لعينيكِ زرعتُ الحبَّ ليناً
ونهديك نشرتُ الطّيبَ يُغري
فتاةَ العشق في قلبي حنانٌ
و في أعماقِ نفسي مثل فكري!
تعالي نوجزُ الأحلامَ رفقاً
على وقعٍ من الأفعالِ مُغرِ
أحس أننا في عمر الشبابا
أغنيك لحنا سرمديا بدمي مذابا
شدوت لحبنا وكنت المصابا
لنفرح بعمرنا ويحلو الشرابا
بأرواحنا نسمو فوق الهضابا
لن أرميك بسهمي ولن آتيك عتابا!!!
|