![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]() الشِّعر جناحُ عاشقة تائهة 24 ..... ... .. ... ..... ....
تفتحُ أبوابَ أرخبيلِ القلبِ على بحيراتِ مليئة بلآلئٍ في غايةِ الانتشاءِ تستقبلُ ناقوسَ انتصار الحبِّ على خشونةٍ متطايرة من رؤى مجوّفة بأحجارِ الصوّانِ شوقٌ متصالبٌ في أعماقِ الخافقِ مُباركٌ دفء الشَّمسِ عذوبة الماءِ الزلالِ التأمَتْ جراحها من طيبِ الأزاهيرِ فرَدَتْ شعرَهَا مسترخيّة حبق الرُّوح تنتظرُ أجنحتها عاشقاً من ضوء حمامةٌ بيضاء تحطُّ على أناملٍ أنعمَ مِنَ الحريرِ حلمٌ أعذب من شذى العبيرِ الشِّعرُ بريقُ الحياةِ تاجُ قرنفل ملفوف بحبقِ الطفولة جمرةُ عشقٍ في دنيا الضجر الشِّعرُ انتشاءُ الرُّوحِ رغم رماد الحرائق صديقُ الحمائمِ شوقُ العاشقِ إلى رحابِ الحياةِ إلى عروسِ البحرِ الشِّعرُ جناحُ عاشقة تائهة في دكنةِ الليلِ خشبةُ خلاصٍ من أوجاعِ المكان واحةٌ مريحة لقلوبٍ مشتعلة بالحنان الشِّعرُ يمنحُ صحارى الرُّوح خصوبةَ الحياةِ! .... .. ... .. ... يتبع! صبري يوسف كاتب وشاعر سوري مقيم في ستوكهولم sabriyousef1@hotmail.com |
#2
|
||||
|
||||
![]() خشبةُ خلاصٍ من أوجاعِ المكان واحةٌ مريحة لقلوبٍ مشتعلة بالحنان الشِّعرُ يمنحُ صحارى الرُّوح خصوبةَ الحياةِ! أوجاع الزمان و المكان
تختصرها ريشة الشاعر بعبقرية الإبداع و تحوّلها إلى هالة من الروعة. شكرا لمعينك الذي لا ينضب أيها الشاعر الجميل. |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|