الأستاذ فؤاد زاديكة الموقر
تحية طيبة وبعد
يسعدني أن أكون أول المتواصلين مع هذه القصيدة الجريئة فهيهات منا وتعال نتابع هذه السطور سوية :
حدّثيني و انظري كيف أصيرُ
إنّني المجنونُ في سعيٍ أتاكِ
عذّبيني ما استطعتِ اليومَ صرتُ
من عبيدِ الحسنِ في مَرمى هواكِ!
يا لروعة الكلمات إنها تمطر علينا عشقاً يا شاعرنا الكريم الف شكر لكِ
نبيل