يا عزيزي. أحبّكَ اللّهُ حتّى
دعوةٌ جاءتكَ منه و النّداءُ!
جئتَ طيباً على جميلٍ جوابٍ
تاركاً إرثاً و قد جُلّ العزاءُ!
كم يحزنني فراقك ،، كم يحزنني بعدك عنا ،، كم يغمرني الحنين والانين إلى روحك النقية الصالحة يأخي جوزيف .. كنت لنا الصديق والأخ والأم والأب في آن واحد ،، فيك كنا نكبر ونفتخر بأننا إخوتك أيها الغالي رحمك الله وأسكن روحك الطاهرة في أحضان أبائنا القديسين .
تشكرأخي فؤاد هذه على المشاعر الأخويه النبيله تجاه غالينا جوزيف .
تقديري ومحبتي
ألياس