Arabic keyboard |
#1
|
|||
|
|||
نشرة أخبار المستقبل
نشرة أخبار المستقبل قرأت هذا الخبر فأعجبني ....يقول الخبر هل من الممكن أن تنقرض مهنة مذيعة النشرات الاخبارية أو مهنة محرر الأخبار ومعدها؟ وهل سنصل إلى وقت نستغني فيه عن الطلة البهية لمذيعة جميلة أو مذيع وسيم لمصلحة صورة ثلاثية الأبعاد؟ وهل ازدادت في عصر التكنولوجيا بطالة اعلاميي التلفزيون الذين سيتابعون بحسرة وأسى الطفرة التقنية التي ستجلسهم في بيوتهم وتلحقهم بصفوف البطالة؟ هذا ليس توقعاً ولا تخميناً، بل حصيلة جهود مضنية قام بها مختبر المعلومات الذكية في جامعة نورث وسترن وكانت نتيجتها موقع الأخبار “نيوز آت سفن” أو “أخبار السابعة” الذي أنشئ على الشبكة العنكبوتية الانترنت. الموقع يقدم نشرات أخبار يومية تتجدد أوتوماتيكياً في الاطار الذي تريده، فيتم ايجاد صور لها علاقة بالموضوع من الانترنت ولقطات فيديو وآراء تنشر في مدونة خاصة بالخبر المذاع، ومن ثم يضاف للخبر تقنيات فنية خاصة فتخرج النشرة في استوديو افتراضي يحمل سمة الأبعاد الثلاثية. الكاميرا تسير وسط ردهات الاستوديو الافتراضي، ويبدو فريق العمل الافتراضي يستعد للنشرة لتطل عليك المذيعة الافتراضية “أليكس” بصوتها مرحبة بك في نشرة أخبار السابعة لليوم الفلاني. “أليكس” مستوحاة من تقنيات الجرافيك الشبيهة بشخصيات ألعاب الفيديو الالكترونية. الموقع يقدم نشرات فنية، فترى صور الممثلة أنجيلينا جولي وبراد بيت وباريس هيلتون وراء المذيعة التي تذيع أخبارهم الجديدة، وكل ذلك اعتماداً على ما يرد من أخبار على موقع ياهو. الموقع مازال يخضع للتطوير وبعد أن يسمح لمشاهدين باختيار نوعية الأخبار التي يريدون سماعها كما يطمح للسماح للمستمعين باختيار الشخصية العالمية المعروفة التي يحبونها لاذاعة نشرة الأخبار، عندها يستطيع محبو جوليا روبرتس أو كاترين زيتاجونز أو حتى مونيكا بيلوتشي ان يتمتعوا بسماع نشرة الأخبار من نجومهم المفضلين ولكن بصورة شخصية جرافيك ثلاثية الأبعاد. وحتى أخبار الرياضة يمكن أن يذيعها رونالدينو أو زيدان أو ديل بيرو، وأخبار الحروب يمكن أن يذيعها جندي من داخل ساحة المعركة. ويذكر الموقع انه يعتمد على الفكرة، فمتى وجدت الفكرة أصبح التنفيذ سهلاً وواقعياً. ويضيف الموقع انه ليس المستقبل فقط بل هو مستقبل المستقبل. إذا كان هذا مستقبل النشرات الاخبارية، فهل هذا يعني ان اعلام المستقبل سيكون خالياً من البشر؟ وهل سنجد المذيعين في المستقبل يلومون حظهم لأن التكنولوجيا احتلت أماكنهم وسرقت وظائفهم وأحالتهم إلى التقاعد؟ وأن غداً لناظره لقريب! منقول |
#2
|
||||
|
||||
فهل هذا يعني ان اعلام المستقبل سيكون خالياً من البشر؟ وهل سنجد المذيعين في المستقبل يلومون حظهم لأن التكنولوجيا احتلت أماكنهم وسرقت وظائفهم وأحالتهم إلى التقاعد؟
سؤال وجيه وليس من المستبعد ابدا أن يتحول إلى واقع يومي معاش ويتم نقل النشرة الإخبارية على هذا النحو من الديناميكية والمباشرة من قلب الحدث. شكرا لك يا أخي أثرو لهذا الموضوع وفي عصرنا كل شيء جائز يا عزيزي فلننتظرالآتي من الأيام بما سيحمله لنا من مفاجآت ومن جديد في كافة مجالات الحياة والعلوم والتقنيات والإنترنت. |
#3
|
|||
|
|||
هذه هي التكنولوجيا وشيئا شيئا سيستغنى عن الكثير من الأعمال التي يقوم بها الإنسان
شكرا لك أخ أثرو .. |
#4
|
|||
|
|||
أهلا أبو نبيل
ام نبيل وين هالغيبه عسى خيراً أجمل تحيه لأبو نبيل وأم نبيل اثرو |
#5
|
||||
|
||||
يا ابو نينيب الغالي ليش شو باقي للانسان بعصر التكنولوجيا بس بصراحة هو الي حفر هالحفرة العميقة لحالو
عن جد التكنولوجيا اخدت القسم الاكبر من الاعمال اليومية ومو بعيدة تعوضنا بكل شي تشكر على هالمقالة المخيفة هههههه محبتي
__________________
بشيم آبو و آبرو روحو حايو قاديشو حا دالوهو شاريرو آمين im Namen des Vaters und des Sohnes und des Heiligengeistes amen بسم الآب والأبن والروح القدس إله واحد آمين
|
#6
|
|||
|
|||
اليوم كله قضيناه مع أختي وزوجها وابنتها وصديقتي اللبنانية
وكان يوما جميلا لذا غبنا عنكم بعض الوقت شكرا لسؤالك أخ أثرو .. |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|