في غيابِ البعدِ ألقى
نارَ أشواقي تغرُّكْ
يا رفيقَ اللّيلِ حدّثْ
إنّما عينايَ بدرُكْ
حين أنفاسي تنوءُ
تدفئُ تأتي تسرُّكْ.
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
كلماتك دائما مميزة واشعارك في غاية الروعة
فاسمح لي استاذ فؤاد بان اضع توقيعي على صفحتك
ارجو ان تقبلني بين صفحاتك ولك جزيل الشكر
شعر مميز سيدي ادامك الله على مجال حياتك الشعرية