حكم وأمثالهذه الحكم والأمثال مأخوذة من كتاب المورثات الشعبية لغامد وزهران (الكتاب الخامس) للمؤلف علي بن صالح السّلّوك الزهراني
ردّوا السلام ولو على الخشب القياميضرب هذا المثل في الحث على إفشاء السلام ، وما أكثر المتجاهلون في هذا الزمن ، وخصوصاً في أمهات المدن حيث يمر الكثير صامتاً وكأنه أبكم ، أو كأن الواقفين أو الجالسين أمامه من الجماد وليسوا من البشر
لا بليت يا فصيح لا تصيح
لا:إذا ، الفصيح: الذكييضرب للتهوين من الجزع عند حلول البلايا ويقوله من يصاب بضرر لاذنب له فيه رغم أنه كان محتاطاً له
لقمة على فاقه خير من ميّة ناقه
فاقه: رغبة شديدة ، ميّه: مائهإذا كان أحدنا جائعاً، فإن مايقدم له من طعام حتى ولو كان لقمة واحدة أفضل من أي طعام يقدم في وقت شبعه، ويحث هذا المثل على تقديم الطعام في أوقاته ويحذر من ادخال الطعام على الطعام
اللي مايعرف الصقر يشويه
يقال لمن يتهاون بالرجال ويضعهم في غير أماكنهم التي يجب أن يوضعوا فيها. أو يعاملهم معاملة غير أخلاقية
تباعدت شُطاها عن خطاها
الشُطا: تعني الفخذين ، خطاها:سيرهاويقال عندما يصعب على المصلحين حل مشكلة معينة أو عندما يصعب الأمر على شخص ما
ثوب ورقعته من طرفه
يدعو إلى أن يتحمل القريب أخطاء قريبه وإلى الترغيب في زواج الأقارب من بعضهم لأنهم أكثر تحملاُ من غيرهم ، وهو يخالف بهذا نصيحة الأطباء في زواج الأقارب كما يخالف المثل القائل " ابعد اللحم عن اللحم لا يخرب"