إنّي سعيدٌ إذ أرى
قلبيكما كالمشعلِ
زِيدا دلالاً حالماً
عِيشا بحبٍّ أمثلِ
عيشا هناءً دائماً
في مُلتقى المستقبلِ
هذا الذي أهديكما
شعراً لذيذاً يَجْمُلِ
يا ليتني في عطلةٍ
هذا اعتذاري فاقبَلي.
أهلا و سهلاً جئتما
إنّا بِسَعدٍ أكمَلِ.
شكرا لك ياغالي يكفي أنهما فرحا فرحا كبيرا بهذه القصيدة الحلوة
وكل شئ يزول أما وقع الكلمة الطيبة على النفوس
فلا يزول أبدا
ولك محبتي.
شكرا لكلماتك الطيّبة، فهي صادقة و صحيحة. لقد أمضينا معهما وقتاً طيّباً على الرغم من قصره. نتنمى لهما التوفيق و الصحة و السلامة و أن يصلا إلى قطر بأمان الرب و سلامته. و باقة ورد من محبتنا لكل أهل سامر و أهل ريم جميعا.