Forum of Fouad Zadieke   Arabic keyboard

العودة   Forum of Fouad Zadieke > المنتدى الأزخيني > ازخ تركيا > من تاريخ البلدة

الملاحظات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-12-2005, 02:20 PM
نبيل يوسف دلالكي نبيل يوسف دلالكي غير متواجد حالياً
Master
 
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 2,370
Arrow كل عام ونحن/ يجب أن نتغير

شدني موضوع نهاية عام حيث شمعة تنطفئ وتودعنا وعام يأينا بكل المجهول ونبدأ نسأل أنفسنا هل أجدنا الصواب أم أننا أخطأنا بعلاقاتنا مع أقرب الناس إلينا أنت وأنا وهم وهــن في محكمة التاريخ نتسأل عما مضى ومما قادم وهل القادم أعظم .


كل عام وأنتم بخير وتعالوا نتغير

وأقبل بالخيرعام جديد.. عام نضيف فيه إلى أعمارنا أوننقص ، نضيف عمقاً ومعنىً لإعمارنا أو نقف عاجزين ، ولعمري إن عمر العاجز هو عمر ناقص. أقبل عام جديد تجري فيه سنن الله الثابتة في الكون ككل عام ، وأكبر هذه السنن والثوابت هو التغيير؛ فالتغيير حاصل رضينا أو أبينا، باختيارنا أو بغير اختيارنا، والتغيير حاصل، بارادتنا أو رغماًعناا..

فتعالوا نتغير..

تعالوا نتغير باختيارنا.. تعالوا نتغيربارادتنا

تعالوا نجعل عام 2006عام نبدأ فيه رحلة التغيير نحو الأفضل .. تعالوا نتغير لنجعل عام 2006عام المباديء ، عام نجعل فيه الأبيض أبيضاً والأسود أسوداً، عام نصحح فيه خرائطنا الذهنية فنستمع فيه أكثر، ونفهم فيه أكثر، ونتبصر في حياتنا وأحوالنا أكثر، عام نغير فيه سلوكنا وأفعالنا .

وحتى تعرف السعادة الحقيقة في حياتك أجبني : ما هي أهدافك في الحياة ، ما هي أولوياتك ، من هم أهم الناس في حياتك ، كيف تخطط لحياتك ، أين تركز اهتمامك، وقتك ومالك وجهدك بيروح فين

تعالوا نتغير .. تعالوا ننظر إلى أحوال أسرنا وعائلاتنا ، تعالوا نجعل علاقاتنا الأسرية وثيقة وحميمة، ونوجد جو الحب من جديد داخل بيوتنا. الأمر ليس بتلك الصعوبة .. كل المطلوب هو ترتيب بسيط في حياتنا، أن نخصص ستة أيام في الأسبوع لأسرنا ويوم واحد فقط لاصدقاءنا..تعالوا نمضي أوقاتاً أكثر مع زوجاتنا ونستمع إلى أبناءنا.. تعالوا نهتم بشئون أسرنا .. ونبذل جهداً أكبر لتربية أبناءنا وتوجيه سلوكهم .. نتعرف على أبناءنا: ماذا يريدون ، كيف يفكرون، ماذا يقرأون ، ماذا يشاهدون. تعالوا لا نسمح لصغارنا بمشاهدة ما يصح وما لا يصح .. وسماع ما يصح وما لا يصح. تعالوا نتبصر فيما يتعرض له أبنائنا يومياً ؛ ما القنوات التي يشاهدون وما البرامج التي يتابعون ، ماهي مواقع الانترنت التي يدخلون إليها، وما الكتب والمجلات التي يقرأونها. تعالوا نعرف أين يقضي أبناءنا أوقاتهم ومع من. تعالوا نخصص أوقاتاً للأسرة لنجلس مع بعضنا ونستمتع ببعضنا ونحس ببعضنا ونهتم ببعضنا، بدل أن تسلبنا القنوات الفضائية أحب الناس إلينا. تعالوا نتعرف على مدارس أبناءنا لأن بعض الآباء لا يعرفون مدارس أبناءهم، ولا في أي مرحلة يدرسون، تعالوا نشرف على دراسة أبناءنا ونعلمهم الإعتماد على أنفسهم بدل الإعتماد على الدروس الخصوصية والتي تكلفنا الكثير والكثير ليست الحياة دومــاً الركض خلف المال نترك القليل القليل لأهلنا ونتواصل مع عواطفنا ونغذي أنفسنا نحن الشرقيين بنار العاطفة التي لايمكننا أن نستغني عنها أبداً فالشرق يبقى شرقاً له شجونه والغرب له خصوصياته .

