السبيلُ الغافل. شعر: فؤاد زاديكه

[الياس زاديكه]

تأتي اقتحامَ العيشِ منهُ شدّةٌ
فيها العداءُ المرُّ حتّى المِفصَلِ.
الناسُ تُؤلمُها الجراحُ فلا تعي
أينَ الحقيقةُ في المقامِ الأوّلِ!
كثيرون يعيشون على هامش الحياة دون أن ينظرون لمتطلباتهم ولما يتوجب عليهم كبشر تجاه بعضهم البعض ولما يتوجب عمله تجاه المحبة والخير ... سلمت يمناك ياأخي على كل ماتقدمه لنا
تقديري ومحبتي
ألياس

[fouadzadieke]

تأتي اقتحامَ العيشِ منهُ شدّةٌ
فيها العداءُ المرُّ حتّى المِفصَلِ.
الناسُ تُؤلمُها الجراحُ فلا تعي
أينَ الحقيقةُ في المقامِ الأوّلِ!
كثيرون يعيشون على هامش الحياة دون أن ينظرون لمتطلباتهم ولما يتوجب عليهم كبشر تجاه بعضهم البعض ولما يتوجب عمله تجاه المحبة والخير ... سلمت يمناك ياأخي على كل ماتقدمه لنا

كثيرون يعيشون على هامش الحياة. نعم يا أخي هذا هو باب القصيد و هذه هي الغاية المتوخاة من قول مثل هذا الكلام فالناس أصبحت في هذا العصر تسفّه الحكيم و تلوم الكريم و تخدم الحقير و لا تكترث بروحانيات الحياة بل بمادياتها الساقطة التي لا تغني و لا تذر. شكرا لمرورك الجميل دائما يا أخي و لكل ما تقدمه من مشاركات و تعليقات و مقترحات الخ.

[سمر]

يغدو السّفيهُ محمّلاً بغباوةٍ
يأتي الحكيمَ تلاسناً في مُثقِلِ

يغدو الكريمُ بدهرِهِ مُستَقبَحاً
و القبحُ يظهرُ في جمالٍ أكحلِ.

تأتي اقتحامَ العيشِ منهُ شدّةٌ
فيها العداءُ المرُّ حتّى المِفصَلِ.

الناسُ تُؤلمُها الجراحُ فلا تعي

أينَ الحقيقةُ في المقامِ الأوّلِ

فعلا استاذ .. برغم التطور الجاري في العالم فهناك شعوب او اقليات متمسكة بالجهل وتحارب العلم والعلماء واصحاب الحق وتظهر بلباس العلم والحكمة الكاذب وللاسف العامية من الناس لا تبصر الحقيقة بل تعيش مخدوعة باللباس المزركش الذي يعمي البصيرة من شدة لمعانه الكاذبة .

شكري الكبير لك استاذنا .. شعر معبر وطرح رائع .. دمت ودام عطاءك .

[fouadzadieke]

فعلا استاذ .. برغم التطور الجاري في العالم فهناك شعوب او اقليات متمسكة بالجهل وتحارب العلم والعلماء واصحاب الحق وتظهر بلباس العلم والحكمة الكاذب وللاسف العامية من الناس لا تبصر الحقيقة بل تعيش مخدوعة باللباس المزركش الذي يعمي البصيرة من شدة لمعانه الكاذبة .

شكري الكبير لك استاذنا .. شعر معبر وطرح رائع .. دمت ودام عطاءك .

متألقة دائما في ردودك أيتها الوردة الفوّاحة بعطر الإخاء والمحبة، لقد عطّرتِ صفحات روحنا بطيبك الجميل. لك أكثر من شكر يا أختي سمر