![]() |
Arabic keyboard |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
في كثيرٍ من الأحيان ..
يأتي على كلٍ منا لحظات .. تضيق عليه الدنيا .. ويضيق صدره .. يقضي لحظات صعبة .. يتأمل .. يفكر .. يقرر .. ثم لا .. لا يزال متعباً .. هناك موقف ولا شك تسبب في ذلك .. وقد لا يكون هناك موقف .. بل شعورٌ عام .. يود أن يكون بجانبه ( أحدٌ ) ما .. يحدثه .. يكلمه .. يخرج له بعض ما في قلبه .. حينها ..>> ماذا تفعل / تفعلين عندما لا تجد من يفهمك ؟؟؟ سؤالٌ كثيرٌ ما نفكر فيه .. لذلك نود أن نعرف آرائكم بكل صراحة حول ذلك السؤال .. انتظر ردودكم
__________________
اطلق يا قلمي ..
وفجر ما سكن في جوفي .. وارسل أمواج الحب .. واعبر بوابات القلب .. أحبك يا قلمي .. |
#2
|
|||
|
|||
![]()
صدقي ياجومانتي الغالية أنا الرب أعطاني جوهرة نادرة وهي ابني وسيم فهو صديقي المقرب الى قلبي
فكل ما أتضايق من أمر ما فأحكيه لوسيم ونجلس معا ويبدأ بالحديث معي حول كل مايضايقني وبالتالي مايضايقه وهذا يريحنا كثيرا .. شكرا لك لموضوعك الجميل هذا .. |
#3
|
|||
|
|||
![]()
غالباً ما أدخل المطبخ لأطبخ فنجان قهوه وأدخن سيكاره في الشرفه حيثُ التدخين ممنوع في البيت وأفضل أن أكون وحيداً في حالات كهذه الى أن أرتاح قليلاً وأعود الى هدوئي
وبعد تفكير طويل في سبب المشكله التي أوصلتني الى هذه الحاله محاولاً ايجاد الحلول المناسبه بكل رويه وهدوء ؛ لأن التصرف في حالات الغضب تجعل الانسان يقع في أخطاء قد يندم عليها أهلاً بكي أخت جمانه لكي مني أجمل تحيه اثرو |
#4
|
|||
|
|||
![]()
إن لم يفهمك بشر فجرب و اشكي للذي خلق البشر
عندما أكون و حيدا أفتح الكتاب المقدس و أجد كلمات تعزيني و تجدد في نفسي الأمل إن الصلات و التحدث مع الله من اعظم الاشياء الشكر لكي يا أخت جومانا مع المحبة عيسى حنا (ها انا واقف على الباب و أقرع و إن سمع أحد صوتي و قتح الباب أدخل اليه) |
#5
|
|||
|
|||
![]()
عند حدوث هذا الأمر ألجأ إلى الكتاب المقدس أو الكاهن وإذا كان وضعي لا يساعدني على القراءة أو اللقاء بكاهنٍ ما أنفرد بنفسي لبضعِ دقائقٍ قليلة ثم ممكن أن أروي ما حدث معي للصديق المقرّب مني أو لزوجتي وعندها أرتاح من الحمل الذي كنتُ أحمله لوحدي ...
أبعدَ الله كل انزعاج عنكِ وعن كل البشر , هو سميعٌ مجيب . |
#6
|
||||
|
||||
![]()
ما من شك أننا بشر ضعفاء نعيش تحت تأثير واقع حياتي فيه الكثير من الأسباب التي تدعو للتشنج والخلاف وسوء الفهم والغضب وعلينا قدر الإمكان أن نسعى جاهدين إلى الحصول على الهدوء أولا لأن ساعة الحماقة لا عقارب لها فقد يهدم تصرف طائش غير مسؤول كل شيء, ويأتي من بعده الندم الذي لن يفيد البتة. بعد الهدوء يمكن البحث في أسباب الخلاف أو المشكل فإن كان السبب من الداخل أي نحن مصدره فإن معالجته تكون أكثر يسراً أما متى كانت أطراف أخرى خارجية السبب فيه فعلينا أن نبحث عن المفتاح الذي يمكن أن يقود إلى مهادنة أو مسالمة أو مصالحة أو تقارب مع هذه الأطراف لتتم مناقشة الموضوع أو المشكل برويّة وتعقّل بعيداً عن التشنّج والتصلّب في الرأي, ومتى أدركت خطئي فإني وبكل تأكيد أعتذر عما بدر مني لهذا الشخص وأحاول من جديد كسب ثقته, ومتى كنتُ على حق فعليّ أن أدافع عن حقي حتى يقتنع الطرف الآخر. وكما قال آحونو أثرو الجو الهاديء والخلود إلى الراحة لبعض الوقت يساعد على إيجاد حلول ممكنة لأي مشكل مهما كان نوعه. شكرا لك يا بنت عمي جومانة لهذا الموضوع وأعتذر لكوني لم أجده في الوقت الفائت لأرد عليه ومن يعترف بخطئه يمكن قبول اعتذاره أليس كذلك يا بنت عمي جومانة؟
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|