تعالوا نتغير .. ونصطحب أبناءنا إلى الكنائس ونلغي عادة ان يذهب الأب يوم الأحد والاعياد وأبناءه يغطون في نوم عميق بعد سهرة السبت . تعالوا نعلم أبناءنا محبة دينهم ومحبة وطنهم ومجتمعهم وأهلهم ، تعاولوا نعلمهم معنى الوطنية والانتماء، ومعنى الهوية والشخصية والتميز، ومن هو القدوة التي يجب أن يقتدوا بها، بدل أن تسرق منا القنوات الفضائية أبناءنا وتحولهم إلى غرباء (في الشكل والمضمون ) يعيشون بيننا.

تعالوا نتغير .. وقولوا لي بالله عليكم: لماذا يحتاج الأب الذي لديه ولد أو ولدين إلى سائق، السائق يا سيدي يكلفك على الأقل 25 الف ريال في السنة وأنت لديك فقط ولدين أو ثلاثة توصلهم إلى المدرسة صباحاً وتعيدهم إلى البيت ظهراً، ومعروف أن الدوائر الحكومية تسمح لك بالخروج مبكراً لهذا الغرض إذا كنت موظفاً حكومياً، أما إن كنت من أصحاب الأعمال الخاصة ، فالأمر كله لك.

أذكر أننا كنا خمسة أولاد وأربع بنات وأننا كنا في مدارس مختلفة ، وأن الوالد رحمه الله .. كان يأخذنا ويعيدنا من وإلى المدرسة كل يوم، فما الذي يمنعك أن تخصص مشوارين لأطفالك ومشوارين لزوجتك ومشوارين لاحتياجات المنزل ، وتوفر على نفسك مبالغ كبيرة في السنة؟.

تعالوا نتغير.. ولا نترك زوجاتنا وبناتنا يرجعن من حفلات الزفاف وهن بكامل زينتهن مع السائق وحدهن ، تعالوا نحتكم إلى المباديء؛ أليست هذا بطر ما بعده بطر ، تعالوا نسأل أنفسنا؛ لماذا تحتاج المتزوجة حديثاً أو أم الطفل والطفلين إلى شغالة هل هي تربية الدلال التي نشأت عليها، أم هي الوجاهة الاجتماعية تعالوا نؤدي الأمانة ورسالة الحياة على أكمل وجه.

تعالوا نتغير.. ونعيد حقوق الجار إلى حياتنا ، تعالوا نرجع إلى المرحلة التي كان الجار فيها يعرف سابع جار له ، بالله عليك من هو جارك اليوم ، هل تعرف من هو ، متى آخر مرة طرقت بابه أو طرق بابك هل تسمح لجارك أن يوجه أبناءك إن أساءوا ، وهل تجده بجانبك إن احتجت إليه

تعالوا نتغير.. ونعيش المبادئ السامية
. متى آخر مرة زرت فيها والديك ومتى آخر مرة زرت أقاربك كيف هي صلة الرحم عندك وثيقة أم مقطوعة تعالوا نجير هذا المبدأ إلى المسئولين في القطاع الخاص ونذكرهم بأن أبناءنا الذين يسهرون على أرصفة الطرق أو على مقاعد المقاهي، أولى بالوظائف من المتعاقدين، وأن الاستثمار فيهم حماية للوطن ودرع للمستقبل.

تعالوا نتغير .. ونعامل الناس بأدب وتواضع واحترام ، ولا نقيس الناس بدينهم وأخلاقهم، ولا بثمن الخاتم، أو الساعة ، أو السيارة التي يركبون، أو المنصب الذي يشغلون. تعالوا نترفع عن المظاهر الاجتماعية الجوفاء، ونرفض أن نثقل كاهلنا بالديون حتى نقلد فلان الذي أقام زواج ابنته في هذا الفندق الراقي، أو نفعل مثل فلان الذي اشترى طقم صالون الجلوس من ذاك المعرض الفخم.

تعالوا نتغير.. نتسامح، ونتصافح، ونفتح صفحة جديدة مع انفسنا ومع من حولنا ، ونلغي الكره والغل والحسد، ونتوقف عن النميمة وتصيد الأخطاء. تعالوا نتعامل بمحبة ونتقبل بعضنا ونقوّم أخطاءنا بالرفق واللين، تعالوا نعيش " إن لم يسعد الحال، فليسعد النطق".

