كلّما قابلتها هفّ الفؤادُ
كلّما قابلتها زاغتْ عيوني
كلّما أبصرتُها اهتزّتُ يداي
وارتختْ رجلاي يركبها ارتعادُ
كلّما قابلتها شئتُ أراها
شئتُ تبقى جانبي ليس ابتعادُ!
كلّما قابلتُها أحسستُ إنّي
كالصّغير الغرّ يؤذيه القُعَادُ
كلّما قابلتُها شكلي وطبعي
إنّما يبدو غريباً لا عمادُ
هلْ يكونُ الحبُّ هذا؟ أم جنونٌ؟
أم تُرى ماذا يكونُ الاعتقادُ؟؟؟
ليش ضل فيها اعتقاد اوشك؟
انه جنون الحب ياقريبي
ولكن متى كان لأحدنا أن يتحكم في درجات حبه وعشقه؟ فالحب بلاء لامفر منه
محبتي
____________________
مــالــي أرى الــشــمــع يــبــكــي فــي مــواقـــده
مـن صــحــبــة الــنــارأم مــن فـــرقـــة الــعــــســـــل