ونحن أيضا مع كل من يسعى إلى التآخي والمحبة بين أبناء البلد على اختلاف أديانهم ومذاهبهم فنحن إخوة عشنا جنبا إلى جنب على مقاعد الدراسة وفي الأسواق وفي الحفلات وفي الصداقة فماذا جرى أنتقدم إلى الأمام ونتطور أم نرجع إلى الوراء
كلنا إخوة عشنا الأفراح والأحزان معا وكنا صديقات على مقاعد الدراسة لم تكن الواحدة تفرق بين صديقاتها أيا كانت ومن أي دين ماهذا الجهل والرب لايقبل بهذا لا يقبل أبناءه يتقاتلون
ونحن من بلاد المهجر نحيي كل يد سمحة هدأت الوضع
ويارب احمي المالكية بكل أطياف شعبها ..
شكرا لك أخ صبري الرائع وأعرف مدى حرصك على بقاء بلدنا سالما من أي مكروه وأن تبقى المحبة ويبقى الوئام
على مر الدهور ببلدنا الطيب ..
|