![]() |
Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
![]() سمعتُ عن امرأةٍ عجوز متروكة لوحدها في بيت بسيط تصارع في وحدتها قساوة العوز والمرض.. زرتها يوما.. وكم صعُب عليها وضعها المؤلم.. فقررت ان اساعدها لابل ان ازورها يوميا...!
تأخر قراري في البدء بزيارتها ومساعدتها لأيام كثيرة، وذلك بسبب انشغالي بامور حياتي الخاصة.. وفي صباح احد الايام صعقني خبر وفاتها.. هاقد رحلت وما قدمتُ لها اية مساعدة وكم كانت تحتاجها...اجل لم افعل لها شيئا سوى التفكير في ان اساعدها.. ان هذا الحدث جعلني ادرك ان على الانسان ان يعيش الحياة لحظة بلحظة، ان يعيش الحاضر بملء المحبة تجاه القريب .. فلا يصح تاجيل مشاريع المحبة في حياتنا على الاطلاق..فالوقت هو لكي نملئة من افعالنا الحسنة وليس لكي نعبث به عبر التفكير المجرد.. ان هذه القصة الواقعية تجعلني ان اخاطب نفسي والاخرين: علينا الاسراع بانجاز اعمال المحبة تجاه الاخرين.. والا فالندم لايجدي نفعاً. التعديل الأخير تم بواسطة fouadzadieke ; 12-08-2007 الساعة 01:12 PM |
#2
|
||||
|
||||
![]() نعم أخي يوسف كلام جميل و الإسراع في عمل المحبة و الخير ضروري لأننا لا نعلم متى تأتي الساعة حيث الندم الكبير. موضوع جميل كل الشكر لك يا أخ يوسف و الرب يقويك
|
#3
|
||||
|
||||
![]() كلام منطقي جميل وفيه من الانسانية الكثير الكثير
يسلمو ايديك وربي يوفقك اخي يوسف
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|