Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
زعيم أكبر الأحزاب المعارضة في تركيا يكشف عن عمل عسكري ضد سورية
زعيم أكبر الأحزاب المعارضة في تركيا يكشف عن عمل عسكري ضد سورية
الثلاثاء 09/08/2011 كشف "كمال كلشدار اوغلو" زعيم حزب الشعب الجمهوري، أكبر أحزاب المعارضة في تركيا الاثنين 8/8/2011، عن ضغوط تمارس على أنقرة للزج بها في مخطط عسكري تعده بعض القوى الغربية ضد سورية. وقال كلشدار أوغلو في حديث لصحيفة "حريات" التركية إن تصريحات رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان التي قال فيها "إن صبر تركيا قد نفذ" ومخاطبته للرئيس بشار الأسد بالمثل العربي القائل "من دَق دُق" بأنها تحضر لعمل عسكري وسأل عن المبررات وعن مصلحة تركيا وعما إذا كانت هي تلبية للمطالب الغربية. وأضاف نحن نختلف عن الغرب، وسورية دولة جارة لنا ويجب على تركيا ألا تكون طرفاً في أي مخطط عسكري ضد سورية "داعياً إلى ضرورة تقديم كل أشكال الدعم لسورية كي تكون أكثر ديمقراطية وحرية وحداثة " وحذر من تحول تركيا إلى أداة ولعبة في يد القوى الغربية". واعتبر كلشدار اوغلو أن سورية دولة مهمة في منطقة الشرق الأوسط وهي لا تشبه العراق، داعياً إلى ضرورة التعلم من دروس التاريخ مذكراً بموضوع عدم اعتراف تركيا بجمهورية الجزائر عندما تحررت وذلك تلبية للمطالب الغربية، وقال إن الشعب الجزائري لم ينس لتركيا هذا الموقف الذي لم يصحح إلا بعد قيام الرئيس التركي السابق "تورغوت اوزال" بزيارة الجزائر وتقديم الاعتذار. وحذر رئيس حزب الشعب الجمهوري، أردوغان كي لا يكون أداة في يد الغرب، منتقداً بشدة مواقفه المتغيرة تجاه الأحداث الجارية في المنطقة، وقال "إن أردوغان سرعان ما يتراجع عن مواقفه كما حدث في موضوع ليبيا، فهو في بداية الأزمة رفض تدخل حلف الناتو ومشاركة تركيا، لكنه تراجع عن هذا الموقف ووقع مع الغرب على تقسيم ليبيا!". الرادار 0 0 |
#2
|
||||
|
||||
العمل العسكري ضد سورية ليس مستبعدا ابداً لأن الأسد اختار طريق نحر شعبه و الفتك به لكي يبقى في السلطة و سوف لن ينفع حزب الله و لا إيران سورية بشيء عندما يتم تنفيذ الضربة العسكرية و سينهار النظام السوري من جراء الضربات العسكرية بأسرع ما يعتقد البعض لأنه نظام هشّ جماهيريا و مغضوب عليه من الشعب السوري. نتمنى أن ينتهي حكم هذا الطاغوت المجرم و يتنفس الشعب السوري حريته و يستعيد كرامته المغتصبة منذ عقود من الزمن في ظلّ آل الأسد قتلة الشعب السوري بداية من حافظ الأسد و رفعت و انتهاء ببشار الأسد و ماهر.
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|