كلّما أوغلتُ في مهوى ضياعٍ
آبني عودٌ إلى رشدي المُطيعِ.
كلّما أبحرتُ يوماً في ضبابٍ
هزّني شوقٌ إلى حلمِ الرجوعِ!
سلمت يمناك ياأخي على هذا الإحساس الجميل وهذا القصيد الرائع ،،، خدني معك ياأخوي على نفس الطريق طريق السعادة طريق الأمل بالحياة .
تشكر أيها الغالي على ماتقدمه لنا من تحف وجواهر بالإرشادات من خلال قصائدك .
تقديري ومحبتي
ألياس