تعالوا نتغير .. تعالوا نذكّر معلمينا أننا اشتقنا لقول الشاعر : قم للمعلم وفه التبجيلا.. تعالوا نجعل مدارسنا محراب علم يجل فيه العالم، ويتأدب فيه الطالب، ويسوده أرقى مستوى من العلم والخلق والأدب وحسن التعامل.

تعالوا نتغير .. تعالوا نحترم أخلاقيات البيئة التي نعيش فيها، نحترم أخلاقيات البيت ، وأخلاقيات الشارع ومكان العمل. تعالوا نحافظ على الحدائق والملاهي ونعلم أبناءنا عدم تخريب المرافق العامة، ونعلمهم معنى التحضر والمدنية.

تعالوا نتغير .. تعالوا نتعلم عدم التنازل عن حقوقنا، تعالوا نتعلم كيف نوازن بين الشجاعة عند المطالبة بحقوقنا ومراعاة مشاعر الآخرين عند التعامل معهم، تعالوا نتعلم كيف نستمد قوتنا من ثقتنا في أنفسنا وجدارتنا بثقة الآخرين بدلآ من وضعنا الوظيفي أو المادي أو الاجتماعي، تعالوا نعلم المسئولين عن تقديم الخدمات لنا، أن دولتنا حريصة علينا، وأنهم ما وضعوا في هذه المناصب إلا لخدمتنا، تعالوا نعلن إنتهاء زمن أمن فيه العقوبة من أساء الأدب، تعالوا نقول للمسئولين الذين يقابلوننا بوجوه متجهمة ويخاطبوننا بنبرة فوقية أننا لا نطالب إلا بحقوقنا، وأننا نرفض هذا التعامل، وأننا كرهنا ثقافة " تعال بكره " حد المقت، وأن أكثر ما نكره هو ذلك الملف العلاقي الأخضر الذي لا يزال يحتفظ بأهميته ويحتل مكانته في دواليب إدارات المرافق العامة. تعالوا نعلمهم أن العدل كله والوطنية كلها في أن يعاملوننا كما يحبوا أن يعاملوا،
تعالوا نعلمهم أنهم لم يوضعوا حيث هم إلا لخدمتنا .. وخدمتنا .. وخدمتنا، وأنهم إن لم يخدمونا كما يجب ، سنرفع أصواتنا عالية إلى من يسمعها.
تعالوا نذكر أنفسنا بذلك، وأن الله سيرى ماذا عملنا في هذا العام، وهل نفذنا أمره
، هل غيرنا أفكارنا وسلوكنا و حياتنا تعالوا نتذكر أننا سنرد إلى عالم الغيب والشهادة فينبئنا بما كنا نعمل في هذا العام، أختم هنا وأنا أسأل: هل سيأتي العام القادم فأكتب لكم لأهنئكم بالتغيير الإيجابي في حياتكم، أم أن الحال سيبقى على ما هوعليه من السلبية، وأن ليس بالإمكان أفضل مما كان ؟ هل ستجد سطوري صدىً وآذاناً تسمع، وهل هناك من يستمع القول فيتبع أحسنه ؟

وأعود فأسأل كل واحد منا : ماذا تود أن تقرأ عندما يقال لك : " إقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا"


نقلها بالتصرف : نبيل يوسف دلالكي
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 11-12-2005, 03:06 PM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 48,476
افتراضي

أخي وأستاذي الفاضل نبيل يوسف دلالكي

مجموعة قيم وكرّاسة واسعة من الاستحقاقات التي ينبغي على كل منا مواجهتها بصدق مع النفس وجرأة كفيلة بالرغبة في التغيير. إنها صرخة حق منبعثة من خلف ركام عادات متأصلة وممارسات حياتيّة صارت بمرور الزمن عبئاً على كاهل الناس ذاتهم وهم الذين خلقوها فعبدوها! مجموع الهموم التي نعاني منها ليس بمقدور أحد أن يمحوها بشخطة قلم فهي ترسّخت إلى النخاع في عظم هذه المجتمعات وباتت حمّى ليس بالإمكان التخلّص منها بغير البتر! وأقول البتر لأن عملية التغيير المنشودة لنصل إلى ما نصبو إليه سيحتاج أعواماً ودهوراً وقروناً وما بني على جهل وغباء لن يكون ناتجه وحاصل حاله بأفضل مما بني عليه.

