سافري في دنيا عشقي
عيشي طوفاني مليّا
ينتشي سُكراً و أنتِ
حسنُكِ استولى عليّ
بعدما تأتينَ وصلي
و الهوى الحرَّ الأبيّ
لن يكونَ النأيُ حرفاً
ينهلُ الرّفضَ الغبيَّ.
إنك أفلاطون الحب والهوى
لن ينال منك الكبر بشيء
أهنؤك لهذا الشباب المتجدد دوما وشكرا لك لهذا النوع الجديد من الورد المخملي الذي زينت به حروفك المتلألئة ...