جسدي يرتعشُ تحت وقع همسكَ
و أنفاسي بكلّ عذوبةٍ تقطرْ
أنتظرُ عبورَكَ, قدومَكَ
منذ أعصرٍ و أعصرٍ و أعصرْ!
فلا تخيّب رجاء لهفتي
و اعذرني لوقاحتي و اصبرْ!
متى أصررتَ على الرحيلِ
مصرّاً فإنّي لك لن أغفرْ!
كلماتك يقطر منها الشهد حلاوة
طاب اللقاء معك بالشعر يافؤاد فأنت الفؤاد وأنت الحب الذي لاينتهي مده ...