بعد موفور الشكر وخالص العرفان للعم الشماس كوركيس الذي يعرف القاصي والداني أن الخريطة له من خلال اسمه المكتوب عليها وهي ليست حديثة العهد ويتناقلها الأزخينيون من سنوات ....
ليسمح لي الأخ الكريم هشام ومن باب حرية الرأي ومن وجهة نظر شخصية مع كامل تقديري لشخصه وآرائه أن أقول أننا هنا بصدد قصة لا تستاهل كل هذا القيل والقال والشد والجذب ويكفي أن نقرأ موضوعا ً بقلم الأخ هشام يشرح لنا متى وكيف انجز العم كوركيس أطال الله في عمره تلك الخريطة ولا اعتقد أن الموضوع هو ذلك الحدث المصيري أو القضية الشائكة وخارطتنا الأزخينية التي بها نعتز وثيقة تاريخية لاينبغي أن تتحول مادة لقصة لاتنتهي فصولها كخارطة الطريق الأمريكية ...
مع كل الإعجاب والتقدير لجهود الأخ هشام ومواضيعه
|