Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
كل عام واخوننا الكلدو اشوريين بألف خير
كل عام واخواننا الكلد واشوريين بالف خير بمناسبة قدوم السنة الاشورية البابلية الجديده نهنئ اخواننا المسيحيين بهذا العيد الذي يحتفلون به ويبتهجون لقدومه فكل عام وموقع فؤاد زاديكة وجميع الكلدو اشوريين بالف خير الاميرة عروبة بايزيد اسماعيل بك هيئة تحرير انا حرة المانيا www.woman.qendil.org
|
#2
|
||||
|
||||
تشكري اختنا الاميرة ونحن بدورنا نعيد اخواننا الكلدو اشوريين بعيدهم داعين للامة اجمع الخير والبركة
|
#3
|
|||
|
|||
شكرا أستاذتنا الاميرة عروبة بايزيد على هذه الإلتفاتة بعيد إخوتنا الكلدو آشوريين. أتقدم لهم بأحر التهاني القلبية بهذه المناسبة لفريدة ، راجيا من الله عز وجل أن يعيده عليهم وعلينا أجمعين باليمن والبركة . فكل عام وجميع المسيحيون بألف خير .
|
#4
|
||||
|
||||
ألف مبروك لكل كلدو آشوري العيد المبارك الذي هلّ علينا بفرح وأوطاننا تعيش أحزاناً متراكمة. إلى جميع إخوتنا وأحبتنا الكلدو آشوريين خالص تهانينا وتبريكاتنا راجين لهم أعماراً مديدة وصحة دائمة, وأشكر للأخت الغالية الأميرة المحبوبة عروبة على لفتتها الجميلة هذه ودامت لنا بكل خير.
|
#5
|
|||
|
|||
كل عام واخواننا الكلد واشوريين بالف خير بمناسبة قدوم السنة الاشورية البابلية الجديده
|
#6
|
|||
|
|||
أتقدم بأحر التهاني لكافة اخواننا الكلد والاشوريين بهذه المناسبة السعيدة ، فكل عام والجميع بألف خير .
|
#7
|
||||
|
||||
بريد الكتروني من الأستاذ رئيف توما مشكوراً رسـالـة الحزب إلى أبنـاء شـعبنـا الآشـوري بمناسـبة رأس السـنة الجديدة 6756 آ. 30/03/2006 لقـد جرت العـادة في عموم مؤسـسـات شـعبنـا أن تعلـن مواقفهـا في المناسـبات التاريخيـة والقوميـة يقينـاً منهـا باسـتمراريـة تمسـكهـا بمبـادئهـا والحفاظ على حقوق أبنـاء شـعبهـا. فأضحت هـذه المواقف المكتوبـة أو غير المكتوبـة منهـا كرسـالة رمزيـة تدل على اسـتمراريـة الوجـود!. علمـاً أن أغلبيـة هـذه المواقف تأتي رداً لأفعـال آنيـة أو لحوادث تاريخيـة يتم التعبير من خلالهـا (أي المواقف) عن المزيـد من الإصرار والتصميم على اسـتكمـال المسـيرة النضـاليـة التي من خلالهـا يتمكن شـعبنـا الآشـوري بالتمتـع بحقوقـه السـياسـية والثقـافيـة والاجتمـاعية.. إلخ. علمـاً أن هـذه العـادات والتي قـد تكون في مرحلـة قـادمـة، كالتقاليـد أيضـاً، لم تعطي النتائج المرجـوة وعلى مـر عشـرات السـنين. فالبيـانات التي تصدرهـا مؤسـسـاتنـا لا سـيمـا السـياسـية منهـا يطغى عليهـا الطـابـع المحلي أو الإقليمي إذا جـاز التعـبير وتكون اللغـة المسـتعملـة في كتـابـتهـا، سواء من هـذا التنظيم أو ذاك، هي نفسـها مع فارق قـد يكون ضئيـلاً جـداً في القـراءة الواقعيـة والعقـلانيـة لتطورات الأحـداث الحاصلـة. ونحن في حـزب شـورايـا، وجـدنـا أنـه من الإلـزامي علينـا أن نجري نقـداً ذاتيـاً بنـاءً لأنفسـنـا بالدرجـة الأولى ومن ثم لباقي تنظيمـات شـعبنـا، لئـلا يفسـر نقـدنـا هـذا بأنـه موقف سـلبي لهـذا الفريق أو ذاك. فمن غير الجـائز أن ننتظـر المناسـبات لنطل على شـعبنـا من وقت لآخـر ونتحفـه بالبيـانـات والشـعارات التي لم توصلنـا إلى نتيجـة حتى تاريخـه، فالإنجـازات حسـب رؤيـة البعض لهـا لم تكن يومـاً كذلـك، والشـعارات التي تعوّدنـا سـماعهـا في كل هذه المراحل الصعبـة لم تكن إلا أوهـامـاً في الخيـال.. إن المتغيرات الإقليميـة التي كنـا ننتظرهـا بفارغ الصبر والتي كلفتنـا المزيـد من التضحيـات وفي كل الميادين، لم نتمكن من تحقيق ولو جـزءٍ قليل ممـا كنـا نحلم بتحقيقـه، فالطموحـات والتطلعـات المسـتقبليـة باتت وبكل أسـف في زمن آخـر لا يربطنـا بـه أي رابـط وطني وقومي وإحسـاس بالمسـؤوليـة وروح التضحيـة والوفـاء والإخـلاص، أجل!.. إنهـا شـعارات وسـتبقى كـذلـك طالمـا بقيت تنظيمـاتنـا تتشـاطر على بعضـها البعض وتتسـابق في الكثير من الأحيـان في إصـدار بياناتهـا، وكأن العمليـة متوقفـة على أن من سـيكون الأول (السـبّاق) في إعـلان موقف مـا، سـتكون الأولويـة لـه فيمـا يعتقـده تمثيـلاً وحيداً لشـعبـه ومدافعـاً وحيداً عن حقوقـه، وبالتالي يدير ظهره على البقيـة ولا يكترث لهـا حيث يخـال نفسـه يتطـاير وحيـداً على عرش غير موجود أصـلاً. في وقت أن كل هـذا وذاك لم يوصلنـا إلى ما يطمح إليـه شـعبنـا وإنمـا العكس هو الصحيح، فالتفتيت والتمزيق ودك البنيـان من الداخل بات في الصدارة، ممـا جعل شـعبنـا وبمختلف انتماءاتـه المذهبيـة يكفر في معظم الأوقات بكل مؤسـسـاتـه وعلى مختلف أنواعهـا وتوجهـاتهـا، وبات دون شـك، لا يكترث لهـذه البيـانـات التي تعلمهـا منذ الصغـر. في الختـام، نتوجـه وبهـذه المناسـبة التاريخيـة والقوميـة، مناسـبة رأس السـنة الآشـوريـة (6756 آ) بأطيب التمنيـات والتبريكـات للشـعب الآشـوري، راجين من الله أن يعيـده هـذه المرة على كافـة مؤسـسـاتنـا بالمزيـد من الحكمـة والعقلانيـة والإعتراف بواقـع الحـال الذي نحن فيـه من جهـة، ومن جهـة ثانيـة أن يعيـده على شـعبنـا بمزيـد من الصراحـة والتعبير في المواقف الحـرة والجريئـة المتوجب عليـه اتخـاذهـا لوضـع حـدّ للحـالـة اللامقبولـة التي أوصلتنـا فيهـا مؤسـسـاتنـا. حـزب شـورايـا المكتب السـياسـي
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|