![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
||||
|
||||
![]() "حزبُ الله" حملتُ البعضَ مِن بعضي لِبعضِي أريدُ الغَوصَ في مَفهومِ بَعضِ فهذا البَعضُ لا يبدو سليماً مُعافى الفكرِ, فالمسعىً لِفَرْضِ تمادى في سلوكِ الغيِّ زَعماً بأنَّ اللهَ في ضَعفٍ و خَفْضِ فلا قلبٌ له يدعو لسلمٍ, يعومُ القلبُ في كُرهٍ و بغضِ لهذا أسّسَ المجنونُ حزباً بهذا الاسمِ حتّى اللهَ يُرضي. غرورُ المُلتحي بالبَهرجاتِ و بالإعلامِ في نَفخٍ و عَرضِ لماذا اللهُ محتاجٌ لحزبٍ؟ فمَنْ يأتي بمعقولٍ و مُرضِ جواباً شافياً يرضاهُ عقلٌ يسوقُ المنطقَ الشّافي بِوَمضِ؟ أحزبُ اللهِ هذا أم تُراهُ إلى الشّيطانِ و الإجرام يفضي؟ |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|