إيّاكَ تنشدُ ما غيرَ الذي ملأ
هذي العوالمَ أشكالاً من الدررِ
في كلّ حرفٍ نداءُ العشقِ يسمعُهُ
في كلّ نبضٍ هوى الأشعارِ و الوتر.
ماأجملك وأنت تغرد لنا يابلبلنا بألحانك العذبه التي تطرب لها نفوسنا وتدخل أعماقنا فهنيئا لك بهذا القلم الذهبي وهذا الشعر المتدفق كشلالات نياكار دون توقف ودون كلل أو ملل
سلمت يمناك يالغالي
تقديري ومحبتي
ألياس