التغيير يا سيّدي الكريم يمكن أن يبدأه (كما تكرّمت) كل منّا بنفسه لكن عليك أن تدرك أن اصطدامنا بمجمل هذه العوائق والمعوّقات المدعومة بشكل أو بآخر من قوى نفوذ مسيطرة ليس من السهل مقاومتها ونكون نحلم أو نعيش وهماً اختلقناه أملا وشئنا أن يصير إليه. كل أمل جميل وكل رغبة في الانتقال إلى الأفضل حق وأمر حسنٌ أما البحث عن السبل المؤدية إلى ذلك والعمل على تحقيقها لن يتمّ في فراغ بل هو سيكون على امتداد هذه الساحة التي تتحرك أنت فيها وأنا وغيرنا.

أن نفكّر بضرورة التغيير نحو الأفضل ونسعى جاهدين إلى الوصول إلى هذا الهدف النبيل ليس سهلا فقبلك وقبلي جاء أصحاب الجمهوريات الفاضلة والفلاسفة الذين أضفوا مسحة جمال على هذا الكون وكذلك الأنبياء الذين أرسوا مبادىء المحبة والعدل والسلام وأصحاب النظريات الاقتصادية والسياسيّة من خلال مشاريعهم وخططهم لإنقاذ هذه المجتمعات وبالدرجة الأولى الانسان الذي هو ضحيتها الأول لم تحقق الأهداف المرجوة وظل الكثير منها حبراً على ورق وما تمّ تطبيقه وتحقيقه كان يسيراً ولو تمّ ذلك على الوجه المرغوب لما عثرت على شرّ أو عنف أو رغبة في السيطرة بدوافع متعددة وتناحر وتنافس واقتتال وخصومات وتعديات واستغلال وغيره من الآفات الاجتماعية والأوبئة التي تنخر في أجسام مجتمعاتنا!

أجل أمر حسن وهيّن لو بدأ كلّ منا انطلاقاً من عالمه الصغير الذي يعيش فيه وهو (فكره ومفاهيمه ونظريته إلى الكون وعقليته ونمط سلوكياته) ربما يكون هذا الجزء بداية خير ليشمل الكل. لكن وكما قلت علينا ألا نتفائل كثيراً فيما يخص الآخر الذي لا يستطيع أن يمشّي لنا معاملة دون دفع البرطيل اللازم والذي يحدده هو! أو بتأخير المعاملة في الدرج دون إخراجها كي لا ترى النور وتفقد بعض رونقها بفعل البيروقراطية العقيم أو أن يستغل مسؤول نفوذه (الربّاني) ليخضعك إلى شروط لا يقبلها عقل أو يصدّقها سامع!

في الغرب هذه الأمور موجودة بالتأكيد ولكنها ليست على حالة الاستفحال الموجودة لدينا في الشرق. فهنا تستطيع أن تقول أنّ لي حقاً ما! أما في مجتمعاتنا فالحق هو إبن القوة. ومتى لا تملك القوة الكفيلة بإحقاق حقك يصير باطلا أو يموت. مهزلة من مهازل التاريخ البشري لهذه المجتمعات وهو عام وشامل لا يقتصر على مجتمع دون سواه فهنا نظام سياسي يفرض ما مصلحته توجب! وهناك نظام عشائري مقيت يكون قراره إلهياً وملزماً مع ما فيه من ضياع وتشرذم وعبودية! إلى نظام شمولي لا يقبل بلغة الحوار وأنت وأنا نعيش كبشر في هذه المجتمعات فهل بمقدورنا القفز من فوقها؟ وهل نستطيع الوصول إلى هذه الأهداف النبيلة والانسانية عندما يفسّرها مسؤول ما في دولة ما أن فيها تهديداً للأمن القومي؟ هذه العبارة الفضفاضة التي أدمت وجمّدت دم أي رغبة في التغيير!

جميل أن نحسّ بما نحن عليه وجميل أن نتهيأ لقبول العام القادم ونحن بشر أسوياء أو على الأقل بشر نحمل أفكاراً جديدة وروحاً من نوع آخر ترغب في إضفاء مسحة السلام والمحبة والتسامح والرفق واللين والتواضع والتضحية والإخاء والوفاء وغيرها من مجموع القيم المثالية والراقية التي تجعلنا سادة أنفسنا لا عبيد هذا أو ذاك!

المهم هو كيف سيكون التغيير؟ ومتى بدأنا من الذات (وهذا ما أراه ضرورياً) فهل يتقبّل البعض هذه التوجهات؟ وهل لن نتّهم بالجنون أو الهبل أو المثالية المفرطة؟ والتي ترى مجتمعاتنا ضرباً من الاستحالة في تحقيقها؟ كل الذي جئت به يا أخي نبيل قيّم ورائع ومقبول ويمكن العمل به وتحقيقه! فهو ليس ضرباً من المستحيل لكن علينا أن نفكّر هل هناك من تتعارض مصالحه مع خلق هذا الواقع الجديد؟ علينا أن نفكر ونحكم دون الانقياد وراء أوهام ومحاولة إقناع الذات بما هو ضحك على الذقون أو ما فيه سخرية من الذات نفسها.

