غنّيتُ حبَّكِ أشعاراً أردّدُها
في عالمِ النظمِ إذْ باقٍ على العهدِ.
أحببتُ روحَكِ للطيبِ الذي نضحتْ
عطفاً تأجّجَ في الأعماقِ كالوجدِ
لا زلتُ أبحثُ عنْ مِثلٍ أشاهدُهُ
عطّرتِ عمريَ بالأزهارِ و الوردِ.
افرح ياقلبي فهناك من يغني له
طاب منك هذا العزف المنفرد على العود وقد عودتني على هذا العطاء الجميل
شكرا لك يا أبو نبيل الطيب ولولاك أنا لست بشيء فكل الطيب أخذته منك وعذرا لتأخري بالرد وأنت تعرف كم وقتي قصير ولك كل الحب..