فشامي غرّها الوعدُ كما أغرتها أقزامُ
و أفكارٌ لها تسعى و قد تختلّ أرقامُ!
متى شاءتْ لها صبحاً يفوز منها إسهامُ
أرى تُبقي على جمعٍ تضرُّ الشّامَ أقسامُ!!
فعلا ياأخي للشام تاريخ عريق نفتخر به ونعتز إلا أن الأوباش يتلاعبون بمصيرها الذي سيكون مصيرا قاسيا جدا ... لي فيها ذكريات جميلة رغم أنها كانت مريرة ..
تشك أخي فؤاد على هذا التنوع بالقصائد
تقديري ومحبتي
ألياس