آمل أن يبدي الكثير من الأخوة هنا (والحمد لله يضم موقعنا أصحاب فكر وثقافة ووعي) آراءهم و ملاحظاتهم ولنرى إلى أين ستقود دفّة هذه الآراء والملاحظات؟ وكيف ستتفاعل؟ إني أرى في هذا الموضوع أهمية بالغة وضرورة قصوى من أجل مناقشته فهو يمسّ حياتنا جميعاً دون استثناء ومرة أخرى شكراً لك لهذا الموضوع القيّم.

وكل عام ونحن جميعاً بخير.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 11-12-2005, 05:04 PM
SamiraZadieke SamiraZadieke غير متواجد حالياً
Super Moderator
 
تاريخ التسجيل: Jul 2005
المشاركات: 8,828
افتراضي

الأخ الفاضل نبيل :
كل إنسان يستطيع أن يتغير إلى الأفضل **إذا أراد ** موضوع مفيد جدا ليفحص الإنسان نفسه
فيحسن مافيها من سلبيات وليفكر كيف يستطيع البلوغ إلى الأفضل لما لا ؟
سميرة
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 12-12-2005, 06:21 PM
نبيل يوسف دلالكي نبيل يوسف دلالكي غير متواجد حالياً
Master
 
تاريخ التسجيل: Sep 2005
المشاركات: 2,370
Arrow

الاستاذ الكريم فؤاد زاديكة المحترم :
شكراً لكم على هذا الإطراء فإني لا استحقه ومن يسعى يصل القمم والقراءة والمتابعة شيء في دمي منذ نعومة اظفاري هكذا تربينا والحمد لله حصلنا على العديد من الشهادات سواء أكانت جامعية أو في مجالات أخرى استطاعت أن تصقل معرفتنا ولكن مازلنا في أول الطريق يا أستاذنا فؤاد والمعرفة بحر لاينضب ويجب ألا ننظر الى الخلف فالحياة تدوس الواقفين ومن لايتقدم يتقـــــــــــــــــــــــادم ..

ولي بعض الأمور أود طرحها في مجال بعض التعديلات إن تكرمتم وهي :

1- زيادة أنواع الخطوط حين كتابة نص وكما تعلم في أغلب الأحيان لا أستطيع إتمام كامل الفكرة والانترنيت مفتوح فاكتب النص على الورود ومن ثم نسخ ولصق ، لاني أكتب على الحاسب بشكل مباشر والافكار تتزاحم معي ونقع في مشكلة العودة للنص الأساسي وتبديل الخط في العديد من المرات بعد نقلها الى المنتدى واحياناً كما ذكرت يتم لصقبعض الكلمات - في حين لا تظهر حين المشاهدة معي وأهم الخطوط التي نريد إضافتها هي ترانسليت اربيك - واربيك ترانسليت - والمدير .
2- مازال موضوع باب المشارك كما ذكرت لا أستطيع كل من معه شاشه قياس /15/ بوصة وما دون تظهر نفس المشكلة وعندما تصغر الايقونات لا ترى المواضيع جيداً = والاقتراح كما ذكرت تعديل الواجهة وجعلها مسطرة فيظهر كل شيء لمن بشاء .

مع خالص تحياتنا .

نبيل يوسف دلالكي
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 14-12-2005, 09:28 PM
الصورة الرمزية fouadzadieke
fouadzadieke fouadzadieke غير متواجد حالياً
Administrator
 
تاريخ التسجيل: Jun 2005
المشاركات: 48,476
افتراضي

أخي نبيل بالنسبة لكبر حجم الشاشة التي أعمل عليها هي 14 بوصة وهو لب توب أي كومبيوتر نقّال والصور تأتي إلي واضحة! أما عن أنواع الخط في المنتدك فلست متأكداً من إمكانية تغييرها. لأنها ثابتة ومتى كان بالامكان فسوف نسعى جاهدين إلى إرضائكم. وسوف تقرأ خبراً عما قريب بخصوص هذا الشأن متى كان ذلك ممكناً وشكرا لاقتراحاتك الكريمة.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:15 PM.


Powered by vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
Translation by Support-ar
Copyright by Fouad Zadieke