![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]()
يقول العلامه مار أفرام في المسامحه:
إذا كنت يا هذا توٌبخ قريبك الذي أذنب اليك فستُتهم أنت أيضاً بنفس الشيء الذي أذنب به إليك إن لسانُنا كمشيئتنا ؛ يُغير الفاظه؛فإذا زلّ وأذنب؛ تذرع بالضعف؛ ولكن إن زلّ قريبه ....نطق بلأهوال فإذا أصغيت إلى صلاته ؛ لألقيتها منطويه على نقيض فهو يبين من جهه أن قوته ضعيفه ؛ ومن الجهه الأخرى أن قريبه قوي وهكذا فإنه يصلّي من أجل ذنوبه؛ وفي الوقت نفسه يتظلم من غريمه. هذه الأقوال الجميله أخذتها من روزنامه وصلتني من سوريه لعام 2007 اثرو |
#2
|
||||
|
||||
![]()
شكرا لك آحونو أثرو على هذا الكلام الجميل المنسوب إلى القديس ما أفرام السرياني وهو من أهم علماء أمتنا السريانية وملهميها وقوله هذا ينطبق تماما على المثل القائل: "لسانك حصانك إنْ صنته صانك وإنْ هنته هانك" وكثير من الأمثلة الأخرى التي تؤكد أن فلانا لسانه حلو متى كان حسن المجاملة لطيف المعاشرة وفي عكس ذلك يقال فلان لسانه مرّ متى لا ينجو أحد من سلاطة لسانه وسوط نقده اللاذع إنْ بسبب أو بغير سبب.
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
شكرا لك أخ أثرو على الكلام الجميل لمار أفرام السرياني
الملقب بالفم الذهبي لما كان يقوله من حكم وكلام موزون ولك أحلى تحية . |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|