " يرتوون من دسم بيتك والخ " ثم يجلسون على الموائد الرحبة وكانت لهم اثنتا عشرة مائدة منحوتة من المرمر الابيض وخبز جميعهم كان واحدا وجلس جميعهم على المائدة وهم يظنون انهم بالكاد يضعون في فمهم منه لقمة او لقمتين ولكنهم بصلاة مار كبرئيل وبطلباته الى الله الذي يستجيب الذين يدعونه بالحق اكلوا وشبعوا ومع ذلك فقد وجدت المائدة فائضة بالطعام اكثر من كل يوم .
فلما راى الرهبان تلك الاعجوبة اندهشوا وتحيروا ونهضوا من المائدة وهم يرددون قورياليسون مرات كثيرة ويبكون ودموعهم تنهمر فقال لهم مار كبرئيل انظروا يا اولادي نقص ايماننا وظلمنا لله انه في كل حين بفتقدنا برحمته ويظهر اعتناءه بنا اما نحن فكنا نريد ان نظلم اخوتنا الذين حضروا الينا لذلك من اجلهم وتوبيخا لنا صار الحادث الذي رايناه المسيح بمثل هؤلاء يوصي في بشارته وقد سماهم اخوته فاخذهم الخوف ووضعوا الخبز الفاضل في صندوق كبير حمله اربعة سبتيون بعد شبع كل ذلك الجمهور العظيم ولما سمع الغرباء بخبر الاعجوبة ارادوا ان ياخذوا الى بيوتهم بركة من تلك الفضلات فأجيب الى رغبتهم وذهبوا الى بيوتهم حيث اذاعوا الاعجوبة وكل من سمع بها سبح الله بسببها له المجد الى الابد .. امين
: اخراج جسد القديس مار كبرئيل سنة 798م
والاسقف توما اسقف طور عابدين ووباء الطاعون
اسقف طور عابدين رسمه البطريرك قرباقس حوالي سنة 794م من دير قرطمين عيده في 24 ايلول
1- في سنة 798م بعد وفاة مار كبرئيل بمئة وثلاثين سنة تفشى وباء الطاعون القاسي في هذا الدير المقدس وفي البلد كله حتى مات ثلاثون راهبا في يوم واحد ولما راى الباقون ذلك خافوا خوفا عظيما ودخلوا بيت القديسين واخرجوا جسد القديس مار كبرئيل من مكانه واتوا به الى الهيكل الكبير حيث لوقفوه في الجانب الشمالي بحسب العادة متكئا على عكازه ومستندا الى الحائط ولم يكن الجسد قد مسه الفساد بل مثل يوم وضعه في القبر وسهروا كل الليل في الصلاة وهم يبكون ويتضرعون الى الله ويتوسلون الى القديس قائلين :
ايها القديس مار كبرئيل اطلب لنا من الرب الذي ارضيته بسيرتك الحسنة لكي يمنع هذا الوباء القاسي وفي الصباح رأوه مبتعدا عن الجدار الذي كان مستندا اليه وواقفا على رجليه كانسان حي ودنوا منه واعطوه السلام متبركين ومن تلك الساعة بطل الموت وزال الوباء من الدير ومن البلد كله والذين كانوا مرضى وقاربوا الموت شفوا عند ما اتوا وتبركوا من القديس .
وافتكر الرهبان بان يقطعوا عظما من عظام القديس ويضعوه في صندوق ليتبركوا منه ويلوذوا به في زمن الضيق ولا يعودون ايضا الى مثل مافعلوا ولكنهم خافوا جدا فتجرأ واحد منهم على هذا الامر قائلا انني افعل هذه من اجل منفعة الناس العامة وان اصابني الموت شخصيا ومد يده وقطع يمين القديس يوم الثلاثاء 31اب فمات في اليوم نفسه بحضور جميعهم فاقام الصلاة في الحال جميع الرهبان وتضرعوا الى الله لكي يغفر له نقصه هذا لانه انما بايمان فعل ذلك وسمع الله دعاهم فاتاهم صوت من السماء قائلا:
قد سمعت صلواتكم وغفرت لهذا كل ما فعل ثم اعاد الرهبان جسد القديس مار كبرئيل الى مكانه في بيت القديسين واخذوا يمينه ووضعوها في اناء من ذهب . صلواته للبركة












تحياتي القلبية

__________________
ܐܠܠܗܐ ܚܘܒܐܗܘ
ܡܘܢ ܢܐܬܪ ܒܪܢܘܫܐ ܐܢ ܥܠܡܐ ܢܩܢܐ ܘܢܦܫܗ ܢܝܚܣܪ
- الله محبة -

((ماذا ينفع الانسان لو ربح العالم وخسر نفسه ))

// الرب يسوع حامي بلاد الرافدين //
// طور عابدين بلد الاجداد الميامين //
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 08-08-2010, 01:27 AM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 45,979
افتراضي

شكرا لك من أعماق قلبي يا غالينا أبو سومر على كل ما تقدمه لنا من عطاء و على هذا الشرح الوافي عن حياة القديس مار كبريئيل صلواته معنا.
__________________
fouad.hanna@online.de

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:22 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke