|  | Arabic keyboard | 
| 
			 
			#1  
			
			
			
			
			
		 | ||||
| 
 | ||||
|  أيُّها المُسْلِم  شعر: فؤاد زاديكه أيُّها المُسْلِم شعر: فؤاد زاديكه تَقَلَّدْ سيفَ حقدٍ في غباءِ و أَبْحِرْ في محيطِ الاعتداءِ فإنّ القتلَ "مشروعٌ و حَقٌّ" "أرادَ اللهُ" في مَدِّ القضاءِ و عَادِ الناسَ إنْ خَطّوا سبيلاً إلى منحى اعتدالٍ و التقاءِ و لا تَبْخَلْ بضربِ السّيفِ فتكاً و إرهاباً لتَوقيرِ الفناءِ دَعِ الأركانَ تَهوي ساجداتٍ لهذا الفكرِ في نهجِ العَداءِ جهادُ النفسِ مَفتولٌ ذراعاً جهادٌ مُسلِمٌ عندَ الولاءِ أَقِمْ في الناسِ ما أفتى الرّسولُ مِنَ البلوى و مِنْ عُسرِ البلاءِ بِتَرْهيبٍ لغزوِ الناسِ فكراً و نَشْرِ الخُلْفِ بينَ الأفرِقاءِ لأنّ الدينَ يقضي باقتلاعٍ عنيفٍ للمنادي بالصّفاءِ و مَنْ لا يأخذُ الإسلامَ ديناً فَحَدُّ القتلِ مَوجوبُ الجزاءِ لكي تُرضي رسولَ اللهِ فِعلاً جهادٌ في رحابِ الأغبياءِ نبيٌّ هامَ في سَفكِ الدّماءِ نبيٌّ غير كلِّ الأنبياءِ تَمَثَّلْ بالنبيِّ اليومَ و اقتلْ و قاتِلْ مثلَ جَمْعِ الأشقياءِ و قُطّاعِ الطريقِ، الأمرُ يقضي بهذا و هْوَ مِنْ خَيرِ العطاءِ. | 
|  | 
| مواقع النشر (المفضلة) | 
| 
 | 
 |